العراقي “تيمور عبد الوهاب” هو انتحاري استوكهولم… حسب موقع أصولي

أولا- هو بلا شك “أمر دبر بليل” والهدف منه هو اعادة تهجير من هاجر الى السويد وغيرها من الدول الاسكندنافية.
ثانيا- ما الذي يثبت أن منفذ العملية هو شخص عراقي؟ والادعاء وحدة ليس كافيا. أي إنسان بإمكانه نشر على مواقع الانترنيت تعليقاته ويدعي ما يحب.
ثالثا- نحن نعرف القاعدة وأمثال القاعدة وطريقة تفكيرهم، فهم يدعون الدفاع عن الاسلام وعودة الاسلام الحقيقي “حسب زعمهم”. هل سمعتم في مرة من المرات أحداً منهم فجّر نفسه في حافلة او سوق داخل تل أبيب. أليس اليهود هم من اغتصب مقدسات المسلمين وآذوا المسلمين والقرآن الكريم يصرح بأنهم الفئة الأِشد عداوة للمسلمين؟ هذا دليل واضح على أن إسرائيل واللوبي فيها هم أولياء النعمة لأتباع القاعدة ولا يمكن أن يخطوا خطوة باتجاه إيذائها وإزالة كيانها. فكّروا وتأملوا معي وستجدون أنه استنتاج صحيح.

والله حرام شباب مثل الورد يروحو ضحية هده الافكار الغريبة عن الاسلام الله يسترنا

المجرمون كثيرون بغض النظر عن الثقافة والتحصيل العلمي,هذا اللاانسان او هذه البهيمة قد دفع لاقتراف هكذا جريمة نكراء بفعل مجرمي القاعدة العتات الظلاميين حيث غسلوا دماغه باضاليلهم البالية وسمموم افكارهم الخاوية ,الا سحقا لاعداء الانسانية القاعدة ومن لف لفها والعاروالشنار والنار للهالك المجرم مبغض الناس والحياة……

شوفوا انا عايشه بليسويد والي سمعته والكل يقول تيمور ولد عراقي كردي من كردستان يعني هو تلخبط فكر السويدين قاعدين يحاربوا في كردستان مش عارفهم في افغانستان هل هذا الكلام صحيح؟

احنى العراقيين ومن حوالي سنة متعرضيين لسحب الاقامة والترجيع الى العراق قصرأمن كل دول اوربا وبالخصوص هولندا والسويد وفي الشهر الاخير صدر قرار بالتريث في موضوع العراقيين لان الوضع غير امن من خلال المحكمة الاوربية ولكنه قوبل بمعارضة من قبل هولندا والسويد ولان القرار هو اوربي لاتستطيع هولندا والسويد رفضه لان بمعنه ان هولندا والسويد لاترضخ لقرارات الاتحاد وهذا يشكل خرق لمعاهدة دبلن دبروا هذه العملية لتلصق بالعراقيين دون وجه حق ليجدوا مبرر لارجاع العراقيين واللة كريم

ههههههههههه عبد الله روح نام … وين مرجعنه خلينه ساكتين احسن
القهر ورم جبودنه …

لتصحيح المعلومة ونقل الصحيح لجميع القراء الكرام فان تيمور عبد الوهاب هو ليس بعراقي وانما هو فقط من مواليد بغداد 1982 من اب فلسطيني من عرب 1948 وام شركسية تحمل الجنسية الاردنية وهذه العائلة تركت العراق نهائي سنة 1992وهذه المعلومات مؤكده وحسب تقارير المخابرات السويدية في اخر تقرير لها راجيا التفضل بنشر هذا التصحيح باسرع وقت ممكن مع التقدير.