أثار الفيلم المغربي “منسيو التاريخ” أو “المنسيون” للمخرج حسن بن جلون حفيظة الجمهور الجزائري، الذي غادر بعضه قاعة السينما قبل انتهاء العرض بسبب ما وصف “بالمبالغة في إسقاط اللقطات الجنسية داخل الفيلم”.
فيما اعتبر المخرج بن جلون خلال حديثه للصحفيين، أن من واجبه كمثقف وسينمائي عربي، ومغربي بالأساس، كسر التابوهات والتغلغل في قضايا وهموم المجتمع المغربي بشكل خاص، ودول العالم الثالث.
وأضاف “من غير المنطقي أن ألامس قضية مثل الدعارة ومافيا تجارة البشر، دون أن أضمِن مشاهد الاغتصاب والجنس”. وتابع: “لا أظن أني أسأت بأي شكل من الأشكال لصورة الفتات المغربية، بل بالعكس أنا من أكبر المدافعين عن قضايا المرأة التي في اعتقادي هي ضحية ظروف اجتماعية واقتصادية بائسة في بلدان العالم الثالث”.
ويعالج شريط “منسيو التاريخ” قضية استغلال مافيا تجارة البشر للنساء من دول المغرب وأوروبا الشرقية، من خلال شخصية فتيات يقع إيهامهن بتوفير شغل محترم من بعض مهربي الرقيق الأبيض إلى العاصمة البلجيكية بروكسيل ليجدن أنفسهن في النهاية ضحايا تحايل، وينخرطن بشكل إجباري في عالم الدعارة.
واعتبر بن جلون أن رفعه لواء المدافعين عن المرأة لم يمنعه من التطرق في الفيلم لمعاناة المهاجرين غير الشرعيين من دول مغاربية وإفريقية واستغلالهم بشكل فاحش ولا إنساني من جانب رؤوس الأموال في أوروبا في ظل غياب أي حماية قانونية، وتقصير الحكومات في دولهم الأصلية.
وبيّن أن الشريط استند لدراسة وتوثيق قام به حول هذه القضية في كل من المغرب وتونس والأردن وألمانيا وبلجيكا وإيطاليا وفرنسا وسويسرا .
وبرر اختياره لـ”منسيو التاريخ ” كعنوان للشريط باعتبار أن هذه العبارة تعد “شفرة تخاطب” على حد تعبيره، تعتمدها الشرطة و “الأنتربول” في الدول الأوروبية فيما بينها خلال حديثهم عن هذه الفئة من الفتيات المستغلات في مافيا الدعارة المقننة في هذه الدول.
وأعاد بن جلون اختياره للعاصمة البلجيكية بروكسيل لتصوير أغلب مشاهد الشريط بسبب استحالة تصويره في أي بلد عربي مؤكدا أنه أول مخرج صور داخل أخطر الأحياء الفوضوية في بروكسيل، حيث يقطن غالبية العرب والأفارقة المهاجرين بشكل غير قانوني.
وكشفت منظمة الهجرة الدولية أن ما يناهز 4 ملايين شخص في العالم، غالبيتهم من النساء والأطفال، يتم استغلالهم في سوق الدعارة بشكل سنوي، في إطار نشاط منظم لعصابات ومافيات أضحت متخصصة في تهريب الفتيات إلى عدة دول لامتهان الدعارة.
فيما قدرت منظمة العمل الدولية في آخر تقرير لها أرباح استغلال النساء والأطفال جنسياً بحوالي 28 مليار دولار سنوياً.
وأشار تقرير أمريكي صادر في 2006 حول حقوق الإنسان، إلى أن أغلب ضحايا الاستغلال الجنسي من النساء وقع جلبهم أو اختطافهم من دول أفريقيا، ووسط وجنوب شرقي أوروبا، ودول الاتحاد السوفيتي السابق، وأمريكا اللاتينية لينتهي بغالبيتهم المطاف في دول أوروبا الغربية.
بسم الله الرحمن الرحيم
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ والله يعلم وانتم لا تعلمون)
هل اصبحت الدعارة مقننة؟؟
هل يجب على المسلمين في مشارق الارض ومغاربها تقبل اللقطات المخلة بالحياء تحت غطاء التحضّر ومفهوم السيناريو والنص؟؟
“من غير المنطقي أن ألامس قضية مثل الدعارة ومافيا تجارة البشر، دون أن أضمِن مشاهد الاغتصاب والجنس”.
SOMETHING WRONG IS HAPPENING IN THE ARAB WORLD AND IT HAS TO BE TREATED SERIOUSLY BY EXPOSING THE PROBLEMS IN FRONT OF EVERYBODY. HIDING THE TRUTH DOESN’T DENY THE FACT THAT THE ARAB WORLD HAS SOME SERIOUS MATTERS TOO
ALGERIA SAMIA
THIS IS NOT ABOUT EXPOSING SOMEONE` S “FAHISHA” LIVE. THEY ARE ONLY EXAMPLES THE DIRECTOR USES TO OPEN THE ARAB EYE ON WHAT IS HAPPENING AND WHAT SHOULD BE TREATED BEFORE IT IS GETTING WORSE IN THE FUTURE AND THIS IS NOT AGAINST RELIGION OR HUMANITY
تجارة الأبيض الرقيق مشكل خطير لابد من معالجته ولكن مع مراعاة إحساس المشاهد
عدم الرضى وإنعدام الإيمان هو الدافع الرئيسي للدعاره
dear anahita
i totaly agree with u that the truth should not be hidden and that arab world is facing such problemes
but i think it’s easy to make a movie about that without showing the real fact
without showing pictures and actions
we are human and human got mind to imagine the situation
i dont know but sometimes young boys and adolicents use these actions to do bad habits
i think u understand what i want to say
^_^
algeria samia
THAT IS TRUE! WELL SAID. IF ANYONE WATCHES THE FILM FROM A PROFESSIONAL EYE, HE WONT SEE IT AS A SEXUAL SCENE BUT A COMPLEMENTARY TO THE TRUTH IN THE WHOLE FILM. I UNDERSTAND WHAT YOU MEAN BECAUSE MOST ARABS DON’T SEE A FILM AS AN EDUCATIVE ART BUT THEY SEE IT AS AN ENTERTAINMENT AND THAT IS ALL. THANKS
لا تعليق لأني لم اشاهد الفلم و كم من فلم أقاموا الدنيا عليه و لم يقعدوها و في النهاية لم نجد ما قالوه بل كانت مجرد حسابات شخصية.
كما اننا لا نعرف المصدر المقال،
ALGERIA SAMIA
I GUESS IT IS TRUE IF THE ARABS WHO WATCH THE FILM DO THINK OF IT AS A FILM NO MORE THAN THAT. IF THEY LOOK DEEPER THEY WONT SEE THE SEXUAL SCENES AS EMBARRASSING AS THEY LOOK
algeria samia
أنصحك بمشاهدة الفيلم. قصّة واقعنا العربي. كمان كل أفلامه هيك واقعيّة.
هل البلدان الاسلامية تقبل بالدعارة ؟
ادا كانت تقبل بالدعارة هنا يصبح تقنينها امر ملح حتى تكون المنفعة شاملة كل الاطراف لان مداخل الدعارة تدر على الدول ارباح مهولة
وادا تقنن المجال حتتى ممتهنات الدعارة رح يكون عندهم قانون يحفظ حقوقهن
الحلال بين والحرام بين
حكاية الفيلم تروي قصة حب تجمع بين شخصيتي عزوز وأمنة اللذين يعيشان في وسط قروي، حيث يقرّر عزوز الهروب من الحياة الضنك التي جمحت طموحه، فيختار سبيل الحرقة نحو الضفة الأخرى لتحسين وضعيته ماديا والزواج من حبيبته أمنة التي يعدها بالعودة، وفي نفس الوقت يسلّط الضوء على ثلاث نسوة يعانين القهر داخل أسرهن بسبّب تسلّط الأب وظلم الأخ والبحث عن الحرية، ويحلمن بالهجرة، وعندما يتحقّق حلم الخلاص يقعن في أيدي تجّار الأحلام من شبكات المتاجرة بالرقيق الأبيض ويجبرنهن على الدعارة. بالمقابل، يصطدم بطل الفيلم عزوز بواقع الهجرة المرير في بلجيكا، حيث يقع هو الآخر ضحية استعباد رئيسه في العمل شأنه شأن عامة المهاجرين القادمين من دول آسيا وإفريقيا، ويضطر عزوز إلى الاستسلام للأمر ليكتشف أن هروبه من واقعه المر ببلده قد أسقطه في واقع أمر ولكن بعد فوات الأوان.الفيلم تطرّق إلى حقيقة لا ينكرها أحد وعكست بصدق الواقع المرّ الذي يعيشه المهاجرون الهاربون من الوضع المزري الذي يعيشونه في أوطانهم ليقعوا فريسة العصابات التي تستغل بحثهم عن الجنة الموعودة، واستطاع المخرج أن يصوّر العبودية المزدوجة التي يقع المهاجر غير الشرعي فريسة لها سواء كان رجلا أو امرأة.
N.B que dans notre monde arabe surtout ……… ils ont pas besoin de ce film pour que les gens soit influencés sexuellement je n’ai pas vue le film mais c’est sure la réalité dans le .monde arabe est pire car beaucoup utilise la religion , le pouvoir et l’Argent pour plus diminuer plus la femme comme autre….je préfère ne pas entrer dans ces détails honteuses et bon courage a Mr ben jaloun car la vérité est toujours blessante
algeria samira
je crois que ce n’est pas le film ni l’histoire du film qui te derange ou dérange les algerien mais c’est plutot qu’il soit marocaine,je ne comprend vraiment pas votre réaction envers le maroc et les marocaines , nous les marocains on vous aime et on estime qu on est tous des fréres mais j’étais choqué par la réaction des algériens surtout ici sur des articles qui parle du maroc
Kamy ce n’est que simples commentaires emanant de la liberté d’expressions de chacun mais je ne suis pas du tout avec toi sur le fait que les algeriens ont quelque chose contre les marocains. au contraire moi personnellement je n’eprouve que respect et amour pour notre grand maghreb et au Maroc en particulier
kamy
je ne voix pas pourquoi tu as pris mon opinion personelement
vas te faire soigner ça se voix que tu es complexé
hazar & hanita
thanks for changing with me your point of view
i like when poeple discuss & change ideas like u
وش يالمراركة حسبتو الجزائر المغرب ام حسب هذا المخرج انه امام جمهور مغربي اين هو الحياء اين هو الحشمة لمذا ياتينا بمشاهد جنسية بينما كل الافلام العربية الاخري محترمة لا نحتاج هكذا افلام يجب الضرب بيد من حديد كل من يحاول كسر حشمة الاسرة الجزائرية الناس جاية مع عوائلها لتتمتع بالسنما العربية لانه مهرجان عربي كل الافلام العربية الاخري محتشمة الا هذا الفيلم اللا اخلاقي اين هو الحياء بالله عليكم ثم يطل علينا ويبرر ويقول انا ادافع عن المراة المغربية وما دخلنا نحن ان كنت تدافع عن نساء اهل بلدك روح موجودة قنواتكم الفرنسية واعرض فيها افلامكم نحن لدينا
نحن ف-ي الجزائر لدينا قناة واحدة وقناة للقران الكريم وقناة امازيغية كلها مشاء الله حشمة وعفاف لا نحتاج لفتح السمعي البصري حتي تتدفق القنوات الهابطة والبرامج اللا هذا المخيرج المبتدئ لا يستحي فاجئ الجماهير واحد جالس مع اصحابه يستحي منهم اين هو الحياء المجتمع الجزائري ايها المخرج المبتدئ……. لا كن الغضب كل الغضب لادارة المهرجان التي سمحت له واستدعته بينما لم يجد مكانه في مهرجان مراكش الفرنسي لان الفرنسيين يستدعون احبابهم ثم ياتيك في مؤتمر صحفي ليبرر ان المجتمع المغربي فيه هذه المظاهر يا ايها المخيرج اعرض افلامك عند شعبك
فيلم” سلم دوج مليونير” الهندي الحائز علي اوسكار تعرض لمشاكل العشوائيات و الفقر و الاغتصاب و تجاره الاجساد بدون مشهد واحد خادش للحياء .المخرجين بيتلككوا حتي يظهروا مشاهد العري الهادف!!!و المشاهد المثيرة المؤثره دراميا!!!
من الاواجب عليك تشكر الذين استنكروالفيلم و مخرج الفيلم ﻻتشويه محصنات مشكل انكم تتباهون باشياء يخجل منها ايئ احد لئن هذي الاشيئ من اسرار البيوت يعني ازوج وزوجته
انا ضذ فكرة الجنس بالافلام العربية يمكن تصوير الاحداث من غير وجود مشاهد ساخنة
كل شي متوقف على المخرج ادا محترف او لا
bravo les algerien
algériens
khaled lmararka kifama briti khotak flislam briti wla krahti w7ta 7na maknbrwch lhram wala ta3ari matjm3ch cha3b kaml f film ma3jbakch wamt9oloch rakm ma3somin min lkhate kolna wahd ok .wa3ilti nosha jazairi wnsha maribi wan3arf kolch falmrjo 3adam tjari777777 .ok
7arb lbariddddddda lah y3tikm chi 3a9al .glo amin