لمن بقي في قلبه ريب من علاقة ايران باسرائيل

ايران صارت عدوة؟؟؟
قرأت اول جملة بس ما ئلي جلادة ع بياخة وتفاهة

حمادي بلخشين
أخي يكون في علمك إنّه ما في حدا عنده هالقد فلوس و خبرة و سلطة على العالم غير إسرائيل، يعني نحن العرب و الدّول الأخرى لم يبقى شيء ملكنا على هذه الأرض إلاّ الهواء الّذي نتنفّسه فلنحافظ عليه هههههه و أنا بتمنّى طبعا إنّه ننشر حلول لهذا الواقع أحسن من هذه الأمور المعهودة لدينا. كلامك صح بس لا تنسى تكمّل الموضوع كلّه بدل ما تشوّه إيران بس

يعني العرب ساكتين و علاقتهم سمن على عسل مع اسرائيل و بدك ايران لوحدها تعادي اسرائيل و تحاربها و تجيبها في شعبها

لو لم تقل هدا راح اقول انا العرب في تقدم و لكن حنا عالم ثالث يعني لخر و لهدا السبب كل ما نشوف دوله مسلمه تقدم احنا نكون الا ولين في دبحها و كل ماتقوله كادب ايران مسلمه و مشفه المسلمين و العالم كلو يعمل لها حساب ربي يوفقهم و يقويهم علي اعداءهم تحيه كبيره لايران و ابناءها مع انهم لا يفهمو العربيه ولكن القلب داليلهم حثي لبنان لما ماحطمت ال ص ه يا نه قالو عليها عاميله لا حوله و لا قوه الا بالله

من الاخر كلهم في الهوى سوى

la ta3li9

انتبهوا ايها السادة، فالنظم العربية التي تحكمنا هي انظمةعلمانية، اي انها تفصل الدين عن السياسة و لا تدعي كما تفعل ايران انها حامية الإسلام و الممثلة للنبي و اهل بيته الكرام… المفروض ان تكون اسرائيل هي عدوة ايران الأولى لكل الواقع يدل على العكس تماما فايران “الإسلامية” تتعامل اقتصاديا و عسكريا مع اسرايل وهذا الأمر لا يخفى على احد. كما ان تعاملها مع امريكا في العراق ووقوف فيالقها التي تتدرب في لبنان على ايدي حزب الله لتقاتل اشراف العراق و احراره، لا يخفى الا على العميان.. وقد صرح المهرج حسن نصر الله فجر الغزو الأمريكي للعراق بانه يحترم فتوى مراجع العراق ـ اكثرهم من الفرس ـ في عدم مقاومة الغزاة الأمريكان في العراق مما سبب صدمة لأحباء حزب الله و منهم النائب الردني ليث شبيلات الذي كتب له رسالة مشهورة يتوسل له فيها حتى يراجع ـ اي حسن نصر الله ـ موقفه ويلتزم بثوابت ثورة الخميني” الحسينية : !!!

الين, العدو المخفي اشد فتكا الآف المرات من العدو الظاهر والمعلن, وليس من الخطأ بل عين الصواب كخطوة اولى ان نكتشف من معنا ومن ضدنا, وان شاء الله الخطوة القادمة بعد الآف السنين سنبدأ بمحاربتهم 🙂

كلامك صحيح لكن ما في داعي نكذب على انفسنا ونتوهم ان البعض صديقنا ويريد لنا الخير. اذا احنا مش رايدين الخير لانفسنا فعلى شو ايران ولا تركيا بدهم يحاربوا العالم عشانا؟

الكل مستهبلنا وبضحك علينا. خلينا نعترف

اهلا يوسف. حياك الله وبياك وجعل الجنة مثواك

مسالأنوار يوسف كيفك؟

اصلا نحن مجبرين على الانتظار والمشاهدة ولا نصلح لغير ذلك. لكن هنا يأتي الاختلاف في الشخصيات, البعض يرى النصف الممتليء من الكأس والبعض يرى النصف الفارغ. انا لا ارى الكأس كله, او اراه فارغا تماما احيانا ولكن من سيملأ الكأس هم رجال يفعلون ما يقولون. ليس فقط ترديد شعارات.

انتظروا فإنا معكم منتظرون .

جنتل كيفك؟

ايران على الراس وتستحق الف تحيه وهذه الموامرات لاتوثر فيها رغم رغم حياكه الموضوع كويس

إلين أنت و سوزي و كل من يحب وجودي هنا على الجريدة تجنّبوني و خذوا راحتكم في التّعليق حبيباتي. أنا حرّة و أنتم أحرار و أقسم بالله هذه المرّة هي الأخيرة لأنزل إلى مستوى دون مستواي و أفسّر أمورا لا تعنيني و الوداع إلى الأبد. ههههه من دون زعل، أنا أعشق حرّيتي و هذا حقّي. لا أسمح لمن يحاول تقييدها أن يخنقها.

أيّد رأي إيلين أن علينا جمع شتاتنا ونبعد الخلافات الدينية والعرقية جانباً لمصلحة قضيتنا ( المركزية ) كإسلام وعرب . ألا وهي القدس .
ايران في زمن الشاه كانت القوة الضاربة لأمريكا بعد إسرائيل .
بعد إنتصار الثورة الاسلامية أصبحت تساند القضية الفلسطينية .
حتماً لنا ملاحظات كثيرة على النظام الإيراني ( وليس على المسلمين في الطائفة الشيعية ) . في زمن الشاه لم يتحرك لسان من يدعون بالعروبة ويطالبون بعربستان وجزر الطمب الكبرى والصغرى . والعراق أهدى الشاه جزر الفاو باتفاقية 1975 .
لكنهم سرجوا خيول الحرب بعد هزيمة الشاه .
 الاخ حمادي قرأت نفس مقالاتك ونشاطاتك في عدة منتديات إلكترونية وتعجبت .
لماذا تجعل فقط إيران هي هدفك ، رغم أن المقال منقول عن كاتب واحد في صحيفة الأهرام وليس له أي إثبات .
لاأدافع عن إيران أبداً . لدي كما أسلفت الكثير من الملاحظات والإعتراض وعدم الموافقة على دورها في العراق وأفغانستان .
لكن في هذه المرحلة . حين تقف دول أمريكا اللاتينية الكنائسية ضد إسرائيل وأمريكا وتناصر قضية العرب المركزية . لانرفض موقفها ، بل نشدّ على أيديهم . فما بالك بالجار الايراني ( الفارسي أو الصفوي أو سمه ماشئت ) يقف بجانب قضيتك .
كان الأجدر بك أن تصبّ جام قلمك على الصهاينة وأمريكا وفزاعاتهم العرب . قبل أن تزرع الأنترنيت بالفتن بين المسلمين . 

اقصد بقيت قاسيون متل العادة تصحيح

انا اتفق مع الاخ جنتل فى الرأى.
ومن وجهة نظرى ايران ليست عدو فى الوقت الحالى على الاقل، لكن هى دولة ليها مصالح مشتركة مع الغرب فى الخفاء، وللاسف بتحاول تظهر مظهر الدولة حامية حمى العرب والاسلام، وبتحاول تكون بطلة على حساب العرب وقضاياهم.
وجهة نظرى وانا حرة فيها مع احترامى للجميع

إطلعت على مناقشة الشباب الحايرون بتمحيص الحقائق واود ان اوضح لكم الحقيقة بعيدا عن الطائفية فهي لاتهمني بشيء سواء شيعة او سنة وبخصوص مهاجمة إيران لإسرائل لاتصدقون هذا الإدعاء الكاذب هي على علاقةإستراتيجية مع إسرائل وقد زودتها إسرائل بإسلحة في عام 1989 كما أن إيران على علاقة مع الولايات المتحدة وتستورد منها أسلحتها وطائراتها وعليكم ان تسألون إيران من أي الدول تستوردون معداتكم العسكرية ثانيا تسمعون مايردده الإيرانيون الموت لأمريكا الموت لإسرائل هذا كلام إستهلاكي ولو كان الإيرانيين صادقين لحاربوا إسرائيل بجانب الدول العربية التي حاربتهم ثلاثين عاما فإيران لم تطلق على إسرائل طلقة واحدة من تأسيس دولة إسرائل إلى يومنا هذا ولاسوف تفعل وحسن نصر الله غصة في حلق لبنان وهو المتورط في إغتيال الحريري وعندما يشعر في صدور حكم المحكمة الدولية ضده يفتعل الحرب مع إسرائل ويميع القضية
أعزائي الشباب ثقوا إنني لست ضد الشيعة بأي حال من الأحوا وإنما أنا ضد الصفويين الذي يسعون إلى إبادةالعنصر العربي عموما مسيحيا أو مسلما أو من أي المذاهب واول الضحايا سيكون الشعية العرب ولكم عبرة في ما يحدث في العراق لعلكم ترشدون و هذا توضيح للموقف