جزائر بنو مزغنة..

اسم المدينة القديم جزائر بني مزغنا “الجزر من (قبيلة) بني مازغانا”، المستخدمة في العصور الوسطى في وقت مبكر من قبل الجغرافيين مثل الإدريسي وياقوت الحموي. الجزائر هي الدولة الوحيدة في المدينة الجزائرية باسم إنجليزي مختلف عن الاسم الفرنسي

أحياء الجزائر…
القصبة (من آل القصبة، “القلعة”)، مناطق في الجزائر: تدعى آل-جزائر آل المحروسة (“إلى جانب الاحتفاظ ب الجزائر”)، وتقام على أنقاض أيكوسيوم القديمة. وانها مدينة صغيرة بنيت على تلة وتنخفض نحو البحر، ومقسمة إلى جزئين: المدينة العليا والمدينة السفلى. يجد المرء هناك الماسونية والمساجد من القرن السابع عشر؛ مسجد كتشاوة (بني عام 1794 من قبل دي بابا حسن) يحيط بها مئذنتان، ومسجد محمد دجديد (بني في 1660، في وقت ريجنسي التركية) مع انتهاء الكبير بقبة بيضاوية وأربعة قبب، مسجد الكبير (من أقدم المساجد، وقام ببناؤه ألمورافيد يوسف بن تاشفين وأعيد بناؤه في وقت لاحق في 1794)، ومسجد علي بتشنين (الرايس، 1623)، دار عزيزة، والحنك جنينة. كما يوجد في القصبة متاهات للحارات والبيوت التي هي رائعة جدا، وإذا فقد أحد طريقة فيكفي أن يذهب مرة أخرى باتجاه البحر لإعادة تصحيح وضعه ومكانه.

أحياء الجزائر…
* حافة البحر : من عام 1840، صمم المهندسون المعماريون بيار-أوجسا جيوشاين وفريدريك كاسيريو المباني الجديدة وبصرف النظر عن القصبة، قاعة المدينة، والمحاكم، والمباني، والمسرح، وقصر الحاكم، وكازينو… لتشكيل ممشاة أنيقة تحدها الأروقة الذي هو اليوم شارع تشي جيفارا (المعروف سابقا بشارع الجمهورية).

أحياء الجزائر…
* الحراش هي ضاحية من ضواحي الجزائر العاصمة، وتقع على بعد حوالي 10 كم إلى شرق المدينة.
*حيدرة، بن عكنون، البيار وبلدية بوزريعة ما يسميه سكان الجزائر مرتفعات الجزائر. هذه البلديات، وأحيانا الموهبة المشهورة، ومأوى لغالبية السفارات الأجنبية في الجزائر، والعديد من الوزارات والمراكز الجامعية، مما يجعلها واحدة من المراكز الإدارية والسياسية للبلد.

imeno raki active
20/20

Casbah d’Alger – Couleurs d’Algérie – قصبة الجزائر العاصمة

يشهد قلب الجزائر ورشة للتنقيب عن الآثار التي تكشف عن تاريخ العاصمة الحافل بأحداث تدل عليها بقايا العهدين الاستعماري والعثماني، قبل ان تظهر ربما تلك التي تتحدث عن الحقبة الفينيقية.
وفي أسفل حي القصبة التاريخي في العاصمة الجزائرية الذي صنفته منظمة التربية والتـــعليم والعلوم والثقافة للأمم المتحدة (يونسكو) في 1992 في التراث العالمي، أقيمت حواجز تمنع المارة من دخول ورشة ابتدأت ربيع 2008 في ساحة الشهداء، بعدما اكتشف علماء آثار جزائريون هذه الآثار بفضل عملية سبر تمهيدي.
ومنذ ذلك الوقت، أُرجئت أشغال محطة المترو التي كان من المقرر بناؤها في الموقع وفتحت ورشة للتنقيب عن الآثار بموافقة وزارتي النقل والثقافة قرب الجامع الكبير الذي يعود بناؤه الى القرن الثاني عشر ميلادي. وخلال اسابيع فتحت «نافذة» من عشرات الأمتار المربعة على عمق امتار عدة وجرت اعمال حفر تحت مراقبة يقظة من علماء آثار جزائريين وفرنسيين. واكدت هذه الأشغال نتائج عمليات التنقيب الاولى التي اجرتها مديرية الثقافة للعاصمة الجزائرية عام 2008.
واكتشف خبراء يساعدهم عمال جزائريون متخصصون، على عمق 4.5 متر، آثار بداية الحقبة الاستعمارية الفرنسية منذ 1830 قبل العثور على آثار عثمانية. وقال كمال ستيتي مدير اعمال التنقيب والعضو في المركز الوطني الجزائري للأبحاث والآثار عن هذه الآثار: «كان هنا دكان حداد حرفي وما زال مصهره الحديدي واضحاً للعيان». وأضاف ان «هذا الموقع يدل على وجود حي حرفيين».
وبني ذلك الحي العثماني على أنقاض حي يعود الى القرون الوسطى وعثر على آثاره وعلى رفات بشرية عظامها كاملة. ثم ظهرت آثار كنيسة تعود الى عهد المسيحيين الأوائل.
وقال فرانسوا سوك المدير الاقليمي للمتوسط في المعهد الوطني للأبحاث والحيثيات الوقائية ومقره في نيم (جنوب فرنسا) إنها تعود الى القرن الرابع او الخامس ميلادياً.
وما زالت قاعدة الأعمدة ظاهرة تحد جناح كنيسة يبلغ عرضه عشرين متراً تقريباً وفسيفساء على الأرض.
ولم ييأس العلماء من العثور يوماً بعد الحفر على عمق بعض الأمتار، على آثار تعود الى حقبة الفينيقيين عندما كان يبنون موانئهم التجارية على طول الساحل الجزائري الممتد على طول 1200 كلم بما فيها «ايكوزيم» اسم العاصمة الجزائرية سابقاً.
ويرجح علماء الآثار ان تكون «ايكوزيم» قد شيدت في القرن الثالث قبل الميلاد لكن «معلوماتهم حولها محدودة جداً» بحسب المعهد الوطني للأبحاث والحيثيات الوقائية.
وقبل سنوات عدة عثر على مستودع لقطع نقدية خلال عملية حفر في أحد الشوارع قرب القصبة، يحتوي على نقود تحمل اسم «ايكوزيم» باللغة الفينيقية وطبعت عليها صورة رجل قد يكون الإله الفينيقي «ملقارت» بحسب المعهد الوطني للأبحاث والحيثيات الوقائية.
وترغب السلطات الجزائرية التي تدرك قيمة هذا التراث المكتشف اليوم، في صيانته وتحاول استيعابه في موقع محطة المترو الضرورية لتنمية العاصمة.
ودعت السلطات المعهد الوطني للأبحاث والآثار الوقائية الى المساهمة في اطار شراكة دولية في هذه العملية التي تشكل تجربة فريدة من نوعها وسط مدينة في المغرب العربي، كما يؤكد علماء الآثار الجزائريون والفرنسيون.
وكُلِف هذا الفريق إجراء تقييم دقيق لوضع الآثار المدفونة وأهميتها في الشهادة على اكثر من ألفي سنة من تاريخ العاصمة الجزائرية.

ماشاءالله على ولاد وبنات بلادي راكم ناششطين بزاف
مرسي ايمانو الزينة العاصيمية على هاد الموضوع اللي يطلع المورال
انا تاني حبيت نشارك بمعلومات مي انتم راكم كفيتو وفيتو
بصح راني ماجيتش فارغة اليدين هذي في خاطر gاع الجزائريين
كلمات رائعة قيلت عن الجزائر الحبيبة :

جزائر يالحكاية حبي ويامن حملت السلام لقلبي

ويامن سكبت الجمال بروحي ويامن أشعت الضياء بدربي

فلولا حمالك ماصح ديني وما إن عرفت الطريق لربي

ولولا العقيدة تغمر قلبي لما كنت أؤمن إلا بشعبي

وإذا ذكرتك شع كياني وما سمعت نداك ألبي

ومهما بعدت ومهما قربت غرامك فوق ظنوني ولبي

ففي كل درب لنا لحمة مقدسة من وشاج وصلب

وفي كل حي لنا صبوة مرنحة من غوايات صب

وفي كل شبر لنا قصة مجنحة من سلام وحرب

فريد قرقناوي في كانون ثاني 11, 2011 |
.****************
شكرا على كلامك الجميل
وهذه حقيقة صفة في الجزائريين الافتخار بالبلد والاصل والتاريخ والشهداء طبعا الذين لن نننسى تضحيتهم
الشعب الجزائري ليس ناكر للخير
اللي يحبنا نديروه عمامة فوق راسنا ……………..
وشكرة مرة اخرى

i love this song…one i told to mimo and 3arabi about it every day i listen to this song and all kamel messaouidi’s songs …very nice words
ALLAH YERRAHMEK vraiment c une des meilleurs artistes algeriens

de rien imen
ويبارك فيك اخي محمد ايوب هذي بلا مزيتنا

إيمان لم أقرأ كل ما كتبتي…اسمحيلي أن اضيف أسماء بعض المعالم التاريخية كقصر الداي – فيلا “عزيزة” التي اسخدمتها السلطات الاستعمارية كمقر لتعذيب المجاهدين و الثوار – قصر الرياس المطل على البحر – قصر زيغود يوسف – جنان الميثاق و قصر الشعب.
فندق St Georges و اليوم يعرف باسم فندق الجزائر فيه الجناح الخاص الذي كان ينزل به وينستن شرشل و فرنكلن روزفلت و شخصيات تاريخية و أدبية عالمية.
نجد في أعالي مدينة الجزائر و بالضبط في حي بلكور مع الطريق الجبلي المؤدي الى مقام الشهيد “سجن الروائي الاسباني الشهير ميغيل دي سيرفنتس”
و هناك ممرات سرية تحت مدينة الجزائرية بنيت خلال الفترة العثمانية لتسهيل الهروب..المخططات موجودة لكن تم غلق الكثير منها خلال الأحداث التي شهدتها الجزائر في التسعينات من القرن الماضي
To be continued…

la chonsson de maskouddd
nahdiha likol el jazairiyinne e horrineeeeeeeeee

RAH KAYAN WAHAD YAKTAB B2ASSMAK

rani b3atlik message sounia m nawaret rahi chaydatou

slt les filles wch rakom

bab el oued…باب الواد

BNAT BLADI RANI RAYHA NADI BANTI LA GARDERIE WAN WALI A TOUTE

vive les algeriens

voici ma pertcipation un poeme d’Anna Griki j’adore je poeme, je crois te l’avoir deja envoye Imene
J’habite une ville si candide
Qu’on l’appelle Alger la blanche
Ses maisons chaulées sont suspendues
En cascade en pain de sucre
En coquille d’œufs brisés
En lait de lumière solaire
En éblouissante lessive passée au bleu
En dentelle en entre-deux
En plein milieu
De tout le bleu
D’une pomme bleue
Bâtie sur des îles battues qui firent mille
Ville audacieuse Ville démarrée
Ville marine bleue marine saline
Ville au large rapide à l’aventure
On l’appelle El Djazaïr
Anna Greki

تنبيه للقراء الا عزاء نحن نتكلم عن مدينه يعني محافظه و ليس البلاد كامله

إيمان يا زينة البنات…موضوعك مهم فمدينة الجزائر لها تاريخ عريق مع الأسف لا يعرفه الكثيرون ومن كان له حب التطلع و المعرفة وجد على أسوارها بطولات رجال رفعوا راية الإسلام فهنالك شخصيات انصفها التاريخ و هنالك من غمرهم التاريخ و لم يأخذوا حقهم من الذاكرة الشعبية رغم ما قدموه لهذا الوطن منذ نشأة الدولة الجزائرية في القرون الوسطى و لا يخفى عنك أن مدينة الجزائر منحت أبناءها في سبيل رفع راية الأسلام.
أردت أن أتكلم عن شخصية لا يعرفها الكثيرون و هو الريس حميدو أحد سلاطين البحر المجاهدين المرابطين في سبيل الله ممن سجل أروع البطولات و مات في سبيل الله…هو من الجزائر المحروسة و بالتحديد ابن “القصبة” ولد عام 1770 أو 1773 فمراجع سريته قليلة جدا و يصعب التدقيق في حياته و سيرته. عرف أنه ينتمي إلى عائلة جزائرية أصولها من مدينة يلس و يلس كانت عاصمة إمارة الثعالبة بين القرنين الرابع عشر أو الخامس عشر و قبيلة الثعالبة العربية تنسب إلى بني ثعلبة بن بكر بن وائل إحدى قبائل ربيعة بن نزار.
كان والده خياطا معروفا في مدينة القصبة و لم يكن الريس حميدو ينوي اتباع حرفة والده لأنه كان مولعا بقصص رياس البحر و قرر أن يكون واحد منهم
ركب الرايس حميدو البحر في سن مبكرة و شارك في رحلات بحرية عديدة مع بحارة جزائريين مثل الريس شلبي و من السفن الشهيرة التي خاضت عمليات بحرية في تلك الفترة “رعب البحار و المحروسة و مفتاح الجهاد”. برزت شجاعة الرايس حميدو في البحرية الإسلامية الجزائرية في عدة حروب خاضها الأسطول الجزائري الذي وصل إلى بحر الشمال و خاض عباب مياه المحيط الأطلسي و ترقى إلى رتبة ظابط ثم أمير للبحر و قاد أسطولا في مياه مرسى وهران. كان قيام الثورة الفرنسية و ما صاحبها من فوضى فرصة لتقوية السطول الإسلامي الجزائري و استلائه على سفينة “La Portuguese”
حادثة شهيرة مكنته من ضم هذه السفينة المزودة ب44 مدفعا إلى أسطوله و كذلك سفينة “أميريكانا” ..سيطر الرايس حميدو على البحر لمدة ربع قرن!
حدث تاريخي آخر وقع تحت راية “الرايس حميدو” و هو فرض الضرائب على السفن الأميريكية وذلك طبقا للمعاهدة الموقعة مع الجزائر بتاريخ 5 سبتمبر 1795 و التي تدفع الولايات المتحدة بموجبها مبلغ 62 ألف دولار ذهبا للجزائر مقلبل حرية المرور في مياه المتوسط و حماية سفنها…إيه يا زمان!
و معروف أن الولايات المتحدة التي نالت استقلالها حديثا من بريطانية لم تكن لها خبرة في البحرية و إدارة الأساطيل و لم تكن قادرة على استرداد سفنها التي استولت عليها البحرية الجزائرية فاضطرت إلى الصلع و دفع الجباية و لا يخفى عنك يا إيمان أن الماريكان قلوبهم سودا و هذا واحد من الأسباب الذي دفع أميريكا لعدم مساندة الثورة الجزائرية!
حصلت الجزائر على نسخة من هذه الوثيقة المهمة من الأرشيف التركي و هي مكتوبة باللغة التركية و علمنا أنها الوثيقة الوحيدة التي وقعتها الولايات المتحدة الأميريكية بلغة أخرى غير الإنجليزية منذ تأسيسها إلى يومنا هذا…الله أكبر!
لم تتقبل الولايات المتحدة الأميريكية اخضاعها لضريبة من قبل دولة مسلمة فخاضت حربا بحرية شرسة ضد الريس حميدو و الأسطول الجزائري الإسلامي بمساعدة من البحرية البرتغالية و خلال إحدى المعارك من عام 1815 لقي الريس حميدو البطل الجزائري المسلم مصرعه بقذيفة صوبت نحو السفينة التي كان على متنها.
يرتفع تمثال الرايس حميدو شامخا في قلب العاصمة في ساحة الشهداء لتخليد ذكرى هذا المجاهد في سبيل الله الذي رفع راية الإسلام و كان واحدا من أبطال الأمة الإسلامية و موضوعك يا إيمان فرصة لنا للتعريف بواحد من أبناء الجزائر الشرفاء الذي قدموا أغلى ما عندهم في سبيل الدين و الوطن..و للأسف هذا واحد من الكثيرين الذين لم ينصفهم التاريخ أمثال مراد رايس و غيرهم.
هذا كل ما في جعبتي, استندت إلى مرجع واحد في هذه المداخلة و هو من كتابات المؤرخ الكبير المختص في البحرية الجزائرية مولاي بلحميسي رحمه الله و بعض المعلومات التي وجدتها في أحد المواقع…تعرفين ظروفي!
و مازال لدي الكثير لأثراء موضوعك…ولنا عودة إن شاء الله

نعم..معك حق عن حي الريس حميدو نسيت ما قلتهاش!
واحد من أساتذتي في الجامعة و هو باحث في العلاقات الجزائرية الأميريكية – بقيت على اتصال معه – لديه وثائق قيمة حصل عليها من مكتبة الكونغرس الأميريكي تتعلق بالمعاهدات الجزائرية الأميريكية…و لديه بعض المؤلفات في شرح المعاهدات التي أبرمت بين الجزائر و أميريكا.