وضع مغربي حدا لحياة ابنته بسبب تأخرها في فتح الباب عندما جاء من العمل متعبا.
وذكرت صحيفة “المساء” المغربية في عددها الصادر الاثنين أن الأب الذي عاد من عمله كبائع للفواكه الجافة في إحدى الأسواق القروية انهال على الفتاة / 12 عاما / وضربها في عنقها فسقطت أرضا وفارقت الحياة على الفور.
وأضافت الصحيفة أن الأب ، ولتفادي فضح أمره ، حاول تمويه الجميع ليقنعهم بأن ابنته انتحرت، وذهب مسرعا إلى رجال الدرك الملكي وهو يبكي وأخبرهم أنه وجد ابنته مشنوقة، ولما حل هؤلاء بالبيت وجدوا الفتاة معلقة بقماش من الرأس.
وأظهرت التحقيقات أن الفتاة لم تفارق الحياة شنقا بل إنها تعرضت لضربة خطيرة وقوية في عنقها كانت سببا كافيا لوفاتها. وبعد مواجهة الوالد بنتيجة التحقيق، وتحت الضغط، اعترف بأنه هو من ضربها بعد أن تأخرت في فتح الباب عندما عاد من عمله منهكا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

  1. c est quoi cette violence meme que ce n est pas premidité le fait qui il soit violent voila ou sa l a enmené allah yarhamouha

  2. لاحول ولا قوة الابالله العلي العظيم
    هذه الاخبار تستفزني كثير …. يعني شو واذا تاخرت بفتح الباب بيجوز كانت تقضي حاجة على سبيل المثال ….. بتجي تقتلها لمجرد التاخير !!!!!!!!!!!!!

  3. الله يرحمها البنت … لكن والله ارتاحت من هذا الاب الغبي !!!!!!!

    يا اب يا غبي المفروض عندك نسخة من مفتاح باب البيت !!!

  4. الله يرحمها ان لله وانا اليه راجعون اما عن الاب فأكيد انه لم يكن ينوي قتلها وهذا يعتبر قتل الخطأ بس ارتاحت منه وهي صغيرة واتمنى ان يكون الموضوع كامل لاننا لم نعرف هل الام حية ام لا دائما مواضيعك ناقصة يا نورت

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *