كذبت الرقابة على المصنفات الفنية في مصر ما قاله المطرب عمرو دياب من أن السلطات منعت بث أغنية له بعنوان “الحاضر والماضي”، قبل سنوات، وذلك لكلماتها التي تحمل مغزى سياسيا.
يأتي ذلك ردا على تأكيد دياب، عبر موقعه على شبكة الإنترنت، أنه يعتزم قريبا طرح أغنية بعنوان “الحاضر والماضي” التي كانت محتجزة من قبل الرقابة على المصنفات الفنية منذ عشر سنوات، نتيجة لكلماتها السياسة.
بدوره، قال الدكتور سيد خطاب رئيس الرقابة على المصنفات الفنية: ليس من المنطق أن الرقابة لا توافق على أغنية لعمرو دياب فهذا لا يعقل، وعلى رغم أني توليت الرقابة منذ عام فإنني اتجهت للعاملين في الرقابة لسؤالهم عن الأغنية، وأكدوا لي أنه لا يوجد أي ملف باسم الأغنية.
وأضاف لو نظرنا إلى أغاني محمد منير وعلي الحجار وأنغام أيضا لوجدنا اتجاهاتها في الغالب سياسية، ولم تمنع أية أغنية، حتى الشيخ إمام المعروف عنه أنه “ثوري” لم تمنع أغانيه، ولا أعلم لماذا يقول عمرو هذا الكلام، والرقابة دورها الموافقة على الأغنيات التي تذاع على التلفزيون المصري ومتابعة الألبومات التي تطرح فقط.
أما الموسيقار الكبير هاني مهني فقال: إذا كان دياب هدفه صادقا عما يقدمه تجاه الثورة فهذا شيء (كويس.. واللي ييجي منه أحسن منه)، لكن بحكم معرفتي بدياب أنه لا يفعل شيئا دون مقابل، وأعتقد أن تقديمه أغنيه ثم برنامجا ما هو إلا مزايدة وركوب الموجة والتقرب من رجال الثورة.
وأكد مهني أن اتجاهاته السياسية معروف عنها أنها “فلات”، وكان في الماضي كل همه التقرب إلى السلطة، وكان واضحا في الآونة الأخيرة بجلساته المتكررة مع رؤوس النظام السابق في أحد الفنادق الكبرى، مشيرا إلى أنه ليس له أنشطة وطنية طوال تاريخه الفني ونجوميته، “لم نره يحث الشباب على مشروع قومي يخدمهم حتى لو كان من باب الزيف”.
وحول الأغنية التي قيل إن الرقابة لم توافق على طرحها نتيجة اتجاهاتها السياسية، فأوضح مهنا “كيف ترفض الرقابة أغنية له وهو يقول إنه صديق عائله الرئيس، لم أصدق ذلك وهذا ادعاء واضح للتملق، وهذا تكوينه، الثورة أكبر من دياب وغيره”.
أما الشاعر والمطرب محمد ضياء فانتقد أغنية “مصر قالت”؛ التي قدمها دياب عقب نجاح الثورة، وقال: كان لا بد أن يغني لبلده أولا ثم يغني للشهداء كي يبدي وجهة نظره، معبرا عما بداخله، فهو دائما يغني ونعرف صوته ويطرح الألبومات.
وقال ضياء: ليس لديه أي مبرر لسكوته طوال فترة الثورة، فالتجاهل لمثل هذه الأفعال سيد الموقف. بالنسبة للأغنية لم أصدق أن “دياب” كانت لديه أغنية ممنوعة من الرقابة.
موووووووووووووتووووووووووووا بحسرتكم…بردو عمورة ال TOP مهما عملتوا ومهما قلتوا وده راجع لنجاحه السسسسسسسسسسسسسسسساحق ولأنه كاشفكم وألاعيبكم فا تحاولوا ولكن مهما تحاولوا عمووووورة وبسسسسسس وكل المصريين بيموتوا فيه وأغلب العرب كمان
الكدب ما عندوش رجلين
جوجو بشوية عليك صدقيني يعني لو جرالك شئ بعيد الشر راح يدافع عليك بهدا الحماس لوووول
جوجو عشانك ماراح اسب عمورتك
أخ انكشف شلون فشلة!
كذاب هو فقط حب يركب الموجةمع الثورة لانه من المقربين من اصدقاء علا وجمال وخايف على شعبيتة بعد الثورة
حتى فى دى بتكذب يا عمورة اخص عليك
يا راجل امك كانت عايشة لو حدها فى فى صفط الحنة
فى ابوحماد شرقية ولا تسأل فيها الا فين وفين مشغول باغانيك
كل اللى يهمك اغانيك وبس
صدقنى راحت عليك من زمان هناك من هم قادمووون خلف الثورة
واصواتهم اصوات وطنية
راس لقوبع كداب روح اخدم فيلغنيزاتور
غريب أمركم يا مُعلّقين !
من قبل :
كان الإعلام المصرى حقير ! وكان النظام المصرى فاسد ! وكان الفن والإعلام من أسوأ أركان النظام المصرى !
والآن :
أصبح عمرو دياب هو الكاذب لكونه قال أن الرقابة أوقفت أنيه له تُظهر ( وساخة وفساد النظام السابق ) ، وأصبحت هيئة الرقابة على المُصنفات هى الصادقة لكونها كذبت الخبر !
أليست هى جُزء من الإعلام المصرى الفاسد الحقير كما تقولوا ؟ إليسو المسئولين والعاملين بها جُزء من النظام السابق ؟!
لماذا تغيرت أرائكم ؟
هل لكونكم إلتمستوا الصدق من قراءة الموضوع ، أم تشفى فى المُطرب عمرو دياب ؟!
اتفه مطرب هو عمرو دياب بتحبوه على ايش
المطربين اللي المفروض تتباهو بيهم غيرالعمالقة اللي مايختلف عليهم حد يليهم هاني شاكرمحمد ثروت نجاةالصغيرة فايزة احمد الان امال ماهر شرين عبد الوهاب هذول طرب وصوت والملحنين وليد سعد افضل ملحن في هذا العصر هذا رأيي
كذب ونفاق وخوف ليه من الاول بتهاجم الثورة ودلوقتي عاوز تغنيلها انا عاوز اقول حاجة عارفين ليه موقف دياب كان سلبي مع شباب ثورة مصر لانه مش مؤمن بصدق الثورة ومش فاهم الشباب المصري عشان قده كان في ذهنوا ان النظام مش هيسقط ؟؟؟؟يعني الاغنية كانت من زمان ومنعتها الرقابة لكن ميدان التحرير من منعك عليه انت وامثلك من المنافقين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ة