أصبحت امرأة في الـ92 من العمر المرأة الأكبر سناً التي تمثل أمام القضاء الاسترالي بتهمة القتل بعدما ضربت زوجها البالغ من العمر 98 عاماً على رأسه حتى الموت وخنقته وطعنته بالسكين.

وذكرت صحيفة “سيدني مورنينغ هارلود” أن كلارا تانغ (92 عاماً) قتلت زوجها تشين يونغ تانغ في شقتهما في سيدني في 12 مارس بعد 70 سنة من الزواج، وقالت الصحيفة إن الزوجين تانغ هاجرا إلى استراليا من الصين قبل 30 سنة وتشير أوراق الدعوى إلى أن كلارا المصابة بالخرف كانت قلقة دائماً من أن زوجها يسممها وكانت تبدل الأطباق التي كانت تقدمها لهما قريبتهما التي تعتني بهما، وقد دفعت كلارا بالبراءة من التهم الموجهة إليها على أساس المرض العقلي.

وقال التحريون إن كلارا اعترفت بقتل زوجها الثري الذي لا يمكنه السير بدون عصا خلال شجار معه وذكروا أنها اتصلت بحفيدتها في الأيام التي سبقت قتل زوجها لتقول لها إنه يخطط لقتلها، وأشاروا إلى أن الدماء كانت على المرأة عند اعتقالها وقد طعنت زوجها مرتين وكان على رأسه معالم تعرضه للضرب بأداة قاس، وقالت الشرطة إن كلارا أبلغتهم أنها تشاجرت مع زوجها وتدافعا وقالت له “إن ضربتني سأضربك” ثم أمسكت بمطربان ثقيل وضربته على رأسه واستمرت بذلك لأكثر من ساعة وقد وضعت أصابعها تحت أنفه ورأت أنه لا يزال يتنفس فضربته مجدداً بعصا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫11 تعليق

  1. اللهم نسالك حسن خاتمتنا
    اللهم اجعل لنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنى عداب النار اللهم امين

  2. أظن بأن الفاعلة هي العروس الهربانة الجربانة و السبب أن عريسها لما اكشف بأنها عجوز هرمة و خرفت قتلته و هربت لهذا سمت نفسها بالعروس الهربانة.

  3. أعوذ بالله من غضب الله
    الله يحسن ختامنا
    من الادعيه المأثوره للنبي صلى الله عليه وسلم
    أصبحنا وأصبح الملك لله والحمد لله لا إله إلا الله وحده لاشريك له. له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير.رب أسألك خير ما في هذا اليوم وخير ما بعده وأعوذ بك من شر ما في هذا اليوم وشر ما بعده. رب أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر رب أعوذ بك من عذاب في النار وعذاب في القبر  ‎ ـــــــ
     

  4. ليه يا ولية بس ، الراجل كان هيموت لواحده طبيعي
    مستعجلة على موتة ليه ؟؟؟
    والصورة نموذج للزوج والزوجة لما يشيخوا
    والعجوز بأعلى شكله غلبان ، والولية شكلها عنيد مفترية ههههههههههه

  5. ايه المجنونة دى لوكانت اسنت شوية كانو هيموتوا سوا ايه لازمتوا القتل؟

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *