وجه الرئيس التركي عبد الله غول رسائل مهمة حول ما يجري في العالم العربي, و خاصة في سوريا و ليبيا, حيث استهل كلامه بالقول إن الجميع شاهد التغييرات الكبيرة في المنطقة التي يجب ألا تفاجئ أحدا بل إن بعضها تأخر أكثر من اللازم. وقال إنه كان يتمنى لو أن هذه المتغيرات حصلت من دون إراقة دماء أو بالحد الأدنى من المعاناة.
ورداً على سؤال عن الموقف مما يجري في سوريا، قال غول «إنني تحدثت كثيرا مع الرئيس بشار الأسد حتى قبل أحداث تونس والقيام بالإصلاح لا يعني الخوف من غضب الشارع.
وأكد غول انه «عندما صمت الجميع كنا ننادي بالاصلاح وتساءل: «هل تريدون التغيير في سوريا كما حصل في ليبيا؟ ألا ترون ما الذي حصل في العراق؟ لماذا لا نتصرف بمنطق وعقل سليم بحيث نفضي الى نتائج بشـكل صحيح؟».
وعن الوضع في ليبيا قال غول: «كنت أتمنى ألا تصل الأمور الى هذه المرحلة. وأن يكون الشعب متحدا ومتماسكا من دون هذه العوائق. وأرى ان أنظمة كهذه لا يمكن ان تستمر ولا مستقبل لها». وقال ان مواقف رئيس الحكومة رجب طيب أردوغان من ليبيا ليست متناقضة. وهو يرى ان السلطة يجب أن تسلم الى إرادة الشعب. وقال غول «بصراحة إذا كان القذافي يحب شعبه عليه أن يتنحى ويحمي ثروات ليبيا».
هل كل من نادى للتغيير والاصلاح في بلده يعني بلده رح تصير متل ليبيا……!؟!؟!
هع
لا بدنا تصير سوريا حره متل مصر وتونس وانشاء الله النصر لليبين الاحرار..
فعلاً شئ غريب ..
تركيا التي دفعت شهداء ثمن للحرية والديمقراطية بوجه نظام العسكر . تتباكى على الأنظمة الديكتاتورية في ليبيا وسوريا .
هل وصلت المصالح الإقتصادية لتركيا لدرجة تخطي المبادئ .
هل الشعب السوري أقل قيمة من الشعب التركي في العيش الكريم والديمقراطية والحرية ؟!!.
هل من يقتل المتظاهرين هم الشعب ، أم رصاص الأمن السوري .
والسؤال المهم ..
هل تركيا وإيران تريدان الدخول للعالم العربي عبر بوابات الأنظمة ، أم شعوبها .
الشعب يريد اسقاط النظام فليعقل هذا النظام الذي لم يحافظ على ارواح البشر ولينسحب لان الشعب لايريده لان الشعب لن يتراجع ماحصل في ليبيا والعراق لهو اكبر دليل على فساد هذا النظام وهل يعقل نظام يدخل الشعب في حرب اهلية نظام يستحق ان يبقى وان يتم التغير من خلاله وبوجوده!!!
اي نظام لم ينتخب بارادة الشعب الحر ليس نظاما شرعيا من حق الشعوب ان تختار وتنتخب من يمثلها لن يكون هناك تغييرا بظل هذا النظام التغيير يجب ان يكون جذريا يجب قلع النظام وكل من حوله العرش الذي بني على باطل هو عرش باطل ويجب اسقاطه
اردوغان رجل يتمنى الخير لشعب السوري ,واعتقد انه لايدافع عن نظام المنشار بقدرا دفاعه عن الشعب السوري.
كلنا تمنينا أن يحصل التغيير دون إراقة قطرة دم واحدة لكن لم تُترك خيارات للشعب وتجاوزها الى الدم يا غول.
وخوف السلطة من غضب الشعب ليس عيبا كما يقول المثل عندنا في الجزائر
“اللي خاف سلم” أي من خاف سلم ولكن العيب هو أن الخوف يصرف نحو القتل والقمع بدل الاعتراف بالخطأ ومحاولة استدراكه. ثم إن المشكلة في العراق مختلفة تماما. والسوريون لم يخرجوا جراء نزعة طائفية بل هبة شعبية مشتركة وليبيا اختار ابناؤها الطريق الخطأ بالسماح للتدخل الاجنبي …فخ لن يقع فيه السوريون حسب ما أظن
خايف يجي نظام يطالب بلواء اسكندرون السوري
وخايف يصير شي بسوريا يئوي شوكة الكراد بسوريا فيحرك الكراد بتركيا
مصالح لا اكثر لايهمه الشعب السوري قيد املة
فعلاً شئ غريب ..
تركيا التي دفعت شهداء ثمن للحرية والديمقراطية بوجه نظام العسكر . تتباكى على الأنظمة الديكتاتورية في ليبيا وسوريا .
هل وصلت المصالح الإقتصادية لتركيا لدرجة تخطي المبادئ .
هل الشعب السوري أقل قيمة من الشعب التركي في العيش الكريم والديمقراطية والحرية ؟!!.
هل من يقتل المتظاهرين هم الشعب ، أم رصاص الأمن السوري .
والسؤال المهم ..
هل تركيا وإيران تريدان الدخول للعالم العربي عبر بوابات الأنظمة ، أم شعوبها .
منقول
لما تسمح للمحجبات باستعمال باص الجامعة, ولما تسمحلهم بالتعلیم بالجامعات مثلهم مثل الغیر محجبات تعال وتکلم وافتی بالوضع العربی
بعدین زمان کان أکلکم طیب وهذا یشفعلکم, هسا حتی الشاورمة تسووها عبالک ورق لا طعم ولا معنی هی هذی شغلتکم الوحیدة وأیضا صرتوا تقصرون بیها؟
بغداد هههههههه الله يسعدك قتلتيني ضحك
غول الي ياكلك
قال غول؟ غور من وجهي على قولة المصريين غور