تدوال النشطاء على موقع اليوتيوب مقطع فيديو بقيام عناصر من الجيش السوري المؤيدين لبشار الأسد بتعذيب أحد الثوار السوريين الذين تم القبض عليهم وإجباره على قول ” لا إله إلا بشار الأسد ” وسط إهانات بالألفاظ والضرب على الوجه والرمى فى الأرض والتهديد بذبحه.
وعبر الشباب عن تعجبهم من كفر جيش الأسد في تعليقات علي الفيديو المنشور عبر موقع اليوتيوب، حيث تقول جيان: ” من الناس من تتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله “، وتضيف إحدى المشاركات ” لا إله إلا الله، لعنة الله عليك يا بشار ويلعن شبيحتكم “، وتدعى اخري قائلة: ” إلهى أبقى بشار فى نار جهنم إلى أبد الأبديين”.
اظن ان انصار الاسد لا يوافقوا على هذا الكفر وان كان البعض قد كفر بذلك فهو يتحمل العقاب واللوم وليس انصار الاسد او الموالين ولا اظن انه يتطلب من موقع عريق كنورت ان يطرح الخبر بتلك الطريقة لان فيه ايحاء وتحؤيض من طرف ضد اخر بموضوع تافه بالنسبة لمن قام به ولكنه خطير بطريقة تداوله ومناقشته
عندما ترى التواضع مرافقا للقوة ..
عندما ترى الرقي مرافقا للطيبة ..
عندما ترى الحب مرافقا للعلم ..
عندما ترى الحكمة مرافقة الطفولة ..
وعندما ترى نفسك شخصا من ثلاث وعشرين مليون نسمة تهتفم بجملة واحدة للوطن وقائد الوطن ,,
تعرف أنك ستصحو على الأمن والأمان ,,
وأنك في سورية الرقم الصعب والخط الأحمر ..
لأن صفات القائد اجتمعت مع حب الشعب ,,
صباحكم خير في سوريا الخير