الثوار الليبيون يدخلون باب العزيزية.

وقال ايش انا ساكن في خيمه … خيم على راسك غراب انشالله. هذا المقمل … و يلله يا ليبيا بقى ساعات على تطهير طرابلس من هذا المعربد الممجنون

اللهم لك الحمد على هذا الفتح و النصر المبين من عندك

سقط صنم الطغيان و الجبروت في ليبيا
a3qbal bashar alhimar

مبروك ليبيا سوريا يارب عبشار

والله الخوف أن يكون مصير ليبيا مثل العراق٠

يا عنتر لقد تحررت بلادي من القذافي و عائلته .. و نسأل الله ذلك لفلسطين.. وعموماً كل يغني على ليلاه… أما نبرت السخرية في تعليقك فأقول لك إننا ننتظرك يا عنتر بن شداد لتقوم و لو بجزء بسيط مما قام به ثوار ليبيا في هذه الشهور الستة و تحرر فلسطين.
و ما يزيدني فخراً ببلادي قول أحد الفلسطينين نريد أن يفعل الناتو ما فعلوا لليبيا أو يرسل لنا الليبيين شباب من مصراتة.
و أخيراً قل خيراً أو أصمت كما قال رسولنا الكريم

lakad ta7arrarat biladek min alkadddafe wl aan alaham ta7reraha min amreka wl garb ,,,

زوال طاغية هو نصر للانسانية و لكل القيم الانسانية النبيلة ما فـى ذلك شك و نصر الشعب الليبى الشقيق هو فاتحة خير و صفحة جديدة فى تاريخ الانسانية.
لنقلها صراحة ان تدخل الناتو و بصرف النظر عن اهدافه الخاصة و عن الاجندا الغربية فى المنطقة فانه كان عاملا ايجابيا و عنصرا فاعلا فى عملية التغيير نظرا لخصوصية الوضع ببن كتائب مسلحة مطلقة العنان و شعب ليبى مدنى مسالم فضلا عن اتساع الرقعة الجغرافية و تضاريسها التى تعوق المقاومة و الانتشار.
هرب الجرذ الطاغية و مثله بعض” الابناء” و المرتزقة الى رمال الصحراء المترامية بعد ان ترك دمارا مرعبا و الاف الموتى و الجرحى و اقتصاد منهك و فاتورة تعمير خيالية.
ثورة 17 فبراير حققت الامل و النتيجة و لم يكن الامر عاديا أو سهلا بالمرة و الشعب التونسى ككل الشعوب العربية كان قريبا من وجدان الشعب الليبـى و مؤازرا شقيقا بلا منة و لا فضل لاحساسه بانتماءه للامة و للهدف المنشود من هاته الثورة و لقرب المشاعر بين كلتا الثورتين… بل اكثر من ذلك و نظرا للقرب الجغرافى فان الشعب التونسى قد نسى فى غمرة انشغاله بالوضع فى ليبيا و خوفه نظرا لعدم تكافىء القوى نسى ثورته و نصيبه من الفرحة لحين اكتمال البدر الليبى.
دخول باب العزيزية بالخصوص مثل للشعب التونسى حدثا مماثلا للحظة اعلام فرار المخلوع بن على و كم كان شعورنا بالانتماء قويا و نحن نشاهد العلم التونسى ممتزجا بالفرحة الليبية فى الساحة الخضراء…اصبح للعلم التونسى رمز و مشاعر و حياة بعد أن دفنه الطاغية فى غياهب قبو وزارة الداخلية…العلم المصرى الذى يرفرف على السفارة الاسرائيلية ليس العلم المصرى السابق و العلم المصرى الذى يرفرف فى غزة ليس نفس العلم السابق فى رام الله…هكذا الاعلام تصبح جزء من التاريخ و هكذا المشاعر العربية الصادقة تصبح بركانا يهز العروش المتهاوية.

l ta7alof ma3 alshaytan alamriki b 3omro ma b wassil la kher sha3b ,,min 3ada takasom alnaft ,allah yestor min mokhatat harb ahliye kaba2iluye ,w edkhaal alka3ida bil mawdou3 w tada7roj alooumour ila majles alamn alisra2ili l e7telal lebya w tard alka3ida ,,

آه ثم آه لو يحفرون بآلة حفر الأبار البترولية بين ما يسميه القذافي البيت الصامد وبيته الجديد حتى يصلون إلى الخرسانات ان له دولة كاملة تحت الدولة التى ترونها ومن ثم يسكبون فيها ما يرويدون او يحشرونه حتى يخرج هو وأولاده وولده سيف خرج من هذه الاقبة عن طريق ممرات سرية خلف الجدران لها كلمات سرية المهم لا بد ان يحفروا جيدا ويملؤوه بالنفط ان شاؤوا حتى لا يفقده القذافي وهو تحت الارض