العربية.نت- يأمل مالك محطة لتزويد السيارات بالوقود كل العاملات فيها نساء في جنوب لبنان أن تساهم المبادرة في تحسين وضع المرأة في المجتمع اللبناني، وبدأت محطة كوين للوقود في صيدا العمل قبل عام وزادت في الآونة الأخيرة عدد العاملات بها لتلبية الإقبال المتزايد.
وذكرت سمر دقدوق إحدى مديرات محطة الوقود أن المبادرة بدأت بفكرة لمستثمر له عدة أنشطة تجارية في أنحاء صيدا التي تبعد نحو 30 كيلومترا إلى الجنوب من العاصمة بيروت، ويعمل حاليا في المحطة زهاء 12 امرأة بعضهن محجبات.
وتقدم محطة كوين نفس أنواع الخدمات للسيارات التي تقدمها محطات الوقود الأخرى علاوة على مستوى راق من التعامل مع الزبائن، وقالت زبونة للمحطة تدعى ساندي باحب: “أفضّل المجيء إلى هنا لأن الخدمة جيدة.. بالإضافة إلى أن وجود عدد كبير من النساء العاملات فيها يعتبر أمرا مميزا لدرجة كبيرة”.
وذكرت دقدوق أن العاملات يجدن كل أنواع الخدمات التي تقدم للسيارات، مضيفا: “شعرنا أن الفكرة جميلة فزدنا من عدد الفتيات العاملات، ونحن أيضا مع المرأة وتحقيق المساواة بين الجنسين، وكما ترون، فإن خدماتنا راقية تتضمن التزويد بالوقود وسوبر ماركت وخدمة غسيل السيارات.
وتحقق المحطة نجاحا مطردا مع تزايد أعداد النساء اللاتي يفضلن التعامل معها.
وذكرت فتاة تعمل في محطة كوين أن العمل يستهويها وأن المبادرة جديدة من نوعها. وقالت آية: “محطة الوقود التي أعمل بها فريدة من نوعها والناس تشعر أن هناك شيئا مميزا فيها مما يدفعهم للحضور إليها”.
وأضافت: “هناك من يبدي استغرابه لوجود فتاة تعمل في محطة وقود، ولكن يجب أن تكون هناك مساواة بين المرأة والرجل، ولا أظن أن هناك شيئا خطأ فيما نفعله”.
ورغم النجاح الكبير الذي تحققه محطة كوين للوقود فلا توجد خطط في الوقت الحالي لفتح محطات أخرى لا يعمل فيها إلا النساء.
مابدكم هيك مساواة بعد فترة بتصيرو مسترجلات والعياذ بالله
كيفك مراحب
اهلين اخي البرنس الحمد لله بخير
كيفك وكيف اموراتك الصغنونات ماشاء الله تبارك الله
كل عام وانت وكل عيلتك بالف خير وبلادنا وشعبنا بالف خير ان شاء الله
انى كويس اختى صار فترة ماشفت تعليقاتك ان شاء الله تكوني بالف خير
البنات بالف خير الله يعطيك العافية
الحمد لله اخي البرنس الاخبار تمام التمام
لما ماكون على نورت بكون عم اطبخلي شي طبخة
بارك الله بك اخي وشكرا لسؤالك
باين عليك تحبين الاكل والطبخ ههههههههههههه
اي والله بحب الاكل وبعدين الطبخ يعني لو بلاقي حدا يطبخلي مافي مانع
اما الاكل في مانع كبير حدا ياكل عني لم ممكن ابدا
الطبخ مشكلة امراتي احياننا تخنقنى تحب تطبخ وانا مابحب الاكل السخن واشعر بالظلم
متعود على اجبان والبان وسلطات وخضار جاهزة وباردة
وماتحتاج طبخ ههههههههه
هي اول مرة بسمع برجال شرقي مابيحب الطبخ سخن
زوجي نص عربي ونص اوروبي اذا مابيكون الاكل من الغلوة للكلوة بيزعل مع انو مو صعب من ناحية الاكل ابدا يعني اذا كنت طابخة بيحب ياكل سخن مباشرة وهيك اخي وابن اخي واغلب الرجال الشرقيين
على سيرة الاكل راح استأذن صار وقت العشا اللي بيحب يتفضل
العشا فتوش مع صدورة دجاج مشوية بالفرن وفوقها موتزاريلا وسوس البندورة مع البازليكوم
والله المرأة رح تقضي على نفسها وخصوصيتها تحت مسمّى ” المساواة مع الرجل ” ….
النساء فاهمات المساواة بمفهومها السطحي .. اذا اشتغل الرجل عامل بمحطة وقود لازم نشتغل .. واذا اشتغل الرجل ميكانيكي لازم نشتغل ميكانيكيات .. واذا الرجل حفر قبور لازم نحفر قبور ..!!
المساواة ليست هكذا ..!!
يتركن الجوهر ويلحقن القشور ..!!
واذا الرجال حب الكنافة لازم تحبوها انتو كمان
شو ها التقليد اللي مو بمحله يالطيف الطف فينا يارب
هههه .. انا هاد قصدي من كل التعليق أختي ..
انو مو اذا الرجال حبوا الكنافة لازم النساء يحبوها كمان ..!!
بالعكس على النساء أن يحافظن على خصوصيتهن .. ويكرهن الكنافة ..!!
وصلي هالدراسة المبتكرة لمنافستي ….^_^
اي والله مامون الكنافة بالذات حلاوة الجبن كثير طيبة اكلت منها هالفترة كثير وكمان الي يجين محشيات كاجوا وبندق وفستق ماخذ كمان معاي كمية كبيرة مع السفر
لا اخي الله يخليك لاتحطني بالواجهة مع منافستك بفضل واجه شبيحة النظام ولا واجها بهيك كلام بحضي بتقضي على واجهتي بلمح البصر
اهلا اخوي مامون معاك حق شفت ظاهرة في اوروبا اكثر الدول مساوة تشوف انوا رجالها يتزوجون اجنبيات بشكل كبير صارت النساء مسترجلات وفاقدات الانوثة
هلا بيك أخوي برنس ..!!
ليش آخدين الموضوع من وجهة نظر واحدة..ليش ماحدا بيشوفها إنو هدول النسوان بعازة و عوض ما يبيعو حالون عم يشتغلو بظمير ليأمنو لقمة العيش..ليش دايما النية العاطلة ..يعني لو ملاقين شغل أحسن مو كانو راح يشتغلوه أحسنلون من التعب..
نحنا نعلق من خلال ماوجدنا في العنوان والمقال ياخت تونسية
إي بعرف ما أنا أصلا تعليقي ع كاتب و ناشر الموضوع مو عليكون
eh wallah
الســتات ها يروحــوا ضـحـية للمـســـاواة
الله يعين كل بنات تحتاج وتعمل في كازية لأنها بحاجة المساواة تكون ليس فقط بالعمل كالرجل في هذه المهن والمكانات وإنما ايضا المساواه بالعلم والوصول لمراكز مشرفة أكثر
على كل حال الله يعينهم مع انو لبنان دوبة منفتحة ولكن الفتاة تتعرض برأيي لمشاكل بهذه المهن
تحية لصديقاتي لبنات لبنان الي أعرفهم بنورت
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههه هههههههههههه هههههه ه ه ههههههه ه ه ه ه ه ههههههههههه