أسوشيتد برس- قال صحفيان سويسريان اليوم الأحد إن السلطات السورية متورطة في مقتل الصحفي جيل جاكييه مراسل التلفزيون الفرنسي الذي قتل في وقت سابق من الشهر الجاري بمدينة حمص في سوريا.
وقال باتريك فاليلين من صحيفة “إبدو” الأسبوعية، وسيد أحمد حموش من صحيفة “ليبرتيه” اللذان كانا مع جاكييه يوم مقتله، إنهما يعتقدان بأن الهجوم كان جزءا من فخ نصبته السلطات السورية.
وقال فاليلين “شعرت بأن كل ما حدث كان مخططا له”، ووصف كيف أن مجموعة من الصحفيين الأجانب -بمن فيهم جاكييه- كانوا في طريقهم لزيارة أحد المستشفيات بمدينة حمص يوم 11 يناير/كانون الثاني الجاري، عندما أمرهم مرافقوهم من الجنود السوريين ومسؤولي الاستخبارات بالتوقف لإجراء مقابلة مع تجار في الجزء الموالي للحكومة من المدينة.
وأضاف أنه بعد فترة وجيزة سُمع دوي انفجار، وطلب الجنود من الصحفيين الأجانب الإسراع إلى موقع التفجير لتصوير ما حدث.
وبينما ذهب جاكييه مع بعض الصحفيين إلى الموقع بقي فاليلين وحموش، وقالا إنهما يشكان في أن الجنود السوريين كانوا يشجعون الصحفيين على التحرك إلى منطقة الخطر وليس بعيدا عنها.
وقال حموش -وهو من أصل عربي- إنه يبدو أن الجنود كانوا يعرفون مسبقا أن الهجوم سيحدث، وهو ما ظهر في حديث أحد مسؤولي الاستخبارات الذين يرتدون ملابس مدنية، والذي توقع مكان الانفجار قبل وقوعه، مؤكدا أن ما حدث كان فخا.
ووفقا لهذين الصحفيين السويسريين، فإن الأحداث التي تلت الهجوم تؤكد تورط الحكومة السورية في الحادث، خاصة أنه تمت سرقة مذكرات جاكييه التي احتوت على لقاءاته مع أنصار المعارضة.
وقال فاليلين إنه يعتزم لقاء الشرطة الفرنسية الأسبوع المقبل، في الوقت الذي بدأت فيه النيابة العامة في باريس تحقيقا أوليا في حادث القتل.
ويعد المراسل الفرنسي أول صحفي غربي يقتل منذ بدء الاحتجاجات بسوريا في مارس/آذار الماضي.
وقالت السلطات السورية إن جاكييه (43 عاما) قتل في هجوم بقنبلة يدوية نفذتها قوى المعارضة، وهو ادعاء شككت فيه الحكومة الفرنسية وجماعات حقوق الإنسان والمعارضة السورية.
وحظرت سوريا تقريبا دخول جميع الصحفيين الأجانب منذ بدء الاحتجاجات، وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن أكثر من خمسة آلاف شخص لقوا حتفهم.
وبدأت السلطات السورية مؤخرا إصدار تأشيرات قصيرة الأجل لعدد محدود من الصحفيين الذين يسمح لهم بالتحرك بصحبة مرافقين من قبل الحكومة فقط.
يعني صح النوم اكيد فوشار وشبيحة الامن هم من قتلو لعاد مين بدوا يقتله الثوار مهمه اصلا بدهم الصحافه تدخل عالبلد من شان تصور شوا فيه
من غير شهادات من غير تحليلات واضح وواضح جـداً أن من قتل الصحفى له مصلحة فى ذلك . وطبعاً صاحب المصلحة باين حتى للأعمى (زى مابيقولوا)
ووفقا لهذين الصحفيين السويسريين، فإن الأحداث التي تلت الهجوم تؤكد تورط الحكومة السورية في الحادث، خاصة أنه تمت سرقة مذكرات جاكييه التي احتوت على لقاءاته مع أنصار المعارضة
من سرق مذكراته اليومية هل العصابات احتلت الفندق ايضا
بسم الله كنت اول وحدة بكتب تعليق لقيتكم قدامي ما شاء الله سيارتكم اتوماتيك ولا ايه هههه
لأ راكبين صواريخ
بجوز يا ورود عمله انزال قوه خاصه زي القوه الخاصه الامريكيه اللي نزلت في بداية الثوره وانقذت النائب عن تيار المستقبل اللي كان يوزع سلاح وشنط فلوس حسب قناة الدنيا ههههههههههههههه والله شي بضحك عالعموم مسا الخير
الله يرحمه
الراجل ده صعب عليا جدا
بصراحة شيرين على الأقل هوي شاف من هالدنيي شي ومات غدر بيد الغداريين يعني ممكن والله اعلم يكون شهيد وله الجنة أما الزعل على الأطفال الي ما شافو من هالدنيي شي بعد
الله يرحم الجميع على كل حال والبقاء لله
هههههه مسا النور أنس وعادل أنا بمزح معكم بس
#
ورود في يناير 22, 2012 8:44 م رد
بسم الله كنت اول وحدة بكتب تعليق لقيتكم قدامي ما شاء الله سيارتكم اتوماتيك ولا ايه هههه
ــــــــــــــــــــــــ
انا بقى يا ورود غلبانه
جايه راكبه توكتوك !!
حالي حالك يا شيرين ومالو التوك توك يختي المهم نوصل بالسلامة 🙂
فعلا من دون اهل مصر ودمهم الخفيف لا يوجد طعم للحياه عجبتني التوكتوك
دا من ذوقك اخ انس
ورود فيه مؤتمر صحفى للاخ العقيد حمد بن جاسم
انا الصراحه مليت من المؤتمرات
هلق صار اسمو الأخ العقيد وبعد شوي الأخ العقيد المهندس الدكتور الشهيد حفظناهم
يعني تمثيليات النظام الساقط والغبي ما بتمرق حتى على الطفل الصغير . . . اما المنحبكجية فهدول معزورين لانهن مو بشر يعني مسيرون غير مخيرون . . . ونسبة الزكاء عندهن متدني جدا جدا . . . يعني عادي تمرق عليهن . . . !!
هع