حمل السلاح في سوريا في مواجهة الجيش النظامي لم يعد حكرا على الرجال. ففي درعا، مهد الاحتجاجات، تم إنشاء كتيبة جديدة تتكون حصريا من مقاتلات.
اتخذت هذه الكتيبة اسم خولة بنت الأزور، وهي شاعرة ومقاتلة عاشت في القرن السابع. في هذا المقطع تؤكد إحدى المحاربات أن الكتيبة ستباشر عمليات ضد الجيش النظامي في المحافظة الجنوبية، لكن الأمر لا يخلو من نية إعلامية قصد إضفاء صبغة. كما تتوعد المحاربات الجيش النظامي بالانتقام لأرواح الشهداء.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫13 تعليق

  1. هما دول منشقين عن الجيش النظامى؟؟
    يعنى فى سوريا البنات بيلتحقوا بالجيش؟؟؟
    ربنا ينصر احرار وحرائر سوريا

  2. super روح شوف واين اختك بتسكر في ايي كازينو بتسهر ومع انو شبيح يا واطي

  3. الله اكبر و لله الحمد ,بارك الله فيهن ورعاهن ,هاذ هو المطلوب ,الله ينصركم و يجعل هال الحرائر قدم خير ان شاء الله.

  4. وتوجد حرائر سوريات قد فتحن بيوتهن للثوار وعلاجهم وتقديم الخدمات لهم ولعوائلهم
    وهؤلاء ايضا مقاتلات
    الله أكبر على كل ظالم طغى وتجبر

  5. واضح من عيونهم انهم شباب متنكرين بلباس نساء–يا عيب على عصابات المعارضة من قلة الرجال لبسوهم نساء حتى يستضعطفوا الشعب–ما فشرتوا يا ارهابيين

    1. bitsade2 nazarak awe ya zalame shefet 3younon ele anja2 embaynin we 2idayon ele makshoufin we embaynin 2eiden neswen ma shefton?????l

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *