أكد علي محمود الشلتوني الفائز بجائزة الحلقة الرابعة من برنامج “تستاهل” أنه شارك في المسابقة من أجل تحقيق حلم أخته هبة وزوجها رامي التي حرمها الله من نعمة الإنجاب بالرغم من زواجهما منذ 10 سنوات.
وتمنى الشلتوني أن تساعدهم الجائزة التي حصل عليها من “تستاهل” في العلاج والتمكن من تحقيق حلمهما، معبرا عن سعادته بالمبلغ الذي حصل عليه بالرغم من أنه أقل مما كان يتوقعه.
وبالرغم من استعدادات الشلتوني للمشاركة في برنامج تستاهل إلا أنه رأى أن حرصه الزائد على عدم خسارة أي مبلغ من أجل هبة ورامي جعله مرتبكا في الإجابة على أسئلة سعود الدوسري مقدم البرنامج.
وكان الشلتوني يتوقع الفوز بمبلغ أكبر لأنه استعد جيدا للمسابقة، لكن التركيز خانه ورهبة البرنامج وكذلك رغبته في عدم خسارة أي ريال من أجل هبه ورامي.
وأبدى إعجابه بفكرة البرنامج واعتبرها “فكرة رائعة ورائدة.
وأضاف أن ما يميز البرنامج أنه لا يهدف إلى التسلية والترفيه بل يسعى لتقديم خدمة إنسانية تساعد في تغيير حياة شخص ما، خاصة وأن القناة تتحمل تكاليف مرتفعة من أجل الاستعداد لكل حلقة، مضيفا أنه منذ 4 شهور تقريبا في اتصال مستمر مع فريق البرنامج للإعداد لهذه الحلقة.
من أجمل ما قيل في الطفولة
الأطفال هم سر الحياة ورمز الأمل…
الاطفال معلمون صغار ساقتهم سنة هذا الوجود الى عالمنا نظن انهم بنا يعيشون وعلى دمائنا ينمون ويتكاملون والحقيقة اننا بهم نعيش وعليهم ننمو ونتكامل، هم يعطون اكثر مما يأخذون. أحلامهم ليست أوهاما ولا تخيلاتهم تصورات.. هي من صميم الواقع من صميم المعاناة والفعل اليومي، تتراءى لهم الحقيقة مغلفة غامضة فيثيرون اسئلتهم ويلحون ونتهرب ربما من بعض اسئلتهم، ويشغلنا ربما ضباب الاحداث ويحجبنا عن جوهرها فنضحك ونفر الى ما نظنه الجد والحقيقية ونحن في هذا ظالمون مخطئون.
ويكبرون وتكبر احلامهم وتتعقد مشكلاتهم.. أجل للصغار مشاكل: »من تكون هذه الراعية الصغيرة يا أبي..؟ وحبة الرمل على شاطئ بحر الرمال، كيف نشأت ومن اين؟ والجمال..؟ والوردة والشوك..؟ والحرب..؟ والصلاة..؟ والطفلة اللاجئة..؟ والحب..؟ والسلام..؟ والخير والشر..؟ والغنى والفقر…؟ وتبقى خواطر تستثيرها اصوات الحياة المتكاثرة مع تكاثر السنين فتنعكس في أسئلة دقيقة محرجة ولكنها تفيد وتعلم.. أجل اسئلة الصغار الكبار تعلم.. وحسبنا فرحة وسعادة ان هذه الاحاديث أطلت بنا على اجمل ما في الوجود من قيم واروع ما في الحياة من مواقف انسانية باقية.
ويقول لنا هنا جبران خليل جبران:
ان أولادكم ليسوا بأولادكم، انهم ابناء اشواق الحياة وبناتها.. هم وان كانوا معكم ليسوا لكم. وانتم تستطيعون ان تعطوا أولادكم محبتكم ولكنكم لا تستطيعون ان تلقنوهم افكاركم، لان لهم افكارهم وتستطيعون ان تقيموا المساكن لأبدانهم لا لارواحهم، لان أرواحهم تسكن في مسكن الغد الذي يمتنع عليكم حتى في أحلامكم، ولكم ان تكونوا مثلهم وليس لكم ان تجعلوهم مثلكم لان الحياة لا تمشي لا تتمهل مع الامس. انتم الاقواس واولادكم السهام الحية التي تنطلق عنها
كلامك رائع فعلاً ولا يحس بروعته إلا من كان عنده اولاد سلمت يداك.
الله يبارك فيك ياعلي.. ويديم محبتكم انت واختك يارب .. واطلب من الله ان يرزقها بطفل يملأ بيتهم سعاده وفرح .
أناأحب الأطفال يانادو
الاطفال
هم زينة الحياة الدنيا ياكيوت .. ان شاءالله يبعثلك ابن الحلال لانك تستاهلين كل خير وتملئون البيت اطفال … واكيد راح يكون عندهم احلى ام .. كتكوتة نورت .
كيفكم صبايا نورت, الأطفال هم أمل بكرا الله لا يحرمهم لحد.
ريم
حبيبتي
نحن بخير وانت شو اخبارك .. وين الغيبه ؟
تصدقين ماما تقولي نفس الكلام وأنا أقولها لسى بدري هههه
كيوت
كل شي من الله جميل .. وان حكمت قسمة الزواج لايستطيع احد ان يوقفها .. يله شدي حيلك واتخرجي وخلينا نفرح بعصفورتنا .والام دائما تطلب الاحسن لبناتها والخير والبركه . الله يحفظ لك الوالده ويطول بعمرها وتشوفك عروس .
أمين الله يطول بعمرها
ميرسي يانادوو حبيبي
كيوت
تصبحين على خير لان بكره عندي كثير شغل .. ولازم اصحى بكير .
وأنتي من أهلو ياروحي والله يعينك يارب