رويترز- قال شاهد عيان ونشطاء من المعارضة، إن قوات من الفرقة الرابعة التى يقودها ماهر الأسد شقيق الرئيس السورى بشار الأسد طردت مقاتلى المعارضة من حى البرزة فى شمال دمشق اليوم، الأحد، وأعدمت عدة شبان دون محاكمة.
وقال الناشط أبو قيس هاتفيا من المنطقة، إن ما لا يقل عن 20 دبابة ومئات الجنود من الفرقة الرابعة دخلوا حى البرزة بعد ظهر اليوم، وأضاف أنه رأى الجنود يدخلون منزل عيسى العرب (26 عاما) وتركوه ميتا وفى رأسه طلقتان.
وأضاف أن أشخاصا احتموا من القتال فى بناية فى شارع جادة المعرض إبلغوه بإعدام عيسى وهبة (17 عاما) دون محاكمة، إثر إخراجه قسرا من المبنى، حيث تعرض للضرب وقتل رميا بالرصاص بعد فحص هاتفه المحمول.
وتابع فى إشارة إلى قناة تلفزيونية شبه رسمية ذات صلة بأجهزة الأمن “قتلوا بسبب ما رأوه أيا كان، ثم ألبسوه ملابس عسكرية، ووضعوا بندقية فى يديه وأحضروا طاقما من قناة الدنيا لتصويره”.
كما شاهد أبو قيس جثث أربعة شبان آخرين، وقال مازن وهو ناشط معارض آخر فى البرزة، إن هذه الجثث عثر عليها فى طريق عش الوروار بالقرب من مجمع الخدمات الحكومى، وتبدو على كل الجثث آثار إطلاق أعيرة نارية من مسافة قريبة.
وقال مازن “ورد أنه عثر على خمس جثث أخرى فى مناطق أخرى فى البرزة، لكننا لم نحدد ما إذا كانوا قد قتلوا نتيجة للقصف أم أعدموا”.
والبرزة حى أغلب سكانه من السنة وكان من أول الأحياء التى شهدت مظاهرات ضد الأسد فى العاصمة قبل أن تتحول هذه الاحتجاجات تدريجيا إلى تمرد مسلح على حكمه.
والحى ملاصق لمنطقة عش الوروار وهى مرتفع يعيش فيه آلاف من أفراد ميلشيات الشبيحة الموالية للأسد والشرطة السرية، وينتمى أغلبهم إلى الطائفة العلوية التى ينتمى لها الأسد.
مش اللى فى الصورة ده مات؟؟ظ
ولا ده واحد تانى، كل عيلة المعفور شكل بعض.
لا هو ده إلي مات
أصلا أخوه إلي أكبر منه مات على يد صهره أصف شوكت
ودة مات باردو انشالله
و ما فضلش إلا البطة عن قريب بإذن الله
أصل الخبر بيقول “التى يقودها ماهر الاسد”.
عموماً إلى جهنم إن شاء الله، وبشار معاهم قريب يااااااااااااااااااااارب.
في تصريح نادر جداً للسيدة فيروز عن موقفها من الحرب في سوريا
قالت أن من يدعم المقاومة و يرفع السلاح في وجه العدوّ معروف و المدعوم من العدوّ و الذي يقتل أبناء وطنه و جيش بلاده معروف فلا داعي للبحث كثيراً في هذا الموضوع الحقيقة واضحة لمن يُريدها …
سمعت الليلة على المنار أنّو “الجيش العربي السوري” أخذ أخيرا قرار “بالحسم العسكري”. فكّرت بالتعليق, بس ما طلع معي غير
طزززززز 😉
سأقول لكم ببساطة لماذا قتل ناجي العلي، فليس مهماً من قتله، لكن الفكرة الأساسية تكمن في التحول الأخلاقي الذي طرأ على العالم في خمسين عاما تلت الحرب العالمية الثانية، فكان يجب على هذا التحول أن يتخلص من رموز أخلاقية ووطنية مثل غسان كنفاني وأبو جهاد وأبو إياد وجمال عبد الناصر والمهاتما غاندي وناجي العلي… إلى آخر هذه القائمة، لكن ناجي كان أكثر ذكاءً من كاتم الصوت، حين زرع كاتم صوتٍ في وجوههم، يتصرف دون أن يتكلم، يشهد كي يفضح، وينفض الغبار عن كل شيء بنفس الحدة مثل أول مرة، وما زال يفعل ذلك بعد خمس وعشرين عاماً من رحيل ناجي، المهم في الأمر، أن أثره غير قابل للاقتفاء، وأصبح رمزاً فلسطينياً أكثر مما هو العلم الفلسطيني ذاته الذي يخطئ البعض في ترتيب ألوانه أحياناً، لكن لا طفل يخطئ في رسم حنظلة حتى ولو كان ذلك بعود من الخشب على الرمل
ههههههههههههههه فظيع الكاريكاتير يحاكي الواقع
yeslmou dayat lfer2a lrab3ah allah yese3edhoun we medd bi yadoun 7ata ye5alsouna min hal5awaneh bass ya 3eyb lshoum bikazbou lkezbi we bisad2ouha bass mish 3arfinou inoun bi7arbou asad ….. asad we kaman a5ouh asad
yalla goooo ma t5alou walla erhabi b shere3 bikafe tawalt l2ossa w2a5adet w2t aktar mn ma btestehal