أ ش أ- ذكرت صحيفة “الوطن” السورية أن رئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوغان أبلغ معارضين سوريين أن بلاده ضاق صدرها من اللاجئين السوريين وخاصة بعد الإشكالات التي حصلت مؤخرا بينهم وبين الشرطة وتذمرهم الدائم من قلة الخدمات المقدمة وأنه يخطط لنقلهم إلى الداخل السوري بعد توفير منطقة آمنة في حلب ومحيطها.
وقالت الصحيفة فى عددها الصادر اليوم إن محافظة حلب تشهد منذ أيام اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري ومجموعات مسلحة مجهزة بأحدث الأسلحة التركية والأوروبية في محاولة للسيطرة على حلب وإعلانها منطقة آمنة، حسب ما أكده في أنقرة مصدر دبلوماسي عربي تتمتع حكومته بعلاقات طيبة مع دمشق.
وأوضح المصدر أن تركيا جهزت آلاف المقاتلين ووجهتهم إلى حلب من حدودها كما طلبت من كل المسلحين الموجودين في إدلب مساندة رفاقهم بحلب
وزودتهم بأسلحة متطورة للغاية منها صواريخ حرارية وصواريخ مضادة للطيران.
كما طلبت من عدد من الصحفيين الأجانب مرافقة المسلحين داخل حلب الأمر الذي حسب رؤية أردوغان قد يربك القيادة السورية ويساعد في بث أخبار عن سيطرة المسلحين على بعض المناطق.
وقال المصدر إن حلب ستكون المعركة الأخيرة التي يخوضها الجيش السوري وبعد القضاء على المسلحين فيها ستخرج سوريا من أزمتها وسيتم الإعلان رسميا عن ما اسمته إخفاق المشروع الإسلامي التركي القطري للسيطرة على الشرق الأوسط.
وختم المصدر بالقول إن أردوغان يبدل خططه استنادا إلى التطورات الميدانية، فبداية كان يبلغ معارفه والساسة الأتراك بأن حمص باتت تحت سيطرة من يسميهم بالمعارضين ومن بعدها أبلغهم بأن معركة دمشق ستسقط الدولة السورية وستكون فاصلة ومؤخرا بدأ الحديث عن حلب وهي، كما يقول المصدر، حلم قديم يراود أردوغان وحكومته اللذين يأملان بإعادة إحياء العهد العثماني لكن من خلال السيطرة الاقتصادية على المنطقة أو سيطرة جماعات موالية لهما وخاصة أن حلب على أبواب تركيا وقد رشحها أردوغان لتكون منطقة نفوذه ومنطقة يرسل إليها اللاجئين السوريين الموجودين على
أراضيه .
حلب
المجموعات الارهابية المسلحة تقوم بخطف عدد من المواطنين وتقتلهم عند دوار صلاح الدين وتلغم عدد كبير من المنازل لتفجيرها واتهام الجيش بها
صبر فالنصر قريب باذن الله على الطاغوت
http://www.m5zn.com/uploads2/2012/2/19/photo/gif/021912020202k9ciptoemioadsa703ss9ah.gif
وأنا برشحك يا كريمة سفيرة نورت عند الجيش الحر ..
قال صلى اللهُ عليهِ وسلم :
” مثلُ المؤمنينَ في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مَثلُ الجسدِ، إذا اشتكَى منهُ
عضو تداعَى لهُ سائرُ الجسدِ بالسهرِ والحُمى ”
سُوريّا الإباء ونغماتُ الصمـــــــــود ..
سُوريا هتافُ الحقّ وزئيرُ الأسود ..
سُوريّا بكِ شمـــسُ حقٍ ستُـــــشرق ..
حينَها ينشرُ الخيرُ والنصرُ يبـــــرُق ..
وعُذراً على القُصور أحبّتنا بسُوريا *
اضحكني هذا المقال الشبيه بكلام صبحية بعض النسوان فيه غيرة و حقد و كذب
!!!!!!!
الله ينصر الجيش الحر والشعب السوري
الله ينصر الجيش الحر والشعب السوري
الله ينصر الجيش الحر والشعب السوري
أردغان يؤكد ضيق صدر بلاده من اللاجئين السوريين ويخطط لنقلهم إلى حلب
*ليقتلوا هناك0
الله يعينكم يا اولاد شعبي ويا ناسي واهلي الهم والتعتير غدق عليكم من كل صوب
قال راحت الحزينة لتفرح ما لقتلها مطرح 🙁
العراق مع احترامنا الشديد وقت حربهم استقبلنا الملايين منهم هل ينكروون بل هناك مناطق صارت تعرف شوارعها بأسماء عراقية وكنا لهم اغلبنا كأخوة
واللبنانيين نفس الشي وكل من قصد سوريا وعندو ضمير حي بيعرف
اما نحنا وقت حاجتنا لجيراننا غلقو البواب وضيقو علينا اكثر مو ضيقة والعراق بعد طول زمن فتحت ابوابها للنازحيين وياريتها ما فتحتو لأنو المثل يقول لاقيني ولا تطعميني وهني لا هاي ولا هاي
لا تزعلو مني يا عراقيين بس حكمتكم السياسة وتحكمت بيكم أكثر من عاطفتكم الإنسانية ونسيتو انو هالنازحيين بشر مغلوبون على امرهم
وتركيا هلق ضاجت وضاق خلقها ولبنان مخطوفيين وغلا والله اعلم والاردن مشاكل واعتدائات ووو
لك والله يا ناس الشعب السوري ما بيستاهل افتحو قلوبكم وعقولكم كلنا اخوة ولا تكونو يا شعوب العرب كحكامكم لا يتصرفون الا بالسياسة ولا يقدمون التسعة الا ليأكلو العشرة
يارب وحدك أعلم بحالنا وبحال كل ضعيف قويهم يارب ومدهم بصبر من عندك وإجعل فرجك قريب وعاجل وبالنهاية يا ناس ما حدا بيحب يكون نازح ومهاجر وهربان وتارك ارضو وبيتو تحت النار
بتعرفي يا ورود انو كتير من العوائل الي في مناطقنا الي نزحت لتركيا في البداية كان اختيارون هني الجيش الحر غرر فيون و مناهم الاماني و بالخير الي راح يصيبون من قطر و تركيا و ختاروا يتركوا بيوتون للجرذان الي دخلوا من الحدود للجهاد و خرجوا لتركيا ليسلط الاعلام عليهم و تجر الارجل ورائهم و للاسف بيوتون صارت مخازن للاسلحة و الكثير منها هدم و استفاقوا من احلامهم على واقع مر باحضان اوردغان و الاردن من يدخلوا رجاله الشجعان للجهاد في بيوتنا تتجمع باقي رجاله الشرفاء على بناتنا اللاجئات لديهم و العراق كما وصفتي ابوابه مغلقة في وجوهنا و اللبنان يصفون احقاد دفينة من سنين تواجد جيشنا بالبنان مع اللاجئين خطف و سرقة و قتل و غلاء اخرجونا من ديارنا و قللوا مقدارنا و اذلونا سورية التي كانت ملجىء لكل العرب من فلسطنين و عراقين و لبنانين و جزائرين الان صارت خراب بعد التئامر عليها و لا ملجىء امن لنا عند احد حتى قطر و ال سعود من لهم اليد الطويلة بخراب بلادنا لم يستقبلوا احد منا فقط يلموا لنا باقي صدقاتهم و تذهب لتمويل الجيش الحر فقط هذا ما جنيناه من تنفيذ مخططاتهم و ترك انفسنا لعبة بايديهم فقط من سنة كانت سورية اجمل و اامن من كل الدول التي تحدها الان اصبحت خراب ساحة لتصفية الحسابات