ذكر الموقع الرسمي للإذاعة الإسرائيلية الناطق بالعربية، أن الجيش الإسرائيلي أحبط محاولة من سماهم بـ«مخربين فلسطينيين»، التوغل في الأراضي الإسرائيلية، عن طريق معبر كرم أبو سالم الحدودي، بمحاذاة جنوب قطاع غزة.
وقالت الإذاعة الإسرائيلية: “إن مجموعة من «المخربين» توغلت في قاعدة عسكرية مصرية في منطقة الحدود بين مصر والقطاع؛ حيث قتل عناصر المجموعة ما لا يقل عن 13 جنديًا مصريًا، ثم سرقوا مدرعتين واستقلوهما في طريقهم إلى الأراضي الإسرائيلية”، مؤكدة أن الهجوم على الموقع الإسرائيلي بدأ من غزة.
العماااااااا!!!!!!! …..الله يسخط فيكو الأرض يا بناديق السو!….
اوبااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه !!
شكلها مدبرة من اسرائيل فعلا عشان نرجع نقفل معبر رفح من تانى
معبر رفح من بعد انتخاب مرسى فاتح 24 ساعه على 24 ساعه!
ومعروف حب اهل غزة لمرسى
شايفين الصهيونى اللئيم,,,,,,
أفيخاي أدرعي المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: هجوم جبان وعملية إرهابية بشعة في شهر الصيام! لا يحترم الإرهابيون أي شيء وينفذون مخططاتهم أيضا في رمضان. قوات جيش الدفاع ستبقى مستعدة لصدهم
انا تعبت كلام بكره كل شئ يبان
أدانت الحكومة الفلسطينية المقالة فى قطاع غزة ما وصفتها بـ”الجريمة البشعة” التى أودت بحياة عدد من الجنود المصريين بالقرب من الحدود الفلسطينية المصرية.
وقال الناطق باسم الحكومة طاهر النونو فى بيان للحكومة فى غزة، إننا ندين استهداف الجنود المصريين، وتتقدم بخالص التعازى إلى مصر رئاسة وجيشاً وقيادة وشعبا وإلى أهالى الضحايا.
كما استنكرت وزارة الداخلية والأمن الوطنى فى قطاع غزة ما وصفته بـ”الاستهداف الغادر للجنود المصريين فى سيناء”، واعتبرته “محاولة للعبث وزرع الفتنة من قبل الاحتلال الصهيونى”.
وقالت الوزارة فى بيانٍ لها نشرته على موقعها الإلكترونى إن “مثل هذا الحادث المؤسف يشير بأصابع الاتهام إلى الاحتلال “الصهيونى” الذى يحاول العبث بأمن مصر، ونشر الفتنة والوقيعة بين الشعب المصرى وأهالى قطاع غزة، وسرقة إنجازات الثورة المصرية.
وأكدت أن “الحدود مع مصر محمية ومؤمنة من قبلنا، وقالت إننا نعتبر الأمن القومى المصرى من أولوياتنا، وأمن مصر هو أمننا، كما أعلنت الوزارة إغلاق كافة الأنفاق على الحدود المصرية، وإعلان استنفار كافة أجهزتنا الأمنية على الحدود مع مصر لضبط أية محاولة للتسلل إلى غزة.
كما شددت على الرفض القاطع الزج بقطاع غزة فى هذه الأحداث المؤسفة دون تحقق أو تحقيق، فى محاولة لتأليب الشارع المصرى على غزة، وقالت “إننا ننعى الجنود المصريين، ونحسبهم من الشهداء، ولا نزكى على الله أحداً، وإنا لله وإنا إليه راجعون”.
من ناحيته، نعى رئيس الحكومة الفلسطينية فى قطاع غزة، إسماعيل هنية، بكل عبارات الحزن شهداء الجيش المصرى، وأكد أن أمن مصر من أمن فلسطين.
من جانبه، قال عضو المكتب السياسى لحركة حماس، والقيادى البارز فى الحركة، الدكتور محمود الزهار، إننا ضد الاحتلال الإسرائيلى لأراضينا، ونحن نقاومه داخل حدود بلادنا فقط، ونتبرأ من مهاجمته فى الخارج.
بدن يفتنو ولاد الحرام بين مصر وأهل غزة كرمال يرجعو يحاصروهن متل زمن المخلوع ….. وكل العالم سبصدق الصهاينة لانو نحن العرب لا نستميت للدفاع عن حقوقنا وكرامتنا كأنو شهدائنا ليس لهم اهل…. بأصغر دولة بالعالم هيدي الحادثة بتعمل حرب مثلا في لبنان لانو خطف جنديين صهاينة عملو حرب ٣٣ يوم وقتلو ما قتلو والعالم والعرب كللن كحكام كانو يقولو الحق مع اسرائيل لأن تم التعدي عليها ووقفو معها وساندوها بخطاباتهم…..اما الان سيطلب الجميع من مصر الهدوء وتمرير هذا الحادث كأن شيئا لم يكن كرمى لعيون اسرائيل… فهل من يعقل ويسمع؟؟؟؟
للاسف معبر رفح اتقفل خلاص لاجل غير مسمى
انا ضد القرار ده
فرضا حتى لو اللى عمل الاعتداء الارهابى ناس متشدده دخلت من غزة يبقى المفروض نأمن المعبر مش يانفتحه من غير تأمين يا اما نقفله خالص
الله يخرب بيت اللى كان السبب
الله يلعنكم يا صهاينه
تعملوا العمله وتطلعوا منها زى الشعرة من العجين
وده ياكدلك اننا لسه تبع النظام القديم يا شيرى.
منهم لله اللى ماخلوناش ننظف بلدنا بشكل كلى الله لا يوفقهم ولا يربحهم.
ده خبر تانى اهووو
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
أكد مصدر فلسطينيى مطلع أن الحكومة الفلسطينية فى قطاع غزة قامت منذ قليل بإغلاق جميع الأنفاق بين مصر وغزة لحين إشعار آخر، بعد مقتل عشرات من الجنود المصريين فى هجوم مسلح على نقطة عسكرية قرب معبر كرم أبو سالم.
وقال المصدر الذى رفض ذكر اسمه، إن حكومة حماس اتخذت هذا القرار بعد الاشتباكات التى جرت بين قوات حرس الحدود المصرية وبين مسلحين يعتقد أنهم تابعين لتنظيم جهادى، بالإضافة إلى منع تسلل المسلحين إلى غزة.
وفى السياق ذاته، قال المركز الفلسطينتيى للإعلام التابع لحركة حماس أن الأطراف الشرقية لمدينة رفح جنوب قطاع غزة تعرضت منذ قليل إلى قصف مدفعى إسرائيلى مساء اليوم الأحد، دون الإبلاغ عن وقوع إصابات.
وأضاف المركز أن مدير العلاقات العامة بوزارة الصحة، أنه لم يتم التبليغ حتى الآن بوقوع إصابات، داعياً المواطنين إلى أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر.
وذكر شهود عيان أن المدفعية الاسرائيلية أطلقت 15 قذيفة على الأقل صوب مطار غزة الدولى ومنطقة الجرادات شرق معبر رفح جنوب قطاع غزة، فيما قصفت مروحيات المطار ومحيطه بالرشاشات الثقيلة.
ونقل أن عناصر من المقاومة الفلسطينية ردوا على القصف المدفعى بإطلاق 5 قذائف هاون صوب معبر كرم أبو سالم، وأن دخانا كثيفا شوهد يتصاعد من البرج الأحمر المحاذى للمعبر العسكرى الصهيونى.
فاتى سبتلك تعليق فى موضوع هاله فاخر
شفته وسيبتلك استفسار ماتخلنيش ابقى عاملة زى طور الله فى برسيمه كده.
انتى زعلانة انتى ورحمة؟؟
تعالى هناك احسن.
فاتي انا عماله الف ورا شيرين لاشرح لها اني ما قصدتها وهي ولاهنا من فضلك راجعي كلامي في موضوع الشيخ الحزين لتعلمي قصدي وشكرا لكي
راجعته، هى شكلها فهمت غلط، تعليقك لانه اتبعت فى الجزء الخاص بالردود علشان كده ممكن يتفهم انه موجه لاحد المعلقين سواء سلوى او شيرين.
بس شكل فيه خلاف من قبل كده، والا ماكنتش فهمت انه التعليق موجه ليها.
أكد الدكتور محمود مهنا، عضو هيئة كبار العلماء، أن الذين قاموا بتفجيرات سيناء واستهداف القوات المسلحة، “خارجون من الملة لأنهم خرجوا على قوتنا المسلحة الآمنة التى لم تبدأ بعدوان أو افتراء، وأن من خرج قيد أنملة على المرابطين فى سبيل الله فهو فى جهنم وبأس المصير”.
وأضاف لـ”اليوم السابع” أن هؤلاء الإرهابيين يكفيهم أنهم من الخوارج، وأن هؤلاء الخارجين يجب أن يقتلوا ويصلبوا، وتقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف، لأنهم اعتدوا على عيون الأمة الساهرة، وأطمعوا فينا عدونا، وطغوا علينا، والواجب على الحاكم أن يقتلهم، فكل من اعتدى على العين الساهرة خارج عن الملة، والرسول مدح المرابطين “عينا باتت تحرس فى سبيل الله”.
أكدت مصادر مطلعة لـ”اليوم السابع” أن الاشتباكات الدائرة فى جنوب رفح بين القوات المصرية، وعناصر من تنظيم التكفير والهجرة بسيناء، توقفت منذ قليل، بعدما تمكنت القوات المسلحة من تطويق المناطق المحيطة بالأحداث، وتكثيف تواجدها هناك، وتأمين قوات حرس الحدود بين مصر وإسرائيل بشكل كامل.
كانت وزارة الصحة قد أعلنت منذ قليل فى تقريرها المبدئى عن الحادث ارتفاع عدد الوفيات لـ16، وإصابة 7 بطلق نارى بالرأس والصدر والذراع والفخذ وكدمات وسحجات بالجسم، وكلهم فى مستشفى العريش العام.
الظاهر اذا اقفلت المعابر بدون سبق انذار ليست جميلة بحق الحكومة المصرية الجديدة بعدما فريحوا الشعب بالحرية و اهل غزة بالفرج اما الان اصبح لدى الحكومة المصرية ذريعة قوية لقفل المعابر و هذا لصالح اسرائيل طبعا و بدون لوم للحكومة على اساس انها مجبرة على ذلك و العلم عند الله من خطط لهذه الاحداث و من نفذها اما المستفيد فالكل يعرفه
مستحيل على الفلسطيني ان يقتل اخوه المصري العربي مستحيل لا يمكن هدا من عمل الصهاينة لقتل اهل غزه و محاصرتهم من جديد. عاشت مصر و فلسطين