أ.ف.پ – نجحت امرأة في العشرين من العمر كانت قد احتجزت لمدة بضع ساعات في شقة وسط باريس، في لفت نظر المارة من خلال رمي رسائل صغيرة من النافذة تطلب فيها النجدة على ما أفادت مصادر في الشرطة اول من أمس، وكان حبيبها السابق قد قرر احتجازها في شقته بعد أن أخبرته أنها تعتزم فسخ علاقتهما.

وذكرت صحيفة «لو باريزيان» ان «الحادثة وقعت ليل الأربعاء ـ الخميس، وكان الشاب ثملا فكسر الهواتف جميعها في الشقة وأوصد الأقفال وخلد إلى الفراش»، فعلقت الشابة في الشقة وتعذر عليها إبلاغ رجال الإسعاف لمدة ساعات.

لكن «خطر على بالها ظهر الخميس رمي رسائل صغيرة من النافذة تذكر فيها المبنى والطابق اللذين احتجزت فيهما» على ما أفاد المصدر عينه، فاتصل عدة جيران بالشرطة التي تدخلت على الفور.

وتمكنت الشابة من شرح وضعها لعناصر الشرطة من خلال هذه الرسائل الصغيرة أيضا فأعلمتها بأن حبيبها السابق لايزال نائما، وقامت الشرطة باقتحام الباب وتوقيف الشاب الذي لم يقاوم عناصر الأمن تماما.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫10 تعليقات

        1. آسفة والحمد لله اني ماكملت الجملة لاني شكيت
          ربي يعز مقدارك
          على هذا
          وانت من اهله أخي

  1. Citoyens Tunisiens en France – مواطنون تونسيون في فرنسا
    ليبيا: هجوم مسلح لأنصارالشريعة على قنصلية أمريكيا ببنغازي وسيطرتهم عليها.

    مصر: عضب عارم في مصر واقتحام السفارة الامريكية في قلب القاهرة.

    تونس: الشعب على الفيسبوك يبرتاجي في تصاور الحرية لي “سامي الفهري”

    طبعا لا يعني أني نحرض على ذلك ولكن لا عيب في أن ننصر ديننا ونبينا.
    -*
    والامر نفسه لباقي الدول…………………….. أين أنتم………………؟؟؟

    1. ماسط.. الحرية لسامي الفهري عندها توة مدة و قبل حتى الفيلم هذا..أما زايد ..ما تنجموش تزايدو علينا في حب الرسول ..صل الله عليه وسلم..واللي عاملين رواحهم سلفيين في تونس وينهم..ما سمعناش أصواتهم.. ولا كان التوانسة كفار..أما زايد ما تنجمو تعملو والو..إلا ما تاخذو أوامركم مللي أكبر منكم

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *