العربية.نت- هدّد الروائي رشيد بوجدرة بـ”حمل السلاح في حال وصول الإسلاميين للسلطة في الجزائر”، معترفاً بأنه لا يجد مانعاً في فعل ذلك مرة أخرى مثلما فعله في شبابه خلال فترة الاستعمار الفرنسي، ورافضا أي تفاهم مع الإسلاميين الذين اتهمهم بقتل “150 ألف جزائري خلال العشرية الحمراء”.
وحسب صحيفة “الشروق”، فإن بوجدرة الذي تحدث لقناة “الشروق تي في” على هامش انعقاد الصالون الدولي للكتاب، قال إنه يتحدث باسم “التقدميين والشيوعيين في البلاد” والذين “انتصروا في المعركة الأولى على الإسلاميين، وهم مستعدون لتكرار المواجهة في حال وصول هؤلاء إلى سدّة الحكم”.
ورغم أن صاحب رواية “وقائع اغتيال ياماها”، فرّق بين “المسلم المعتدل والإسلامي المتشدد”، لكنه في الوقت ذاته لم يجد مانعاً من القول إن هؤلاء استغلوا “انتفاضات الشعوب العربية المسماة ربيعاً لتحقيق أهدافهم”.
وأضاف بوجدرة في اللقاء التلفزيوني ذاته أن معارضته للإسلاميين لا تعني أنه يدافع عن السلطة في الجزائر: “أنا أجهل السلطة السياسية في البلاد وأتجاهلها، ثم إنني معارض منذ الاستقلال، حين خرجت من جبهة التحرير الوطني، وكتبي ظلت ممنوعة من النشر والطبع والقراءة لمدة 15 عاما بقرار رسمي”.
وانتقد بوجدرة صاحب رواية “الحلزون العنيد”، دعاة تمجيد أبطال الثورة الجزائرية في الروايات والأفلام: “هؤلاء الذين نسميهم أبطالا للثورة، ليسوا سوى بشر عاديين، وقد تعمدت رواية قصصهم من منطلق إنساني بحت في أعمالي على عكس البقية”.
اقعدوا فيها غير انتوا
راهي ليكم
غير نم قرير العين وانتوا خليتوا كاش واحد يحكم
الله يعطيك جذري في لسانك يا كمارة الهم
غي كلي انتم من عاش تلك العشرية السوداء
روح استغفر ربك وخلي الشعب في همه
والله يعطيك الصحة حياتي رانا خليناهالكم لعبو كيما تبغو و هناك يوم حساب و رب كبير
الله يسلمك اختي نحن في الخدمة
وفعلا الحمد لله ان الله موجود وقادر على كل شيئ
ودوام الحال من المحال
ان شاء الله للاحسن
يارب
ههههههههه حنين ضحكتيني من مدة ماسمعت هاذ المعيورةالجدري هههههههه.واش راكي كيف داير الصغير محمد .حياتي صافا لاباس عليك حتى أنت كيف دايرة الاحوال
ههههه فكرتيني بوحدة جارة جدتي كانت كل ما تدعي على اولادها تقولهم الله يعطيكم الجذري حتى رجعوا الجيران يعيطولها خالتي جذري و لصقت فيها التسمية حتى الآن
هههههههههههههههه
امين يا رب العالمين
اللهم فرج على كل مؤمن مهموم و مكروب و اذقه حلاوة الايمان و نعمة الرضى بقدرك
ااااميييين
انت معروف بتوجهك الشيوعي وبعدائك للاسلام وحكمه ..وتوظيفك للتاريخ في بخ السم ونفثه في كتاباتك الروائية( وان كنت شخصيا اعترف بجدارتك وذكائك ايضا في الكتابة وسحرها وعمقها) لكن ربما من حسن الحظ أن رواياتك غير متداولة في هذا البلد بشكل واسع .
ثم شخصيتك تتسم بكثير من التعالي والفوقية ولست ادري السبب ،الجزائر همشت -للاسف- مفكرين وعلماء كان من شأنهم الدفع بالبلاد نحو الامام بشكل ايجابي فلماذا علينا ان نتحسر على منعك انت وكل رواياتك تبث افكارا هدامة .
الغريب انك تعترض على تمجيد أبطال الثورة الجزائرية لكن بالمقابل الكل يعرف ان سبب نقمتك على الجزائر هو عدم تمجيدها لك .
نقطة اخرى أي وهم هذا الذي تعيشه انت وامثالك تحت تاثير فكرة انكم انتصرتم في المعركة الاولى ؟ كلنا نعرف انكم هزمتم شر هزيمة وان الاسلاميين فازوا وخسارتكم تلك هي التي حولتكم الى كلاب مسعورة كان لديها استعداد ان تمزق البلد مدة عشرية كاملة ( وهو ما حصل) مقابل ان لا تعترفوابهزيمتكم ..وليس غريبا ما تصرح به الان
بوجدرة: سنحمل السلاح إذا حكم إسلاميو الجزائر
هو الأيه إنقلبت زمان حاربنا الكفر والعبوديه والإستبداد من أجل النور واليوم يحاربون الإسلاميين من أجل ماذا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اسلاميو اليوم ليسوا كمتأسلمى الامس ياو العقلية تبدلت ……………………الجزائر