شن بعض الملحنين والفنانين المصريين حملة مقاطعة ضد عمرو دياب متهمينه بالتطبيع وبيعه حقوق أغنياته إلى رجل أعمال إسرائيلي.
وأوضح جميل ضاهر أن المسألة تتعلق ببند في العقود المبرمة بين شركات الإنتاج والمغنين، يسمى “أمر نشر”، يطلب فيه أحياناً من المؤلف والملحن التنازل كلياً عن حقوقهم بعد بيع العمل بحيث إنه لا يستفيد منه ورثتهم.
وشرح ضاهر أن الأمر لا يقتصر على عمرو دياب، حيث إن شركة روتانا باعت حقوق جميع الفنانين الموقعين معها لشركة يساهم فيها رجل أعمال يهودي ويقول البعض إنه يحمل الجنسية الإسرائيلية.
وقال إن الملحنين والمؤلفين قد يكونون مستائين أكثر من المغنين أنفسهم حيث إن أغلب المردود المادي لعقود الإنتاج أصلاً يعود للفنان، مضيفاً أن من شن الحملة على دياب هو أيمن بهجت قمر وعمرو مصطفى ومحمد يحيى وعدد من الملحنين.
وكتب قمر على صفحته الخاصة على فيسبوك: “لما تكون فنان مصري كبير وتبيع تاريخك.. حريتك الشخصية. ولكن أنا أغانيي سايبها لأهلي وبلدي”، وهدد كما باقي الملحنين المشاركين معه في الحملة بعدم العمل على البوم دياب الجديد.
وبدوره استنكر عمرو دياب هذه الحملة من فنانين شاركوه أعماله فترة طويلة، معتبراً أن الحملة قد يعود سببها الى أنه لم يستعن فيهم مؤخراً ومذكراً أنه يسعى دائماً الى التجديد في ما يقدمه الى الجمهور.
ومن جانبها تدخلت نقابة الموسيقيين بمصر في الحملة الإعلامية الدائرة بين الطرفين، قائلة إن الأمر لا يعدو كونه تهمة خالية لا أدلة عليها.
يا ودى طز فيك وفي عمرو دياب الناس تموت في كل بلاصة وقدامكم وموراكم وانت تبكى على واحد شاذ كيما عمرو دياب …………………….الجزائر
أيمن بهجت قمر شاعر كبير ومُحترم ويكفي أن يكون عنده مبدأ
ان ارى ان المشكلة ليست مشكلة عمر دياب ,روتانا….. الوليد بن طلال بن عبد العزيزال سعود ..اي يعني هو من باع الى يهودي اسرائيلي ..وهو واحد من الشباب العرب الخيرين الذين يسهلون الانتشار الامريكاني الصهيوني .والا ما نفسر هذه الحالة …مع تقديرنا لجميع اعماله الخيرية والمفيدة للمحتاجيين ..ولا نقصد فيه هيفا واخواتها :-))مع تقديري لهيفا وزكائها …سيبوه عمر دياب بحاله الا اذا كان هو مدبر الموضوع مع صحابه للدعاية .بعد ما الهضبة بائت صحرة
وشو مبدأه!!!!
روتانا يمتلكها سعوديين وأسرائيليين والكل يعلم بهذا
كان بالأولي يقاطعون القناة مش مطرب
مُستحيل أن يكون أسرائيلي لهُ حصه بروتانا , هذا كلام فاضي وأكيد أشاعات من أعداء الوليد بن طلال , فهل ممكن أن يلطخ أسم شركته بأسم واحد أسرائيلي , صعبه , تحياتي جو
..نتمنى اخ عمر ,,ولكن هذه الايام ااصبحت الاشياء الى حد ما ليست كاملة الوضوح …..تحياتي
هلا داريوس , صدقني كُله كلام فاضي والوليد بن طلال لا ينقصه المال لكي يضطر ويُشارك اسرائيلي , تحياتي أخي
أخ عمر
هذا هو المتداول ما أقدر أقول أنا متأكد مئة بالمئة لأنى لست شريك في القناة
ولكن غير هذا كثيرين من العرب متصاحبين ومتشاركين مع الأسرائيليين ولا نستطيع أن نغمى أعيننا عن هذه الحقيقة فلو كان كل العرب ضد أسرائيل لأختفت دولة أسرائييل من علي الخريطة ولكن..لخاطر الفلوس كثيرين يبيعون أنفسهم
تحياتى ألك
كلامك صحيح يا جو , لكن الوليد بن طلال عنده مال لا تأكله النيران , وشراكت هذا الاسرائيلي ليست لصالحه وهو معروف عنه تاجر شاطر ويحسبها صح .
يمكن غصب عنه !!!..مجبر بلكي من لمؤاكد هناك قوى اكبر منه في مكان ما تعمل لصالح جهات ما ..كلو جائز
هذا لو كان تاجر سلاح أو بزنس كبير ممكن يكون عليه ضغوطات , لكن بالفن أستبعدها شوي
ليه روتانا مبرة خيرية يا ابو عمر :_))؟ اكيد بزنس وكبير ايضاً,,ومش ضغوطات خلينا نقول تسهيل صفقات .بشروطات .
هههههه أنا عمر وليس ابو عمر , ولكن أنت وهو الخير والبركه
….اسف اخ عمر ,:-))اكيد وانت ايضا,كل الخير…,يعني Bravo للوليد بن طلال .اذا لم يكون هو, من المؤكد كان سيكون شخص اخر ,,,
الشراكة بين الوليد بن طلال ومردوخ هى التى سهلت له اطلاق قنواته المعروفة بشبكة فوكس في المنطقة فكيف تقول انه لا يوجد علاقة هناك حقائق ومعطيات لا يمكن انكارها ……………الجزائر
كمال أين دليلك على هذا الكلام ؟؟؟ وبعدين أذا توفيق عُكاشه عنده قناه فهل يصعب على الوليد بن طلال أن يفتح قنوات ؟؟؟ صدقني صعب جداً ما تقول , تحياتي كمال
تفضل يا ابو ناشى ……………..
الأمير الوليد بن طلال وروبرت مردوخ يتباحثان في عدد من المواضيع الاقتصادية والاستثمارية
خلال لقاء جمعهما في فندق جورج الخامس بالعاصمة الفرنسية باريس
الأمير الوليد بن طلال وروبرت مردوخ خلال اللقاء («الشرق الأوسط»)
الرياض: «الشرق الأوسط»
بحث الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة «شركة المملكة القابضة»، رئيس مجلس إدارة مجموعة «روتانا»، وروبرت مردوخ، رئيس مجلس إدارة شركة «نيوزكورب» والرئيس التنفيذي لها، عددا من المواضيع الاقتصادية والاستثمارية، خصوصا في المجال الإعلامي، وقيام «نيوزكورب» مؤخرا باستحواذها على حصة إضافية في مجموعة «روتانا»، وذلك خلال لقاء خاص جمعهما في فندق جورج الخامس في باريس.
وكانت مجموعة «روتانا» التي يترأسها الأمير الوليد قد أعلنت في وقت سابق أن شركة «نيوزكورب» قد توصلت إلى اتفاقية مع «روتانا» لممارسة 50 في المائة من حقها باستثمار 262 مليون ريال (70 مليون دولار) في زيادة حصتها السابقة، وستستحوذ «نيوزكورب» بموجب الاتفاقية الجديدة على أسهم حديثة الإصدار في «روتانا» تقدر بـ131 مليون ريال (35 مليون دولار)، لترتفع حصتها الكلية إلى 14.53 في المائة، كما ستحتفظ «نيوزكورب» بالحق في زيادة نسبتها بمبلغ 131 مليون ريال (35 مليون دولار) حتى نوفمبر (تشرين الثاني) 2012.
وقال الأمير الوليد: «إن استحواذ (نيوزكورب) على حصة إضافية هو تأكيد لنجاح (روتانا)»، مضيفا: «شراكتنا مع (نيوزكورب) توطدت بممارستها لحقها في زيادة حصتها السابقة، خصوصا أن (نيوزكورب) تملك رصيدا فريدا من نوعه في تطوير أعمال الشركات حول العالم، كما يؤكد هذا الاستثمار موقع (روتانا) كواحدة من أهم الشركات الإعلامية العربية، ويجدد ثقة الجميع في إدارة (روتانا) وفرصها القادمة للتوسع في الشرق الأوسط».
مثل اللقاء الذي جمع عملاق صناعة الاعلام روبرت ميردوخ والمستثمر السعودي الامير الوليد بن طلال في نيويورك الاسبوع الحالي مؤشرا جديدا على استمرار التحالف الاستراتيجي الذي ربطهما على مدى السنوات الماضية.
ميردوخ والوليد بن طلال يحتفظان بتحالف استراتيجي في المجال الاعلامي
فمن جانبه، يتملك الوليد بن طلال 5.7 في المائة من رأسمال شركة نيوزكورب، ليكون بذلك ثاني اكبر مساهم في هذه الشركة التي يرأس مجلس ادارتها روبرت ميردوخ.
وفي المقابل، تشير التقارير الى ان ميردوخ يعتزم خلال الشهر الحالي اتمام صفقة لشراء 10 في المائة في شركة روتانا، التي يملكها الوليد بن طلال بشكل كامل، وتضمّ شبكتها التلفزيونية 5 قنوات فضائية وتملك مكتبة أفلام عربية كبيرة والعشرات من العقود لمشاهير الغناء في العالم العربي.
واشار الوليد بن طلال الى انه ناقش مع ميردوخ تعزيز التحالف الاستثماري بينهما في مؤشر على استمرار طموح المستثمر السعودي لتوسيع وجوده الدولي بعد عام تكبدت فيه شركته تراجعا كبيرا في ايراداتها نتيجة للازمة الاقتصادية العالمية.
واشار مكتب الوليد في بيان ان اللقاء ناقش مواضيع تركزت على القطاع الإعلامي، وانهما تطرقا إلى سبل دعم التعاون بين شركة روتانا وقناة الإرسال اللبنانية الفضائية “ال بي سي سات” والتي يملك الوليد 90 في المائة منها مع شركة نيوزكورب.
تحالف استراتيجي
ولم يتردد الوليد بن طلال على مدى السنوات الماضية في اظهار تحالفه ودعمه لمواقف ميردوخ مقابل بعض حملة الاسهم الاخرين في نيوزكورب.
ففي العام 2005، أعلن الوليد عن دعمه لموردوخ عبر إستبدال الأسهم التي ليس لها حق التصويت وكانت تملكها شركة المملكة القابضة في شركة نيوز كورب إلى أسهم لها حق التصويت ليصبح إجمالي الأسهم التي تملكها الشركة 5.7 في المائة.
وفي عام 2008، قام كل من الوليد وموردوخ برعاية إتفاقية لدخول قناة أفلام فوكس للعالم العربي من خلال شراكة بين شركتي روتانا ونيوزكورب.
يشار الى ان الوليد بن طلال يتملك حصة 29.9 في المائة في المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق التي تقوم بنشر عدة صحف ومجلات بينها جريدة الشرق الأوسط.
وشملت زيارة الوليد لنيويورك ايضا لقاءا مع الرئيس التنفيذي لسيتي بانك، فيكرام بانديت والذي يعد الوليد احد اكبر المساهمين فيه.
وقد وجه الوليد في تصريحات نشرتها الصحافة الامريكية نقدا لخطة الرئيس الامريكية باراك اوباما لفرض ضريبة على المصارف التي تلقت معونة حكومية للخروج من الازمة المالية.
ممكن وكُل شيء جائز ولكن ما زلت أشك بها الخبر
عموما حتى تتأكد اكثر ابحث عن هذا العنوان في غوغل ‘الوليد بن طلال يستقبل روبرت مردوخ في فندق جورج الخامس في باريس’ وفي النهاية هو حر بأعماله وامواله الطائلة وشركاته الكثيرة ……………الجزائر