إردوغان يهاجم مسلسل حريم السلطان

انا مع ادوغااااااان في قوله الفيلم لايجسد تاريخ السلطان القانوني لانه مادرسناه عن قوةالعتمانييين لم تنحصر على الجواري لانه ان كان كدالك لماااا كان العتمااانيين استولو على نصف الخريطة

في الأواني الاخيرة اصبح لدي الكثير من الاهتمام بتريخ امجاد واضمحلال الدولة العثمانية او الاسلامية كما يحلو للبعض ان يسميها ، ووجدت ان لليهود دور كبير في إضعافها امام الدول الاروبية التي كانت معادية لها في ذلك الوقت ،،فالسلطانة روكسلانا زوجة سليمان القانوني هي من ساعدت باستيطان اليهود ضمن الدولة العثمانية وهم بدورهم من سهلوا المجن والانحلال وبالتالي أشغال السلطان باللهو وأبعاده عن أمور الدولة الاقتصادية والحربية ،، بدا من ابنها سليم مست اي السكير الذي كان يقضي أوقاته بالشرب والعربدة ،، تاركا أمور الدولة للحرملك ،، مرورا ب ابنه مراد الثالث الذي عرف بالتنبل ،،، وهكذا وطيلة استمرار الخلافة العثمانية استمر نفس المسلسل .. السلطان مشغول بغرائزه ومقاليد السياسة بين يدي الأم والزوجة وباقي مراكز القوى ، والأم تلهي ابنها السلطان بالجواري الحسان ليزداد ليزداد انشغالا وفسادا .
لذلك يقول المؤرخ في كتابه عن الدولة العثمانية
1 ـ ألا نعذر المتطلعين الى إستعادة الخلافة ؟ أولئك الذين يتغنون بمناقب الدولة العثمانية وخلافتها (الاسلامية )؟ لكى نعذرهم يجب أن نقرأ حياة المتعة والنعيم التى كان يحياها أولئك الخلفاء . ولكى نعذرهم أكثر لا بد أن نتصور معاناة أولئك الطامحين للخلافة. هم يعانون من شعور بالدونية لا علاج له إلا بأن يركبوا ظهور الناس باسم الاسلام . وهم يعانون من فقر مريع ، مع إن لديهم المال الفائض ، ولكن نفوسهم تربت على الجشع ، ولا يمكن إشباع نهمهم إلا بأن تكون لهم أموال الشعب باسم الاسلام .
2 ـ ولكن ..لا يمكن أن نعذرهم ..يكفى أن تقرأ فاصلا من حياة الفلاح المصرى فى العصر العثمانى لتعرف معاناته وشقاءه ..والفلاح المصرى مجرد حالة من حالات الشقاء التى عاناها جميع ( الرعايا ) فى الدولة العثمانية من العراق شرقا الى حدود المغرب ، ومن جنوب ليبيا واليمن جنوبا الى حدود روسيا والبلقان وصربيا وبلغاريا فى شرق أوربا . معاناة مئات الملايين من المسلمين والمسيحيين كانت لهدف أعظم ، هو أن يتقلب فى المجون والخمر والنساء شخص واحد هو السلطان العثمانى أو خليفة المسلمين .
3 ـ لن نتحدث عن الاسلام المظلوم الذى شوّه أولئك الظالمون سمعته ..ولكن يكفينا أن نقف بقوة ضد استمرار تشويه سمعة الاسلام . لذا فالجهاد الحقيقى هو فى اصلاح المسلمين بحقائق الاسلام وقيمه العليا من التقوى وسمو الخلق والعدل والاحسان واحترام حقوق وكرامة الانسان ـ أى إنسان بغض النظر عن اللون والعنصر والجنس والثقافة ..واصلاح المسلمين بالاسلام يعنى أيضا الوقوف بقوة وحزم ضد أولئك البغاة الذين يريدون أن يصبحوا طغاة ، يسيرون على سنّة الخلفاء الظالمين ؛ العثمانيين وغير العثمانيين ……بعض ما كانت عليه الدوالة العظيمة ولكن بسؤ الادارة والتعطرس اضمحلت

في الأواني الاخيرة اصبح لدي الكثير من الاهتمام بتريخ امجاد واضمحلال الدولة العثمانية او الاسلامية كما يحلو للبعض ان يسميها ، ،،فالسلطانة روكسلانا زوجة سليمان القانوني هي من ساعدت باستيطان اليهود ضمن الدولة العثمانية وهم بدورهم من سهلوا المجن والانحلال وبالتالي أشغال السلطان باللهو وأبعاده عن أمور الدولة الاقتصادية والحربية ،، بدا من ابنها سليم مست اي السكير الذي كان يقضي أوقاته بالشرب والعربدة ،، تاركا أمور الدولة للحرملك ،، مرورا ب ابنه مراد الثالث الذي عرف بالتنبل ،،، وهكذا وطيلة استمرار الخلافة العثمانية استمر نفس المسلسل .. السلطان مشغول بغرائزه ………..السياسة بين يدي الأم والزوجة وباقي مراكز القوى ، والأم تلهي ابنها السلطان بالجواري الحسان ليزداد انشغالا وفسادا
. نحتى ييبقال كان للسلطان سسليم نديم وقواد كاان في احدى المرات يحتسي معه الخمرة وكان ذلك الرجال يهوديي ,قال للسسسلطان تدري ان افخم واللذ خمر موجود في قبرص ى .وكانت حينهاا قبرص ‘ ليست من ضمن الامبروطورية العثمانية لانها لم تكون ذات اهمية ولذلكا سليمان ابه لم يعرها اهتمام …فحلف سليم انه سيغزو قبرص وسيعين صديقه ونديمه حاكما علهيا…… هكذا كان