يحتفل سكان شمال إفريقيا، المغرب والجزائر وليبيا، برأس السنة الأمازيغية “ينّاير 2963 “إيض ينّاير”، بطقوس خاصة.
ويتزامن “ينّاير” الأمازيغي مع 12 يناير/كانون الثاني، في التقويم الميلادي، ويعتقد البعض أن هذا التاريخ يرتبط بحدث انتصار الملك الأمازيغي شيشناق على الفرعون رمسيس عام 950 ق.م واحتلاله مصر.
وفي هذا السياق، يقول مصطفى النامي، الباحث في الآثار ورئيس مصلحة التراث اللامادي بوزارة الثقافة المغربية، إن انتصار القائد الأمازيغي على الفرعون رمسيس حدث مؤكد من الناحية التاريخية، لكن ربط التقويم الأمازيغي بتخليد هذه الذكرى يحتاج إلى بحث علمي يدعمه، مشيراً إلى أنه رسمياً يعكس الاحتفال “ببداية الموسم الفلاحي الحقيقي لدى الأمازيغ، وفق ما يعرف بتقويم جوليان”.
وأضاف أن هذا التقويم ظل معتمداً منذ سنين في شمال إفريقيا ومصر، لضبط فصول السنة الفلاحية والتغيرات الفصلية والمراحل المختلفة لنمو النباتات المحددة للمواسم والأشغال الزراعية المنتظمة، وفقاً لمواقع الكواكب كالقمر والشمس، مبرزاً أن الرومان أخذوا به وظلوا يعملون به لمدة طويلة قبل أن يأخذوا بالتقويم الميلادي الذي يربطونه في ثقافتهم بـ”الغريغوري”.
وأشار الباحث إلى أن كل المناطق المغربية تحتفل بهذا الحدث كما هو حال بلدان شمال إفريقيا، خصوصاً الجزائر وليبيا، وضمنها القبائل ذات الأصول العربية التي انصهرت في هذا التقليد بعد الفتح الإسلامي، موضحاً في ذات السياق أن الاحتفالات تختلف من منطقة إلى أخرى على مستوى العادات والتقاليد والطقوس، خاصة في الجانب المتعلق بإعداد الوجبات والأكلات الشعبية.
ومن جهته، يرى خالد العيوض٬ أستاذ باحث وناشط جمعوي، أن الاحتفاء بذكرى ليلة 12 يناير الأمازيغي يعتبر إيذاناً ببداية “الاستعداد للموسم الفلاحي، ويحيل في نفس الوقت إلى التيمن بالخصب، وإلى ذكرى سنوية تلتقي فيها الأسر بعضها ببعض وبأبنائهم المهاجرين على أطباق، غالباً ما يتم تحضيرها مرة واحدة في السنة٬ ومنها طبق “أوركيمين” الذي يتم إعداده بسبعة حبوب منها الشعير، القمح، الذرة، والفول والعدس)”.
وأشار الباحث إلى أن أكلة “أوركيمين” تمثل طبقاً يختم موسماً فلاحياً انقضى بما تبقى من حبوب ويفتح الشهية والأمنية لموسم فلاحي قادم”.
طقوس احتفالية محببة
وأشارت أمينة الشيخ، رئيسة التجمع العالمي الأمازيغي لمنطقة المغرب، في حديث لـ”العربية.نت”، إلى أن ما يميز الطبق الأمازيغي هو بالضبط عملية دس نواة تمرة أو حبة شجرة الأركان أو زيتونة في وجبة تعد لمثل هذه المناسبة والتي غالباً ما تكون من عصيدة الذرة التي يوضع وسطها عسل أو زيت الأركان، ومن يعثر حسبها على النواة، يعتبر محظوظ السنة الأمازيغية٬ فيكافأ بذلك من طرف أقربائه وأصدقائه.
وأوضحت أمينة الشيخ أن هذه الطقوس لها ما يشابهها في المناطق الجنوبية لإسبانيا وإيطاليا، وينظم في فترات مختلفة من السنة، ولا تستبعد أن يكون منبعها شمال إفريقيا.
وأكدت أمينة أن الاحتفال بالسنة الأمازيغية ظل راسخ الوجود في الثقافة المغربية، غير أنه أخذ طابعاً شبه رسمي منذ سنة 1991، حين بدأت بعض الجمعيات المشتغلة في حقل الثقافة الأمازيغية تعمل على تكريسه ضمن أنشطتها، ليأخذ منذ سنة 2001 طابعاً احتفالياً موحداً، والآن فإن هذه الجمعيات تبعاً لأمينة، تطالب الدولة بترسيم هذا اليوم وجعله عطلة سنوية عرفاناً برمزيته التاريخية وحمولته التراثية.
وثمنت المتحدثة مبادرة بعض القنوات العمومية الإذاعية والتلفزيونية لإفرادها برامج وسهرات خاصة بهذه المناسبة، مطالبة بإدراج التاريخ المغربي القديم في المقررات الدراسية بعيداً عن المنطق الانتقائي في التعامل مع ذاكرة البلد وهويته المتعددة.
كذب. في كذب لم يعرف شمال افريقيا العربي سنة امزيغية. بل حتي هذا الاسم جديد. فهم يعرفون بالبربر. او الشلوح بل هناك أصدقاؤنا لا يريدون مناداتهم ال بالشلوح وهم قلة في المغرب العربي ويسكنون الجبال. والتي يرعوا فيها الغنم والماعز اما الفلاحة فهي في السهول التي يسكنها العرب والسنة تسمي السنة الفلاحية. مثل. عيد الشكر عند الأمريكان ونحن كذلك ناكل الكبش. والدجاج وكالات خاصة والفواكه المجففة. وهذه الاشيا لاتوجد عند البربر انهم يريدون ان يصنعوا لهم تاريخ كالعرب. ولغة مثل العربية ولن يفلحوا أبدا لان العربيةا عزها الله بالقران في حين البربرية لهجات مختلفة تماماً
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لاباس عليك ياك غير الخير
Assagwas Amegaz
يا عرب قبيلة بنو هلال من صحراء النجد في السعودية………. احترموا انفسكم واحترموا أرض الآمازيغ و الآمازيغ يلّي أنتم في ضيافتهم…البربر barbares كلمة أطلقها العدوان الفرنسي …لأن الآمازيغ هم من أعظم الرجال و من أعظم المحاربين l’amazigh a toujours été un grand guerriers pauvres ignorants
احا ديهيا الكهينه مسينيسا يوغرطه…جوبا تكفريناس تينهيان…يوسف تاشفين..طارق بنو زياد..لازم تثقف نفسك شويه… خو..اقارلك شي كتب تاريخ و جغرافيا ..بلاك ينعم يك ربي بالفهامه و انفتاح في هاد المخ المغلوق و المغلوط
et pour finir ………..
Assagwas Amegaz
آسْقّاسْ آمْقّاسْ آعزيزن ! سْلَعْقْلْ كَانْ سْلَعْقْلْ !!! آشو تغvيغ ؟؟؟ الحرب تقوم ولا واش ؟؟؟ … يكفي الرد عليك و على امثالك بما قاله العالم الفقيه ابن باديس … نحن الآمازيغ الاسلام عرّبنا !
لن اجادلك في تاريخ الامازيغ لان من كلامك واضح ان ثقافتك محدودة جدا … لذلك لن اكرس نفسي و اروي لك تاريخ ثقافة عمرها فاق 2963 سنة !
نحن آمازيغ نعتز باصولنا و اسلامنا و لغتنا الامازيغية تاج فوق راسنا و اللغة العربية ربيع قلوبنا لانها لغة القرآن .
نحن آمازيغ نعتز باصولنا و اسلامنا و لغتنا الامازيغية تاج فوق راسنا و اللغة العربية ربيع قلوبنا لانها لغة القرآن .
أسفة اكتب من اي باد وتخرج الكتابة خطا اريد ان اقول ان في راس السنة الفلاحية نا الحبش. او الديك الرومي وحتي لو لم تعلم بحلول راس السنة الفلاحية فانك تجد الاسواق ميلانة بالدجاج البلدي والش او بيبي كما نسميه في المغرب في حين أصحابنا بربر لا يعلون شي عن هذه المناسبة سوا في الداخل او الخارج كفاكم. انحطاط يا بربر
أنا لا اعرف وضع الامازيغ في المملكة المغربية ( التي تتحدثين عن أمازيغها حسب ما فهمت) ولكن أمازيغ الجزائر يعرفون والأمر لا يزعج أحدا بالمرة ومن العجيب أن لا تغضبوا عندما يحتفل كل عربي ومسلم برأس السنة الميلادية التي لا تمت بصلة لنا في حين تشتمون الامازيغ لاحتفالهم بمناسبة لها بعدها في تاريخهم ؟؟؟؟؟
اسقاس امقاس امازيغن اكوث
Tanmirth a lobna … aseggas ameggas fellawen .
Assgass amagass
koul 3am wanto b 100000000000000 khir inch allah
مناسبة جميلة وأحتفالية أجمل وهى مازالت وستبقى متجذرة فينا نحتفل بها كل سنة ………………الجزائر
الامازيغ على الراس والعين لكن اول مرة اسمع برأس السنة الأمازيغية
هاااها وصلت ل 2963 ……………..الجزائر
هل تعلمون ان طارق بن زياد الذي فتح الاندلس من الامزيق
إلى المسماة زورا الهاشمية،تقلدون الغرب في كل مناساباته وإحتفالياته،وتثورون ضدنا وتحسدونا في مناسبة عزيزة علينا نحن الأمازيغ،إبقي أنت في هاشميتك حتى وهيى بعيدة عنك كل البعد وأتركينا نحن مع أمازيغيتنا ونفتخر بدلك،ولعلمك ياجاهلة نحن السكان الأصليين في الجزائر ثم جاءت غزواتكم أنتم العرب لتفرض علينا اللغة العربية بالسيف ولكن لم يستطيعوا أن يمحوا لغتنا الأمازيغية وتقاليدينا وعاداتنا والآن أكثر من نصف سكان الجزائر يتكلمون الأمازيغية وتدرس في المدرسة وموتوا بغيظكم….. كل سنة والأمازيغ بخير
ءسكاس ءماينو..
التقويم الامازيغي هو التقويم الزراعي الذي عادةً ما يستعمل في دول شمال أفريقيا. يعرف أيضًا بـ التقويم الفلاّحي (أي الريفي) أو التقويم العجمي (أي غير العربي). وتمّ ابتكاره من أجل تنظيم الأعمال الزراعية الموسمية بدلاً من التقويم الهجري الذي يعتمد على القمر، مما يجعله غير صالح لأمور الزراعة.
يعتبر التقويم الامازيغي الحالي من بقايا التواجد الروماني في موريطنية؛ فهو من أحد الأشكال المتبقية للتقويم اليولياني الروماني الذي استعمل في أوروبا قبل إدخال التقويم الجريجوري الذي ما يزال قيد الاستعمال لدى الكنائس الشرقية؛ لذلك نجد أن:
• أسماء شهور التقويم الامازيغي مشتقة من اللاتينية.
• أول يوم من شهر “ينير” (وهو بداية السنة عند الامازيغ) يتوافق مع يوم 14 يناير من التقويم الجريجوري، والذي يتزامن مع الإزاحة التي تراكمت خلال القرون بين التواريخ الفلكية والتقويم اليولياني.
• طول السنة وطول الشهور عند الامازيغ هو نفسه في التقويم اليولياني: ثلاث سنوات مكونة من 365 يوما تليها سنة كبيسة مكونة من 366 يوم، والشهر ينقسم إلى 30 أو 31 يوم مع بعض الاختلافات الطفيفة في حسابات شهر فبراير.
بينما أكد (Jean Servier) أن التقويم الامازيغي ليس مشتقًا من التقويم اليولياني كما يظن علماء الفلك، وإنما من التقويم القبطي – المشتق من التقويم المصري.
((مقتطف من موسوعة و يكيبيديا))..