قدرت بيانات لصندوق النقد الدولي حجم الخسائر الناجمة عن تداعيات الثورات والاضطرابات السياسية في دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بحوالي 225 مليار دولار.
وبالرغم من أن هناك جدالا بشأن مدى أهمية القضايا الاقتصادية في الربيع العربي، من المؤكد أن الإحباط من الوضع الاقتصادي أثار استياء. ومن هذا المنظور لا يزال أمام الثورات سنوات وربما عقود قبل أن تحسن مستوى المعيشة إذ أن انعدام الاستقرار السياسي يحد من فرص النمو في المدى المتوسط.
يذكر أن حجم تدفق الاستثمارت الأجنبية في الدول العربية تراجع في عام 2011 بنحو 24% إلى 50 مليار دولار.
الحكام العرب أشبه بملوك الطوائف الذين أضاعوا الأندلس!
يا رب إحمي أمتنا من كل شر يا رب و نور لنا دربنا و طريقنا
نحو نهضة أمتنا يا رب …
أعطونا الأحذية واخذوا الطرقات !
أعطونا البرلمان وأخذوا الحرية !
أعطونا العطر والخواتم وأخذوا الحب !
أعطونا المراجيح وأخذوا الأعياد!
… أعطونا الحليب المجفف واخذوا الطفولة !
أعطونا السماد الكيماوي واخذوا الربيع!
أعطونا الجوامع وأخذوا الإيمان !
أعطونا الحراس والأقفال وأخذوا الأمان!
أعطونا الثوار وأخذوا الثورة !
أعطونا العار عندما بايعنا التجار!
نحن لم نثر عليهم من عبث فقد سرقوا منا حتى أحلامنا في نومنا فلن يهنأ لنا بال حتى قلعهم من جذورهم … هم و من يدعمهم من الصهاينة لعنة الله عليهم !!!!
حلو هالكلام كريمة معك حق ما خلوا للشعب شي يبكي عليه
هالمليارات اللي عم يعدوها خسائر كان حكامنا عم ينهبوا أكتر منها كل سنة والمواطن حاله للوراء
يعني ما فيه شي تغير بالنسبة للمواطن سواء سلام أو ثورة
ززززززززززززززززززمن العبودية انتهى يا بشششششششر
أصلا هذه الدول ستبصبح كلها رهينة للقروض الدولية وصندوق النقد الدولى الذى لن يرحمها وستصبح عرضة للوصاية العالمية وثرواتها سترهن وهلم جر وفي النهاية شعوبها ستقوم بثورات الجياع ……………..الجزائر