أ.ش.أ- تعرض موكب رئيس الحكومة اللبنانية الأسبق عمر كرامى ونجله وزير الشباب والرياضة فيصل كرامى لإطلاق نار، اليوم “الجمعة”، أدى لاحتراق سيارة جيب تابعة لفيصل كانت تمر عند مستديرة شارع عزمى بطرابلس بعدما ألقى مجهولون قنبلة عليها.
وتمكنت عناصر الدفاع المدنى من إطفاء الحريق بالسيارة، ووصل كرامى ونجله فيصل بسلام إلى المنزل بعد أن كانا ضمن الموكب المستهدف.
وأفادت مصادر إعلامية، بمقتل أحد مرافقى الوزير فيصل كرامى، فيما أصيب 3 مرافقين، واحتراق سيارة، ولم يصدر أى بيان رسمى حول هذه الحادثة حتى الآن.
من جانبه، أكد وزير الشباب والرياضة اللبنانى فيصل كرامى أنه بخير، بعد الحادثة التى وصفها بأنها زعزعة لاستقرار البلد، واستهداف لأمن مدينة طرابلس.
وشدد كرامى – فى تصريح له اليوم – على أن لبنان لن تنزلق إلى حرب أهلية، وقد نفذت دورية من الجيش اللبنانى انتشارا واسعا فى مكان وأمام قصر رئيس الحكومة السابق عمر كرامى.
وأفاد وزير الشباب والرياضة أن أربعة أشخاص من ركاب سيارة الجيب التابعة له أصيبوا ونقلوا إلى المستشفيات.
بيت كرامي… بيت الزعران…تابع للنظام السوري…
يا ضيعان طرابلس كانت مدينه حلوة مرتبة هادئة كنا غالباً ما نتغدى بقهوة التل و نشرب اركيلة و الولاد بالمراجيح و بنص المقهى مصلى رائع
بعد في كتير اماكن حلوة اختي نهى…بس يرتاح الوضع بسوريا
بيرتاح عندا بطرابلس…ويامرحبا بابنة الزاهرية…صح؟ا
alla yakhdu bi sabe3 arwa7
أذناب البعث يحاولون رسم صورة سيطرة الإرهاب و التطرف على المدينه
مكشوفه الاعيبهم
لازم القوا الامنيه تسيطر عل الوضع لان بعدين ببطل فينا نهدي التطرف والارهاب