كشف وزير الداخلية اللبنانى مروان شربل عن أن المسلحين الذين لاحقوا وزير الرياضة والشباب فيصل كرامى لم يكن هو المستهدف من عملية إطلاق النار على سيارته.
وقال وزير الداخلية اللبنانى إن ما حدث هو نتيجة حمل السلاح وتقصير الدولة والأجهزة بالكامل، مشددا على أنه لا يجوز أن يكون السلاح بيد الناس ويستعمل بهذه السهولة.
ووجه شربل خلال مؤتمر صحفى فى طرابلس اليوم الجمعة، بالشكر إلى الوزير كرامى لقوله: “إنه لم يكن مستهدفا فى الحادث”، معتبرا أن كلامه كان له وقع مهم ومن حاول إطلاق النار أصبح لديه نوع من الخجل.
وطالب الوزير، الدولة والمسئولين السياسيين فى طرابلس أن يجتمعوا ويقرروا لتكون المدينة منزوعة السلاح، مؤكدا: “أننا سنلاحق من أطلق النار وسيتم توقيفهم والمفروض أن نضع حدا لما يحدث”، مشيرا إلى أن 99 بالمائة من أهالى طرابلس مسالمون ويبقى بضعة أشخاص يحملون السلاح.
على مين يا سيد العارفين ما تروحش تبيع المية بحارة السقايين
قول والله !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!