الأنباء- حدثت هذه الواقعه في تاريخ 28/ربيع الأول 1434 في شمال إدلب داخل الأراضي السورية أثناء زيارة لإحدى القرى المنكوبة .
حيث فاجاً طفل سوري الجميع بكلمة ابكت من سمعها عندما قال ” ساندوني بطني فاضية من الصبح “
بهذه الكلمة التى أبكت كل من سمعها. حيث قابلنا هذا الطفل
والله لقد ابكاني هذا الطفل
سحقا لامتنا العربيه والاسلاميه
سحقا لحكامنا الخون
سحقا لاغنيائنا الفجار
اغاثة هؤلاء وقتل الكافر في الشام والله لهو الجهاد الاكبر
ولو ذهب ثلثي هذه الامه على ازالة الطاغي فليذهب لعل وعسى الثلث الاخير يعيش بكرامه
تاجروا بالاطفال تاجروا يعنى أطفال يقولون يسقط النظام لا يعرف لا معنى الكلمة أصلا فيديو ذكرنى بما كان يفعله علاء الدين يوسف مراسل الجزيرة في أدلب عندما كان يلقن النساء والاطفال ماذا يقولون أمام الكاميرا وهذا الأنتهازى الذى صور الفيديو ويريد من الاطفال ان يقولوا ما يريد هو وما لا يفهمموه هم حتى يطعمهم حقيقة انتهازى رخيص من سبب لهؤلاء كل هذه المعاناة الى المسلحين التكفيريين الذين خربوا عيشهم وحياتهم بعد ان كانوا أمنين في بيوتهم …………….الجزائر
والله انت لو تخرس يكون افضل للجميع. تتكلم مثل المرأة الي تريد تدافع عن شرفها. انت المرأة وشرفك هو بشار. ويا عيني على هل الشرف الفاسد.
——-
كيف اطفال لا يعرفوا معنى ما يقولون وهم رأوا العذاب باعينهم.
الله يذلك مع بشار..
سوريا …لنا لك لله ..
سحقتا لامتنا العربية ضاع عرضها وشرفها.
حسبنا الله و نعم الوكيل
فديو مؤثر جدا
سأله المذيع عن بشار .. نسي بشار و تذكر قاتل اخر لا يرحم .. بطني فاضي من الصبح .. ويل لأمة لا تطعم هذا و امثاله .
ياالله… ياالله… ياالله …مالهم غيرك ياالله…يامن اطعمت..واسقيت..ورحمت..وغفرت..
لك الملك….لك الملك…ولك الحمد والشكر…واليك نتوب…واليك
المصيــــــر…انت ربنا وانت النصيـــــر…
اللهم اهزم بشار واعوانه…واجعله عبرة..لكل طاغية..الله ااااامين…
منظر يقشعر له الابدان……
يامن تاكلون وتشربون…تذكروا اخوانكم واخواتكم…جياع..بطونهم
فاااااااااارغة….اين انت ياسيدي وياحبيبي ياعمر ابن الخطاب….هذه هي حالة المسلميــــن في بلاد المسلمين…
الحرب دمار و خراب..
لا أعرف جيدا خريطة سوريا..
و لكن أعتقد بأن هذه المنطقة -أدلب-
أكيد من المناطق النائية أو البعيدة عن المدن الكبيرة..
بالتالي بتكون هذه المناطق أكثر عرضة من غيرها ..
في التعرض للنقص في الغذاء أثناء الحرب..
خاصة و أن المناطق النائية عادة تكون مهمشة حتى في أوقات السلم..
فما بالك بوقت الحرب..
كان الله في عون السوريين..
و فرج الله كربهم عاجلا غير آجل..
إنه على كل شيء قدير..
طيب وينهم -الإخوة العرب-..
ليش ما يشوفون أية وسيلة لإمداد هؤلاء المنكوبين بالغذاء؟؟؟؟