قال خالد حـدادة الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني، إن المعارضة السورية بمختلف مكوناتها وضعت نفسها رهينة المواقف الدولية والعربية التي تختلف باختلاف مصالح الدول. وأشار إلى أن ذلك يجعل الوضع السوري أكثر تأزما ويصعّب إمكانية التوصل إلى حل.
ودحض خالد حـدادة، الحديث الذي يدور حول سياسية النأي بالنفس التي يعتمدها لبنان بخصوص الأزمة السورية. وأشار إلى أن اللبنانيين تجاوزوا الانخراط في الرأي السياسي إلى المشاركة في ما يجري في سورية، كل في إطار طرف معين.
ولفت إلى أن لبنان كان يمكنه أن يلعب دورا أكبر في تقريب وجهات النظر بين أطراف النزاع في سورية وفي احتضان حوار سياسي، “بدل الاعتماد على سياسية افتراضية هي سياسية النأي بالنفس”.
۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞أ.۩۞الله أكبر الله۩۞الله أكبر الله أكبر۞۩۞الله أكبر الله أكبر۞.الله اكبر.الــــــلــــــــــــه مـــحـــــــــــــــــــيي …. الــــشـــــــــعــــــــــب الحــــــــــــــــــــر.الله يكون معكم ويحميكم