العربية- علنت الأمم المتحدة مواصلة المفاوضات من أجل إطلاق سراح عدد من قواتها يحتجزهم مسلحون سوريون في الجولان. وقد وُضعت القوات الإسرائيلية وقوات الأمم المتحدة في مرتفعات الجولان في حال التأهب القصوى بعد اخطاف 21 عنصراً من القوات الدولية.
وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان فإن مقاتلي المعارضة اشترطوا انسحاب قوات النظام من المنطقة قبل الإفراج عن المحتجزين.
وعلى صعيد التطورات السياسية في ملف الأزمة السورية، فمن المقرر أن يعقد الائتلاف الوطني السوري الثلاثاء المقبل اجتماعاً في اسطنبول لانتخاب رئيس للحكومة المؤقتة.
وكان الائتلاف قد فشل الأسبوع الماضي في اختيار رئيس للحكومة بعد اعتراضات دفعت برياض حجاب، رئيس الحكومة المنشق، إلى سحب ترشيحه.
صدقتم ولاننسى تصريح مخلوف…. امن اسرائيل من امن سوريا النظام… هههههه هلا صار حدود الجولان خطر على بني صهيون
بعد اكثر من اربعين عام….سبحان الله وبيقولوا ممانعة…
اقسم لكم الصحف الالمانية كتبت بان حدود الجولان ومنذ اكثر من اربعين
عام هو الحدود الاكثر امان…مجاور لليهود…وحتى بعهد مبارك
كانت مصر خطر بالنسبة لليهود…ههههههه هذه هي الممانعة
والنفاق…على حساب القضية الفلسطينية….