(CNN)– توج القائمون على موسوعة غينيس للأرقام القياسية في حلتها لعام 2013، أقصر امرأة في الكويت، الخميس، إذ حصلت الشابة هندية الأصل جويتي أمغي على اللقب.
ويصل طول الشابة، التي تبلغ من العمر 19 عاماً، إلى 62.8 سنتمتراً، وحملت أمغي اللقب منذ ديسمبر/كانون الأول عام 2011 ، حتى أصبحت مؤهلة للحصول عليه رسمياً العام الماضي، عندما بلغت 18 عاماً.
وتشير أمغي، خلال مقابلة لها مع موقع غينيس للأرقام القياسية، إلى أن “القائمين على موسوعة غينيس سمعوا عني عندما كنت طفلة، واستدعوني مع والدي إلى مكتبهم في اليابان في عام 2009 للتأكد من القياسات الصحيحة، لأصبح أقصر مراهقة في العالم، ومن ثم حصلت على لقب أقصر امرأة مع بلوغي عمر 18 عاماً.”
وتشير أمغي في المقابلة إلى الصعوبات التي تواجهها خلال حياتها، بأن يقوم الناس في الشارع بمداعبتها وقرص خدودها، كما يداعبون الأطفال، وأنها لا تستطيع المشي لمسافات طويلة، إذ يتوجب أن يكون هنالك مرافق لها لحملها عند قطع مسافات طويلة، بالإضافة إلى صعوبة إيجاد مقاسات لتلائمها من الثياب أو الإكسسوارات التي تصمم خصيصاً لتلائمها.
لكن أمغي لا تمانع الشهرة، وتقول إن “حجمي ساعدني بالسفر إلى أماكن عديدة، إذ ذهبت إلى اليابان وإيطاليا”، كما أن الشابة تفكر بالدخول في خط السياسة وتقول “لقد أصبحت معروفة، وأريد أن أستغل شهرتي في تحقيق منفعة الإنسانية.”
لكن أمغي لا تمانع الشهرة، وتقول إن “حجمي ساعدني بالسفر إلى أماكن عديدة، إذ ذهبت إلى اليابان وإيطاليا”، كما أن الشابة تفكر بالدخول في خط السياسة وتقول “لقد أصبحت معروفة، وأريد أن أستغل شهرتي في تحقيق منفعة الإنسانية. —- اذ كنتي ترغبين في الرئاسة
فنحن بالعراق محتاجين لرئيس يحكمنا *** نقول مبروك ؟؟؟
ميس // لون :ولله ضحكتني هاهاهاها… أنا مااحب اعلق على شي …اقرا مواضيع وتعلليقات مرات …لكن ولله البنت شكلها حبوبه ودمهـ خفيف …الناس تعاملها كنها طفله صغيره …يحليلها
سبحان الله …..
واو سبحان الله !!!!!!يخلق مايشاء
سبحان الله جل في علاه
سموووووووور الغالية شو اخبارك يا نور عيوني ×__&
اشتقتلك مرة
كيف الاهل ؟
وكيف حالك انت يا مزيونة ؟
بنجور هنو كيفك …..مش لابئلك اللوك الجديد وين القلوب ما تئولي انو بعدك ممنوعه ….. الحمدلله انو رجعوكي
كيفك حبيبتي سوزي شايفة ياحرام هالهنا باعثينها عالحلاق وكل مابتنزل تعليق بضل شي يومين لينزل هههههههههههههههه
غيرت اللوك بركي بينزل عالسريع هههههه
بس بليز ياسوزي إذا بتعرفي حدا بنورت تواسطيلها بركي بخلصولها حلاقة وبرجعوها مرة ثانية والله حراااااااام ضلها عند الحلاق………
حبيبه ألبي ليلى ….انا ما بعرف حدا بس هني ازا عطوا حدا انذارين بالاحمر بيمنعوه يومين وبيرجعوه الا ازا هني عندهم مراقبه و اسبابهم متل تغير الاسم والفتنه والاهانات
هلالالالالالالالالالالالا والله بعمري هنونه هلا بالزين كله والله ماعرفتك متغيره تغيير شامل هههههههههههه ..انا تمااام وعال العال والاهل بخير وتشتاق لك العافيه ياقلبها ..واول مارجعت كتبت لك سلام خاص .اهم شي انتي بخير ومرتاحه ^_^
على هيك انا طلعت شطورة وعرفتك يا عسسسسولة قلبي عادي هاد اسمي الحقيقي
مو اسماء شراشيح وعلمك اللهم عافينا ولا تبلينا هههههه
ورح تضلي من اعز البنات اللي يا زين تربايتهم ويا فخر اهاليهن فيهن وعالراس تنحطي يا نور عيوني
انتي ونور **
ومحاديدة
وكرملة وكل الافاضل بنورت
له يا سمورتي طلعت انا شطورة اكتر منك وقلبي عرفك عطووووول لتعرفي قديش بحبك وباحترمك وبهني اهلك على مرباكي واخلاقك العالية وهاد اسمي الحقيقي مو اسما ء متل الشراشيح والي الفخر اني تعرفت على مهزبين وناس افاضل متل اختي نور** وكرملة ومحايدة وورود وكتار كتير والله بنـــورت
الله يحفظك ياهنونه ولي الشرف انه اتعرفت عليك وكسبتك . انتي القمرواللي حولك نجوم ولايهمك كلام عاذل وحاسد احنا نحبك ونموت فيك وبكل حالتك تجنني ..واسفه لانه ماعرفتك لانه غبت فتره عن نورت ولايهمك لاشرشوحه ولاكركوبه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يفتح باب الميكرو، ينظر وكأنه عالمُ نفس وسيكتشف المذنب من المؤدب..
يشير بإصبعه لشاب “عطيني الهوية”، يرتبك الشاب قليلاً إلا أنه يقدمها له بهدوء ..
ينظر لها الشبيح ” هنت من وين” يجيب الشاب “من هون” يردُ الشبيح بلؤم ” بعرف من هووون هنت وين ساكن بأي منطقة” يجيب الشاب في “كفرسوسة لوان”
تلمع عينا الشبيح وكأنه اكتشف كنزاً، أو انه وجد حل الأعجوبة الكونية.. ورغم أن معلومات الهوية تشير إلى مكان السكن إلا أنه قد أعطا المبرر للجميع قبل ان يفعل فعلته، وكأنه يقول لهم دعوني أريكم ما سأفعل بكل من يشبهه ..
يقول له ” نزيل ولاك %$^#%^#%$” يبدأ بضربه على رأسه وظهره مع وابلٍ من المسبات .. يصيح الشاب بطلب النجدة وأنه لم يفعل شيء ..يتأوه يتألم …وربما يحاول الهرب .. ليعيده الشبيح بقسوة بضربةٍ أو ركلة ..
كل من في الميكرو يبكون بعيونهم إلا أنهم لم يصرخوا بعد .. يحاول السائق إغلاق الباب ليمضي في طريقه فيبدو أن الشاب سيمضي ليلته في المعتقل .. يصيح الشبيح ” وين !!! مابدك تاخدو..”
يرمي له الهوية ويدفعه بقسوة إلى الباب مشيراً له بالعودة وكأنه قد منّ عليه بالحياة أو أنه قد رحمه من ذنبٍ كبيرٍ ارتكبه .. يصعد الشاب إلى الميكرو .. يصمت الجميع .. يطبطب عليه رجلٌ كبيرٌ في العمر بجانبه .. يتمتم البعض لا حول ولا قوة إلا بالله .. حسبي الله ..
تسقط دمعةٌ مني .. من الشاب .. من المرأة المسنة ومن الطفلة السمراء .. يصرخ كبير السن فينا .. قولوا يا رب .. قولوا يا جبار ..
يبتسم الشاب وينظر إلى هويته
ويقول الحمد لله ..