قالت الكاتبة الدكتورة نوال السعداوي إن تكريمها في تونس جعلها تشعر كما لو أنها في وطنها، مشيرة إلى أنه في تونس تم إخراج كلمة الشريعة الإسلامية من الدستور.
وأضافت في برنامج “الحدث المصري” الذي يقدمه محمود الورواري على شاشة “العربية”، إن الدستور التونسي نصّ على المساواة الكاملة بين النساء والرجال، مؤكدة أن الإخوان المسلمين في مصر مختلفون تماماً عن الإخوان في تونس.
وأشارت إلى أن التيارات الدينية صعدت منذ أيام السادات، وكانت هناك خطة أمريكية مصرية عربية لضرب التيار الاشتراكي الناصري الذي سعى لعمل عدالة اجتماعية حقيقية.
وشددت على أن استخدام الدين تم من أجل قهر الشعب المصري وتقسيمه ونشر الفتنة الطائفية حتى يستجيب للاستعمار الخارجي والاستبداد الداخلي، وهو ما حدث في الأنظمة السابقة وفي نظام الرئيس مرسي حالياً.
وأعتبرت أنها ليست صادمة لأنها تتكلم بالعلم والتاريخ والواقع، مشيرة إلى أن تاريخ الأديان واضح ومن يعترض لا يقرأ التاريخ.
ورفضت السعداوي فكرة أن نظام السادات ونظام مبارك كانا ضد التيارات الإسلامية، مؤكدة أن التيارات الدينية برزت في أيام حكم السادات واستمرت في أيام مبارك.
وقالت إن ديمقراطية مبارك مثلها مثل ديمقراطية السادات وهي سطحية وتشجع التيارات الدينية، وحرق الكنائس كان في العهدين على السواء.
وأكدت أن ميدان التحرير غابت عنه القيادة الثورية وسيطر المجلس العسكري على المشهد وتعاون مع الإخوان وتعاونت معهم المعارضة الليبرالية واليسارية التي كان له دور في إغراق البلاد ووصولها إلى الوضع الحالي.
واعتبرت أن الانتخابات التي أتت بالرئيس مرسي إلى الحكم لم تكن حرة على الإطلاق، مشيرة إلى أن هناك بُعد عالمي في المدّ الديني وسعي لخلخلة الأنظمة في الدول العربية بالمنطقة من أجل أمن إسرائيل والبترول في الدول العربية.
وأكدت أن هناك سعي كذلك لعدم نهوض الدول العربية، وأن تكون مصر ضعيفة، والعراق مفتّت، والجزائر والسودان اللذان يتم تقسيمها.
وقالت إن القيادي في جماعة الإخوان، وهو الدكتور حلمي الجزار، أكد لها أن الجماعة تحترمها لأنها لم تنافق أحداً طوال حياتها، مشيرة إلى أنهم يقومون أيضاً باغتيالات سياسية رغم هذا.
وأضافت أن الحديث في الدين في أكثر من 50 كتاباً قامت بتأليفها لم يتجاوز ذكره أكثر من 10% من مساحة الكتب التي يكون أغلبها خاص بالعلم.
وأشارت إلى أن تونس تدرّس كتبها في المدارس لأن الدولة تريد أن تعلم أبناءها، مؤكدة أن السباب الذي يتم توجيهه إليها وسام على صدرها ولا ينتقص منها على الإطلاق.
وقالت إن رواية “سقوط الإمام” كانت تقصد بها حكم السادات وليس الله كما فهم البعض وقام بمنع الرواية التي تم إعادة نشرها منذ أعوام قليلة، مشيرة إلى أنها تريد إعادة النظر في كتابتها.
وأكدت أن التغيير العلمي بطيء بعكس الآراء السياسية التي تتغير سريعاً، وهي لم تقم على الإطلاق بالتعامل مع السياسة الضحلة، ولكن السياسة المعمقة والتاريخ.
وأعربت عن تفاؤلها لأن الأمل قوة، وهو طبيعة مرتبطة بالإبداع الذي يجعلها تشعر بسعادة طاغية بعد كتابتها أي قصة قصيرة أو فصل في كتاب، والإبداع والتفاؤل يرتبطان سوياً.
على العكس من هذا الكلام فان المتحدفين من الليبراليين والعلمانيين هم من يشوشون بالدين على الناس بالاعلام الفاسد المضلل لانهم لا يريدون للاسلام ان يحكم وهل انصفت الناصرية الشعب او السادات او مبارك وعم العلم والعدالة الاحتماعية لحميع المناطق وحميع افراد الشعب او انها انتحت مافيا تسرق قوت الناس وارزاقهم وحعلت اكثر المتعلمين يهاحرون الى الخارح والعباقرة كذلك واما كتاباتك واراءك ما هي الا تشدقا وتفيقها وطلبا للشهرة المضللة واذا كانت كتبك تكرس فليس من حديد انها من قبل الفاسدين بن علي وشلته الضالة 0
هده العجوز الشمطاء هي ملحدة و لها تصريحات مثل وجهها الكئيب حتى انها قالت في وصيتها لا اريد ان يبكي عليا احد و لا اريد ان تدفننو وتقرؤ عليا الفاتحة وجسدها المعفن تبرعت به لطلبة كي يشرشحوه في الكلية
أنتي يا حيزبونة والشياطين اللي متلك الدين عاملكم رعب وأزمة بحياتكم
أنتوا ملحدين ما بتأمنوا بالله ولا بدكم الشريعة عمرينكم ما يكون بدكم
لكن الشعوب العربية بغالبيتها الساحقة تريد الشريعة وتطبيقها
وأنتي يا ختيارة الجن ارحلي لجهنم لبلد غير مسلم هونيك بتتنعمي بالعلمانية وفسادها وبتفلتي على كيفك وبتعبري عن أرائك الفاسقة متلك براحتك شو بدك فينا نحنا
أستغفر الله العظيم على هالهيئة والشكل غضب الله باين على وجهها …روحي غطي هالشعرات طالعة متل المومياء المحنطة فيهم !
ناقصها مكنسة تحطا بين اجريها وتطير لتكتمل الصورة هههههههه
الوليه أستغفر الله العظيم شكلها مرعب ويخوف ورجّل فى الدنيا ورجّل فى الآخره
وبدل ماتلم شعرها الأبيض المسبسب ده فى طرحة وتعمل حاجة تـنـفعــها فى آخر آيامها ,لأ بتـهـبــش فى الدين ورجـال الدين ..