انتشر العلاج بلسعات النحل، القديم الجديد، كأحد أساليب التداوي في قطاع غزة لإيمان مجربيه بفوائده الصحية.
وقال أحد المرضى الذين خضعوا لمثل هذه الجلسات “جربت أدوية للعلاج من الضغط و السكري و لكن بدون جدوى” وانتهى به الأمر للخضوع لجلسات لسعات النحل لعله يجد فيها الشفاء الذي لم يجده في الدواء التقليدي، وهذا ما حصل.
ويدعي أحد مالكي المحال بمدينة رفح أنه يمتلك أسلوب علاج فريدا من نوعه، تلقاه على يد طبيب مصري، كما يمتلك مخزنا استراتيجيا حيث يقوم بما يسميه “تخدير الخلايا”.
وقال أحمد زعرب،أخصائي العلاج بالنحل “سم النحل تبين أنه ليس سما، هو مضادات حيوية، في زبانة النحل 18 مضاد حيوي منها الكورتيزون والهيستامين والملتيدين، والبتيدين، والفيسيوال بيز، فلمّ نستخدم 18 مضاد حيوي لعلاج أي عضو في جسم الإنسان”.
ورغم كل تلك الفوائد، يعتقد المختصون في علم هذا الكائن الدقيق، أن الكثير من خفاياه و أسراره لاتزال كامنة داخل مملكته.
بفلسطين بلسعات النحل يتم العلاج لكن عن بعض ناس بلسع الشبشب يتم علاجهم 🙂
قد يكون علاجا لبعض الامراض كالسكري و الضغط دموي وغيره و لكن ليس لكل
الأمراض لدلك يجب أن لا يتسرع المريض و يوقف العلاج الدي وصفه له طبيبه و يعوضه بلسع النحل كما حدت لإبنة خالتي الله يرحمها اوقفت العلاج الكيمائي و عوضته بلسع النحل لعلاج السرطان وكانت النتيجة تدهور حالتها و ماتت الله يرحمها …..
_____________________________________________________________
قصه تلميذ جاء ليتعلم ورأى ان التلاميذ الذين يتعلمون هذا العلم لم تكن موافقه لأخلاقه .
وأجاب قائلاً
_ تعلَم العلم تبلُغَ كلَ ذي املٍ
ولا تكن بعلم ٍ واحدٍ كسلِ
_ النحلُ لَما جنى من كل فاكههٍْ
آتاك بالجوهرين الشمع والعسلِ
_ الشمع نور للأنام يُستضاء بِه
والشهد يُبَري من الأسقام والعللِ
فأجابه الاستاذ الفاضل على الوزن والقافيه :
_ مراحمَ اللهِ عمَتْ سائرَ المِلَلِ
أهدى رسولاً للورى خير ولي
_ واهب العقل نوراً للفتى شرفاً
يعلو ارتفاعاً على عالم السفلِ
_ والشمع يبكي ولا يدري مصيبته
خوفاً من النار أو من فرقه العسلِ
_ و مَن لا تجانِسهُ كيف تجالِسُهُ
ما أحرقَ الشمعَ إلاَ رِفقةُ الفتلِ