كشف خبير أميركي كبير في شهادة أمام لجنة فرعية تابعة لمجلس النواب الأميركي أنّ حزب الله اللبناني يوسع عملياته ووجوده في البلدان الأجنبية بحسب جيوستراتيجي دايركت.
وقال ماثيو ليفيت المحلل السابق لمكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي)، والذي يعمل مديراً في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى اليوم، إنّ حزب الله يعمل على إعادة إحياء خلايا إسلاميةوتوظيف ناشطين في دول الناتو وغيرها من الدول الغربية من أجل تنفيذ هجمات ضد إسرائيل واليهود.
وقال ليفيت في شهادته أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الأميركي المختصة بالإرهاب والإنتشار والتجارة إنّ “هنالك احتمالات لتنفيذ حزب الله عمليات إرهابية على مستوى عالمي”.
وفي شهادته في 20 آذار (مارس) الماضي قال ليفيت إنّ “حزب الله استهدف الإسرائيليين واليهود على حد سواء في أعقاب مقتل رئيس عملياته عماد مغنية عام 2008… ويبحث حزب الله عن يهود حول العالم كجزء من حرب الظل الإيرانية ضد الغرب”.
وتابع أنّ “حزب الله نجح في تجديد شباب منظمة الجهاد الإسلامي، جناحه الخاص بالعمليات الإرهابية الخارجية، ويعمل على توظيف أشخاص لديهم جوازات سفر أجنبية”.
وذكر ليفيت أنّ توظيف الأشخاص يشمل بلدان أستراليا وكندا والسويد من أجل العمل في آسيا وأوروبا. وأضاف أنّ الحزب يوصل كذلك أسلحة للمقاتلين الحوثيين في اليمن.
وتابع ليفيت أنّ “حزب الله رصد أوروبا وباقي المجتمع الدولي، هذا الأسبوع، عن قرب، أكثر مما رصد الأرجنتين قبل 21 عاماً” عندما وقع اعتداء على معبد يهودي اتهم حزب الله وإيران بتدبيره.
الا أن حزب الله هم الغالبون
اصلا هذا الحزب اصله يهودي….بلالكون هالكذبة…
حزب اللات.. حليف الاسرائيليين…فالاثين يقتلون المسلم بدم بارد
لع.نهم الله…