بينما كان أهل وأصدقاء الشابة الصينية الجميلة” تشنغ جيا” التى بلغت من العمر 22 عاما فى انتظار دعوتها لهم على حفل عرسها، فاجأتهم بدعوتها لهم على جنازتها وهى على قيد الحياة.
حيث قررت “جيا” إقامة بروفة مبدئية لحفل تأبينها لترى ما هو الشعور الذى يراود المرء وهو جالس فى قبره والناس تحيط به فى جنازته.
وقال موقع الـ”أوديتى سنترال “إن “جيا” قامت بعمل جنازتها بعد شعورها بأن ذلك هو الحفل الشخصى الوحيد الذى لا يستطيع اختيار الشكل الذى سيكون عليه لذا قامت بعملها وهى على حياة عينها وتقبلت التعازى بنفسها من الحاضرين.
ليس هذا وفقط إنما أصرت “جيا” كذلك على إحضار تابوت حقيقى إلى الجنازة والنوم فيه حتى تكتمل الصورة المثالية للجنازة.
نورت استني ما تنزلي مواضيع جديدة المعلقين اختفوا هههههه استني لما يظهروا ثاني ههههههه الظاهر عليهم اتخزنوا هههههههههههههه
طيب يا ميس ”تشنغ جيا” أخبرينا بماذا شعرتي و أنتي في التابوت؟؟
في التصويرة رقم 3 شوفوا الشينوا مقلقين و زعفانين و باين فيهم الحزن..
حاجة واحدة تعجبني في هاد الشينوا و هي أنهم مؤدبين و تيخدموا بالنية ما عندهمش مع الترافيك..
غير وكان السلعة ديالهم في سوق درب عمر في كازابلانكا بصراحة فالصو..!!
هذا واحد خينا مشى للشينوا …صبح ناعس حتى ل 10 ديال الصباح..
فاق لقى راسو دفنوه الشينوا.. يحساب ليهم مات.. 😀
هذا واحد الشينوي ولد ولد احتار في السمية..
ما عرف واش يسمي ولدو..
بعد تفكير عميق..مشى جاب الطنجرة و المغرفة..
ضرب الطنجرة بالمغرفة الصوت اللي خرج سمى بيه ولدو..
أرجو من نورت متابعة هذه الفتاة الي حين , وذلك لأنها ربما ستموت حقيقة بعد أيام أو شهور قليلة , فمقدم برنامج الصلات الطيبة واسمه محجوب عبدالحفيظ, هذا الرجل رحمه الله , أراد مساعدة المسلمين في دول المهجر ولأن الكثير منهم لا يعرف غسل الجنازة علي الطريقة الاسلامية , فقام علي تمثيل دور المتوفي وأستضاف ببرنامجه حانوتي ليقوم بتوضيح كيف يتم الغسل وبصورة صحيحة لحد أن تم تكفينه وعمل كل المراسم وعندما أيقظه الحانوتي لم يستيقظ في البدء ثم ضحك وقال هل خفت يا عم محمد!!؟؟ ولما رأت والدته البرنامج بكت لكاءا شديدا وقالت أما وأنه قد مثل هذا الدور فسيموت بالفعل وقد حدث في فترة وجيزة وحزنت أنا وكل عائلتي علي هذا الرجل الصالح بل كل الشعب السوداني وقد نعاه السيد رئيس الجمهورية انذاك .
لاحول ولا قوة الا بالله فعلا شي محزن الله يرحمه
أظن هذا يا أخت نهلة صدفة فقط و الخوف من تجسيد الميت تطير فقط
هذه مجرد صدفة يا أخت نهلة لو كان الأمر كذلك لمات كل الممثلين ألي مثلو أدوار الموتى وفيهم من تعمق في هذا الدور من ممثليين عرب وغرب…
ربما يكون هذا فعلا من باب التطير أختي نجاة , وربما أسرار عالم الموت وهذا الرجل الصالح كان مشهورا بطيبة القلب وكان برنامجه يعكس مأساة الأطفال المشردين وذوي الأحتياجات الخاصة والمكفوفين وكل من ابتلاه الله بمشكلة , وهناك مقوله (أن الأنسان الطيب لا يعيش طويلا) وقد قال صلي الله عليه وسلم : – من تطير فليس منا , ربما حزنت وتذكرت هذا الرجل وأنذاك كنت ما زلت طفله وأشكرك علي تعليقك .
أختي سعاد شكرا علي تعليقك والذي دار بخلدي وأنا أكتب قصة هذا الرجل , لاحظي أن الاثنان هم غير ممثلين وقامو بأداء دور الميت دون أجر , بل بكل صدق المشاعر الانسانية الحقيقية ولو طبقنا قانون الجذب لوجدنا أن صدق وقوة الشعور بالأشياء ربما تجلب لك حقيقة ما أردتي ,, هم مش ممثلين يعصر كيس الدم صارخا ااااااااااااه ألبي (قلبي بالمصري)!!؟؟؟؟
الله يلعن هبلهم ، واحد يقول للثاني. يعني إذا تمددت بتابوت بتحس بالموت. سبحانه المحيي المميت.