انتهى أسبوع من المواجهات العنيفة بين الجيش السوري ومقاتلي المعارضة في قرية النبي مندو باستعادة القوات السورية سيطرتها على القرية.
وتقول القوات السورية إنها تسعى بكل إمكانياتها لفرض سيطرتها على القرى الحدودية مع لبنان بهدف وقف إمدادات السلاح إلى جماعات المعارضة المسلحة داخل مدينة حمص وبلداتها.
وقد كانت أدوات الحرب متنوعة حيث لا مكان للسلاح الخفيف في تلك المعارك، أهمها عربات الشيلكا ورشاشات الدوشكا والمدفعية وسلاح الجو، وأيضاً مضادات الطيران وقذائف الهاون التي استعملها المسلحون هناك بدورهم.
وتكمن أهمية تل النبي مندو في أنه يشرف على الحدود اللبنانية السورية غربا وعلى مجموعة من قرى القصير شرقا، التي تشكل معقلا لمليشيات المعارضة بريف القصير.
وستمكن السيطرة عليها الجيش السوري من تكثيف عملياته نحو تلك المعاقل الغزيرة بالمقاتلين وبالسلاح المتطور.
هذة هي الحروب
كر وفر —– فوز وخسارة
لكن الكبار تزرع والصغار تاكل الحصرم
مارايحة الا على الشعب المقصوم ظهرة
هههههههههههه ويثتمر الحثم العثكري
حثب تلفزيون الثورية الإخبارية تم تطهير حلب ٥٠٠٠ آلاف مرة
وتمت الثيطرة على دوما ٢٠٠ مرة معانه المعارك في ثاحة العباثيين الآن