“حسبى الله ونعم الوكيل فى من أطلق شائعة وفاتى، هو ليه عايزنى أموت، وهيستفاد إيه من موتى” بهذه الكلمات التى يملأها الحزن والأسى، عبر الفنان القدير حسن حسنى لليوم السابع عن غضبه الشديد من شائعة وفاته التى تداولتها مواقع الإنترنت المختلفة، وبالتحديد مواقع التواصل الاجتماعى “الفيس بوك”، موضحا أن هذه الشائعة جعلت جميع المقربين منه يعيشون فى قلق وتوتر مستمر، خاصة وأنه كان مشغولا فى تصوير مشاهده بفيلم “قلب الأسد”، وغير قادر على طمأنتهم.
وأضاف حسنى، أن مواقع الفيس بوك أصبحت شرورها أكثر من خيراتها، فأصبح العاطلون يستغلون هذه المواقع فى أذى الناس، وإطلاق الشائعات المقلقة عليهم، وترويع الآمنين، مشددا على ضرورة أن تتخذ إدارة المعلومات بوزارة الداخلية موقفا حاسما ضد كل من يطلق شائعة تضر المواطنين، أو تضر المجتمع، أو تثير الفتن بين أبنائه عبر مواقع الإنترنت المختلفة.
لا تخاف دخيلك ما حدا بيموت من إشاعة …بس بتفهمك هالإشاعات بترعبكم لأنها بتذكركم بالموت والحساب