تداول بعض النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” صورة يزعم أنها للإعلامية يارا عباس مراسلة قناة (الإخبارية) السورية الحكومية، والتي قتلت خلال تغطيتها المعارك الدائرة في مدينة القصير والمناطق المحيطة بها وسط سوريا، على حد قولهم.
وقال بعض النشطاء إن يارا تم استهدافها بالقرب من مطار الضبعة شمالي القصير بمدينة حمص من قبل بعض الجماعات المسلحة، وذلك وفقا لما ذكرته وزارة الإعلام السورية.
الله يرحمها… هلقد عمرها… انشالله تكون خاتمتها منيحة عند رب العالمين…
بعد أن سبق له وأن افتى بضرورة الجهاد في سوريا، شن الشيح اليمني عبد المجيد الزنداني المعروف بقربه من السلفيين هجوما عنيفا على المعارضة السورية وجبهة النصرة التي إتهمها بقتل الشيخ محمد سعيد البوطي.
وكتب الشيخ الزنداني على صفحته على الفايسبوك “كل يوم و الثورة في سوريا تتراجع و تتأخر وأهم اسبابها يعود إلى:
1- زيادة الوقت فالوقت من مصلحة النظام
2- زيادة العمليات الارهابية التي تقوم بها جبهة النصرة مثل قتل “البوطي “و سرقة المنبر الاموي و أكل قلب الجندي السوري أمام الكاميرات و قتل مراسله الاخبارية السورية “ياراعباس ” فلا يجوز قتل النساء العزل و الصحفيين و الإعلاميين.
3- الجرائم التي يقوم بها الشيشانيين من قتل تخدم النظام أمام الرأي العالمي و المنظمات العالمية.
4- ما قاله رياض الاسعد أن المعارضة لا تتواصل معه في المستشفي و كل واحد منهم يبحث عن مصلحتة الخاصة.
5- ما قاله معاذ الخطيب أن قطر تدعم الجماعات الارهابية في سورية و لا تدعم السوريين و لا اللاجئين.”
وكان الشيخ اليمني أصدر في وقت سابق فتوى تشرّع الجهاد في سورية، وتدعو إلى قيام الدول المجاورة لسورية بفتح الحدود امام المجاهدين”.
وأشارت الفتوى إلى “أنّ إخواننا في سورية بحاجة إلى خالصِ الدعاء و إلى صِدْقِ التأييد الإعلاميّ و السياسيّ والمعنويّ و الماديّ .. و من ذلك الغذاء والدواء و المال والسلاح و الرجال”…………….الجزائر
كمال ما رح ينفع هيدا الحكي… خلليهن يجاهدو لنشوف كيف بدو يصير في حرية وديمقراطية بسوريا!!!
الله يرحمها
رجاء في حدا ينزل صورة لها حتى شوف أية واحدة(لان ما اعرف أسماء الكل)
على كل الله يصبر أهلها
الصحافي خط احمر مهما كان اتجاهه وهو جندي بحد ذاته
ربنا يحميهم كلهم أمين
وبيحكو بزواج المبعرف شووو الله يفرجها عهالبلد
هههههههههههههههه و شاطرين يتهمو المعارضة
هااااها لم يتركوا شيء ألا وفبركوه ثوار أخر زمن يعيشون على الدجل والتشويه فقط …………………الجزائر
عندما أقرأ وأشعر بالظلم من أنسان لأخيه ألانسان بدون أسباب ذات ألاهمية أو أسباب لا نعرفها أشعر بغصة و حرقه تحرق في قلبي عندما أقرأ كلام قاسي أو فديو قتل وعنف يمكن لاني حساسة أكثر من أللازم و اتالم من أعماق روحي لا أحد يعرف ماأحسه وأشعر به من ألم ” إلا أنا ” خاصةً لما أحس وأشعر بالظلم من أخ لأخيه ألانسان صدقوني الله يشهد على كلامي لا آكل ولا أشرب حتى ألمشي يكون بصعوبة واعيش كانني ألفظ أنفاسي ألاخيرة ..
أستغرب من رؤسائنا والقساوة التي في قلوبهم على شعبهم ألذين يخدمون ويحبون بلدهم بكل أمانة واخلاص .. كيف يستدرجوهم بكل مودة و يسحلوهم في ألشوارع .. يذبحوهم كالخرفان ويرقصون فوق جثثهم وبعدها يستهزؤون بهم وينعتوهم باقسى ألكلام ألذي يكون كالسكاكين في ألقلب لا يراعون ولا يخافون الله في مايقولون مثلا ألذي حصل للاعلامية يارا عباس و ألممثل ألمسرحي نوار بلبل وشقيقته ورب ألعالمين شايفهم أكيد ينازعون ويرقصون مثل الطير ألمذبوح و الله أعلم … أريد أن أقول أنصافاً لهم لخاطر الله أسكتوا أيها ألجلادين واكسروا أقلامكم .. ذبحتوهم مرة وكفى .. لا تذبحوهم عشرين مرة .. رفقاً بهم.!! نطلب أن ترحموهم يرحمكم الله..!!!!
كيف مراسلة تلبس لبس المقاتل بدون ما اشارة الصحافة
حسب فتاوي كل المراجع تكون من مجاهدات المتعة الجماعية و الفردية
ليش تخجلو من فتاوى مراجعكم ! السبب