(CNN)– قال عضو مجلس الشيوخ الأمريكي، جون ماكين، أن نسبة المتشددين تبلغ سبعة في المائة فقط من بين 100 ألف مقاتل في صفوف الثوار بسوريا، وذلك بعد الزيارة الأولى من نوعها لسيناتور أمريكي إلى سوريا منذ اندلاع الأزمة في البلاد.

وقال ماكين: “يمكننا مساعدة الأشخاص غير المتشددين،” مشيرا إلى أن ذلك يترتب عليه مخاطر، إلا أن هذه المخاطر تظل أفضل من الوضع الحالي القائم في البلاد.Gal.John.McCain.jpg_-1_-1

وأضاف ماكين أن الطلبات التي جمعها من خلال اجتماعه بعدد من قادة الثوار والمعارضة تتركز حول تزويدهم بالذخيرة التي تكاد تنفذ، حيث قال: “قادة الثوار يطلبون من الولايات المتحدة تزويدهم بالأسلحة ليتمكنوا من الاستمرار بمقاتلة الأسد، وبالتحديد أسلحة مضادة للدروع وأخرى للطائرات.”

وألقى السيناتور الأمريكي الضوء على أن الثوار “لا يفهمون لماذا لا تساعدهم الولايات المتحدة الأمريكية.”

ويشار إلى أن ماكين تمكن من دخول الأراضي السورية من الحدود الشمالية مع تركيا وتوغل مسافة كيلومتر واحد ليجوب عدد من المناطق ويلتقي بقادة الجيش الحر والثوار المقاتلين في البلاد.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫3 تعليقات

  1. و-93% الباقين شو؟
    أنا بقلك بيخطفو الناس وبيحتجزوههن بجمهورية اعزاز .وإنت بتطلع بتتفرج عليهم.
    بيسرقو الناس بسورية وبلبنان وبيغتصبو البنات الصغار بفتوى من الشيخ اصلان أحمد حمود.
    بقوصو على حواجز الجيش اللبناني وبيقتلو الجنود بلا سبب.
    بسوو اعدامات ميدانيه وبياكلو قلوب وبيقطعو روس وبيشوو جثث .
    بيسرقو المساعدات لجاي للثورة وبيسكرو فيها ما هني مش تكفيريين هني بيسكرو .
    أحلى ثوره
    عاشت ثورة سورية.

  2. هااااااها دخل من الحدود التركية ولم يتحرك من أعزاز المقابلة لها ويتكلم عن المتطرفين ونسبتهم اذهب الى أهالى الرقة الذين احتلت مدينتهم الأمنة وأسألهم عن المتطرفين اذهب الى أهالى درعا وريف حلب العميق غير الذى تواجدت فيه واسألهم عن المتطرفين أذهب الى أهالى ريف دمشق و أدلب و خاصة دير الزور أسألهم عن المتطرفين يا منافق يا أيها الشيطان لكن العيب ليس عليك بل على من سمح لأمثالك بتدنيس الأرض ………………….الجزائر

  3. وحضرة الاخ والصديق العزيز ماكين عد الثوار بهال 7 ساعات إللى دخلهم ؟
    أصلا وجودك بحد ذاته داخل سوريا ومع من يدعى أنه ثورى جريمه ضد الانسانيه ومؤامره صهيونيه ضد الشعب السورى !
    لكن المغول الجدد صفقوا وباركوا للصهاينه على ضرب بلدهم فكيف لا يفرحون بماكين ؟

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *