يو بي أي – تعهد رئيس أركان الجيش السوري الحر، اللواء سليم إدريس، بمحاربة “حزب الله” داخل لبنان، ونفى أن يكون جيشه قد خسر الحرب، على الرغم من الانتكاسات الأخيرة وسيطرة الجيش السوري على مدينة القصير.
وقال اللواء إدريس لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) إن “مقاتلي حزب الله يغزون سوريا ولا تفعل الحكومة اللبنانية شيئاً لوقفهم”.
وأعلن التلفزيون الرسمي السوري في وقت مبكر الأربعاء 5 يونيو/حزيران، أن “القوات الحكومية استعادت السيطرة الكاملة على مدينة القصير”، بعد نحو أسبوعين من القتال مع من وصفهم بـ”الإرهابيين”.
وأضاف اللواء إدريس أن المعارضة السورية “لن تقبل بأي دور للرئيس بشار الأسد في سوريا ما بعد الأزمة، وإذا كان ثمن السلام يعني بقاءه في السلطة، فنحن لا نحتاج إلى هذا النوع من السلام”.
وقال إنه “طلب من قادة الجيش السوري الحر، بمن فيهم المتواجدون بالقرب من مدينة القصير، محاربة مقاتلي حزب الله داخل سوريا فقط، لكن هناك أعداداً كبيرة جداً منهم داخل سوريا في القصير وإدلب وحلب ودمشق، وفي كل مكان في البلاد”.
وأضاف أن مقاتلي حزب الله “يغزون الأراضي السورية، وعندما يستمرون في القيام بذلك والسلطات اللبنانية لا تتخذ أي إجراء لمنعهم من القدوم إلى سوريا، أعتقد بأن ذلك سيسمح لنا بمحاربتهم داخل الأراضي اللبنانية”.
وفيما أبدى ثقته بأن قوات المعارضة المسلحة “ستكسب المعركة ضد النظام السوري”، أقرّ إدريس بأن المعركة “ستستمر لسنوات عديدة ستشهد سقوط المزيد من الشهداء والدمار من دون دعم أصدقائنا في الدول الغربية والولايات المتحدة”.
وكان اللواء ادريس حذّر من فشل ما وصفها بالثورة ضد نظام الرئيس الأسد ما لم يتم تزويد مقاتليه بالأسلحة من قبل بريطانيا ودول غربية أخرى، وقال لصحيفة “ديلي تليغراف”، الثلاثاء، إن بريطانيا “لم توافق حتى الآن على توفير قوة النيران المطلوبة رغم قيامها بتنسيق جهود رفع حظر الأسلحة الذي يفرضه الاتحاد الأوروبي على سوريا”.
القـــصــير لم تســقط ولكــن عنــاصر ومــرتزقة حــزب الشـيطان يتســاقطون
حــزب الشــيطان والخنــازير والكــلاب الايـرانيــة تعــلن مقتــل 5 من كــلابهــا الان بينـــهم قــائد مــيداني في معــارك القصــير المســتمرة …
الله اكبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــر ولله الحمـــــــــــــــــــد
دعـــــــــــــائكم يا أحــــــــرار لابطــــــــــالكم …
الموت لأيران الشيطان الأكبر الموت للشيعه الموت للعلوية….الموت للعرب الخونة الانجاااااااااااس القصير طارت بسبب جبنكم ياكلااااااااااااااااااااااب ياخونة لن نسامح سننتقم سننتفم منكم ياجبناء ….الله يرحمك ياصدام حسين زعيم الاسلامة والامة العربية
مجرد عميل مرتزق يتاجر بدماء أبناء شعبه فيما هو يختبئ في أحد الفنادق الفخمة ………………الجزائر
اللواء أدريس ..أسيادك في قطر تخلوا عنك و باعوك انت وجيشك .
اهظم خبر بقرأو على الصبح هههههههههه هيدا هوي ذاتو يللي صرلو سنة كل يومين بيعطي مهلة للبنان هههههههههه
يا أهبل ولووووووو خلص عندك على أرضك وحقق شي انتصار او أربح معركة عليها القيمة قبل ما تفوت على ارض تانية هزمت كل أنواع الاحتلالات والاعتداءات
على أبواب ضاحيتها الجنوبية الصامدة ….
قال سننقل المعركة الى لبنان هههههههه انقلها يا زلمة لتترحمو على خالتو القصير
هههههههه….. بس نقول رجال الله في الميدان شي ما بتتخيلو ما منكون عم نصورخ متل البعض بالجريدة كل بعبعتهم وانتصارهم على الكومبيوتر ههههههه
بالفعل كتير حكي يا ادريس الي بدو ينقل المعارك ما بيحكي ولا بيتفلسف
اما عن الفرحة بالنصر فلا ءءوي تشدي عحالك يا مودي العدو مو نحنا عقبال فرحتك بتحرير
الجولان وبقية ارض الجنوب والاراضي المحتلة بعدا من اسغائيل
وين كانت ضحكاتك على اخبار قتلى المقاوميين الي تجاوز المئات 🙂 تقبلي الرآي الآخر يا حلوة
يا ورود أهلا مجددا فرحتنا الكبرى انشالله عند تحرير كل الارض العربية وأولها فلسطين…. والجولان فيكن تحرروها هياها عندكم بسوريا !!!!
ثانيا بالنسبة لشهداء المقاومة فهنيئا لهم الشهادة وعدد الشهداء كلهم من بداية المعارك هم ١٤٠ شهيد بالضبط… فلا احد يزايد لأننا نعرف أعداد شهدائنا ونفخر بهم… بس انت ما قلتيلي عن الآلاف يلي سقطوا من النصرة وما يسمى بالحر!!!!
الله وكيلهم يا مودي وكل من مات شهيد الله اعلم بهم والرحمة للجميع
انا مني ع الارض بساحة المعركة لشوف كم واحد استشهد ولكنهم بالالاف فلا يهم طالما الهدف
هو ارضنا الي هيي للشعب ومو لبشار او لحزب الله الجولان بنرجعو بعد تحرير الاندلس
الله يكون فى عـونـك وعــون الثــوار ..
مع احترامي للاخت اللبنانية سوزي ولبعض المحترميين هنا.
—-
لكن بعض اللبنانيين فعلا انذ ال ولا يستحقون الجميل..
سوريا فتحت احضانها للبنانيين في الحرب والان هذا رد الجميل؟!؟! فعلا اني لم ارى انذل منكم ومن حزبكم الشيطاني وتفووووه الف تفووووه على وجوهكم يا عوا هر النظام…