العسكريون السعوديون ينشدون ويهتفون اثناء التدريب اناشيد ضد الأسد

صرح الشيخ العريفي من مصر عن نضاله لإقامة خلافة إسلامية في دمشق:
وهذا تصريح عبقري ! لم لا , وإذا كنا ننادي بالوحدة العربية التي لم تتحقق فلم لا تتوحد الأمة الإسلامية من مشارقها لمغاربها وتكون الجزيرة العربية أقاليم في هذه الدولة العظمى التي تضم أكثر من ربع سكان العالم ولا يهم من يكون الخليفة , المهم أن تتكون دولة واحدة ونحن العروبيون نصبح جزءً منها , وأنتم السعوديون تكونوا جزءً منها إذا وافقتم على اقتراح الشيخ الفاضل العريفي حيث تلغى كل مملكة عربية أو إسلامية وتصبحون أيها السعوديون ولاة على الحجاز , وتجبى الأموال من كل الولايات ومنها الحجاز ونجد وقطر وا… وا… إلخ… وترد هذه الأموال إلى عاصمة هذه الخلافة وهي عاصمة بني أمية.
فهيا للنضال من أجل تحقيق الوحدة الإسلامبة وأما أنتم يا أخوتنا أهل الكتاب نضمن لكم حياةً كريمة ولن تظلموا في دولة كهذه !!!

ولكن لحظة:
إذا أعلن بشار الأسد وقواته شهادة أن لا إلله إلا الله وأن محمداً رسول الله … في هذه الحالة لا يحق لكم تقطيع أيديهم وأرجلهم من خلاف لأنكم تعرفون الحادثة التي حدثت لسيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه بعد غزوة بدر , حين هم ليقطع رأس مشرك أسير كان يؤذي النبي بمكة فمنعه الرسول صلى الله عليه وسلم حين نطق ذلك الأسير بالشهادتين .