الفجر- أعجبتني هذه المقولة، للفنان اللبناني زياد الرحباني، نجل المطربة الكبيرة فيروز. قال: “أمريكا مع السنة وروسيا مع الشيعة، أما الملحدون فلهم الله”!؟

sonna chi3aكلام في الصميم، في زمن الطائفية الذي نخر جسد البلاد الإسلامية، ولا غرابة إذن عندما يقول وزير الحرب الإسرائيلي السابق بن أليعازر، إن من مصلحة إسرائيل استنزاف قوة الشيعة والسنة على حد السواء، مع الحفاظ على نظام بشار ضعيفا، حتى لا يسقط ويخلفه نظام متطرف.

هذا ما يحدث بالضبط في المنطقة العربية ولا أقول منطقة الشرق الأوسط، التسمية التي يمقتها أصدقاؤنا السوريون، لأنها تلغي العروبة، وتقحم إسرائيل في هذه الخارطة الجديدة مع أنها جسم غريب علينا.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫105 تعليقات

  1. يا امة .. ضحكت على ثقافتها الامم ..
    ..
    الدول العربيه جميعها ….بما فيها مسلميها بطوائفهم .. تحترق..
    ومسحييها باقسامهم .. تحترق ..
    واصبح كل يوم اسوء من المضى .. حتى اصبح الاجانب والارهابيون ياتون ليقتلوا ابنائئكم في وطنكم ..
    وهم مازالوا يقتتلون على مشكله تافهه وان كانت مهمه فليست باهمية حياة العرب اليوم ..
    ..فلو اسال ..؟؟؟
    الا يوجد بينكم .. مسلم .. يعي بهذا ليحتكم الوحده والدين لله ..؟؟
    الا يوجد بينكم .. مثقف .. ليحتكم المنطق والوحده العربيه وحرية الفكر والدين ..؟؟
    الا يوجد بينكم .. وطني .. ليقول ان الواجب القومي يفرض علينا مناصرة بعضنا البعض في ضل الضروف العصيبه ..؟؟
    كنت احب ان اقول اتفوا على الثقافه العربيه .. لكني
    لا اريد ان ابلي الثقافه والاسلام ونحن من هم عبء على الثقافه والاسلام بموضوع لا يمل ذكره .
    متى سترحلون ..
    احترقنا بناركم ومازلتم نائمون وتصرحون ..
    باصبع على الطائفيه تكتبون .. وبالاخر في انفكم تلعبون ..
    سئمناكم وحديثكم فاما ان ترحلوا .. او نحن الراحلون ..
    مع الاعتزاز بالاخر ..
    ..

  2. نعم لمتعة كربلاء الفارسية الإيرانية الإسماعيلية و فتوحاتها (روسيا)! نعم لمتعة القدس العبرية الرومية الاسحاقية و فتوحاتها(روما)! نعم لهدم كعبة الفراعنة التي تنتهي عندها الفتوحات و المتعة! لا للمرتزقة على دماءنا في كربلاء الفارسية الإسماعيلية (روسيا) و في القدس العبرية الرومية الاسحاقية(روما)! كش ملك يا فراعنة 🙂 ال سعود هم سبب تعطيل التنمية 🙂

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *