بحد سقوط عدد من الضحايا والجرحى واسالة الدماء في اسيوط اما م مقر مكتب إرشاد الإخوان المسلمين بالمقطم اثناء تظاهرة 30 حزيران/يونيو، حمل الاعلامي الساخر باسم يوسف السلطة مسؤولية ما حدث.
وعلق باسم قائلا:” الدماء في أسيوط والمقطم في رقبة السلطة التي أوهمت تابعيها بوجود حرب على العقيدة فخلقت جماعات من الزومبي لا ترى إلا الدم و الانتقام”.
وتابع يوسف قائلا:” يبدو أننا سنشهد نهاية الإرهابي عاصم عبد الماجد و جماعته في أسيوط قريبا”.
ولم يخلو تعليق يوسف من انتقاده لمرسي حيث قال:” لا نحتاج الى ثلاثة خطابات ولا بيان تنحي، مرسي كتب نهايته بخطابه الاخير، شكرا لمساهمته في الثورة شكرا لمساهمته في البرنامج”.
نظف الاعلام الخبيث ياريس يجب زجهم للمحاكم هم أسباب الهم و الغم منافقين أبناء العاهرا