العربية- يرفض صوت الحياة في معضمية الشام أن يُكبت، رغم الحصار والقتال، حيث شهدت هذه المدينة ولادة ثلاثة توائم على وقع قصف قوات النظام.
وتعاني هذه المدينة حصارا وقصفا عنيفا منذ ثمانية أشهر. وكان أبناء المدينة قد أرسلوا نداء استغاثة، حيث تسبب الحصار المفروض عليهم في نقص مقومات الحياة الأساسية.
فلا تزال الكهرباء غائبة تماماً منذ أكثر من 7 شهور عن المدينة، والخبز والمواد الغذائية مفقودة تقريباً منذ 6 أشهر.
كما قام النظام بقطع المياه والمشتقات البترولية والاتصالات بشكل كامل في المدينة، كما تعاني المدينة من نقص الأدوية والمواد الاستشفائية.
وأكد أحد سكان المعضمية أن ما يزيد على 6000 طفل وامرأة، بالإضافة لأكثر من 850 جريحاً في المدينة، بحاجة ماسَّة حالياً لمعالجة طبية.
يامرحبا بالملايكة بعالم الوحوش الله يكون بعونكم وأتمنى الكم مستقبل خالي من الدماء….
تعرفون أن النظام وحشى وفاسد ومتعفن فلما تتخدون من البشر دروعا بشرية اخرجوا من المدن يا أيها التكفيريين واتركوا أهلها يعيدون البسمة لأطفالها معظم أهالى المنطقة هجروا وهربوا الى الداخل الدمشقى والى مناطق أخرى دائما العربية تروج لرواية واحدة كان الله فى عون أهل هؤلاء والله الفتنة لن يستفيد منها أحد سوى بمزيد من الموت و الخراب ……………………الجزائر
الف مبرووك لا عيب يا أخ كمال في ان تصف احرار سوريا وكل ثائر بوجه النظام بالتكفيريين والارهابيين لن يضيرهم شيئا والبسمة ستعود لكل اطفال سوريا برحيل بشار وعصابتو مذموميين مدحوريين فمن كان الله معه لن تهزمه روسيا وحزب ايران
ومبارك لكم يا اهل المعضميية ثلاثة ارهابيين كتير حلويين يكبر بعز ودلال وحرية وطن
هااااها لا أقصد السوريين بالتحديد يا ورود بل أقصد من أنتشروا هناك من الجنسيات العربية و الأجنبية هناك للقتال ومعركة دمشق الكبرى التى مازالوا يحلمون بها وكثير من أهالى تلك المناطق غير مرحب بهم أصلا ولا بمن يقاتل من داخل مدنهم وبلداتهم الشعب أصبح مثل الكرة يتقاذفها الجميع …………………..الجزائر