رويترز- حذر الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، من تنامي العنف الطائفي في سوريا، ودعا مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال عشاء عمل في نيويورك إلى تنشيط التحضير لمؤتمر “جنيف-2” حول سوريا ووقف تصعيد الأزمة الإنسانية وتنامي العنف الطائفي في البلاد.
وشدد بان على ضرورة التوصل إلى حل سياسيٍ للنزاع في سوريا. كما أشاد باستئناف المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، مؤكداً على قيام المنظّمة بكل ما في وسعها لدعم هذه المفاوضات.
ويأتي هذا الاجتماع، الذي خصص لبحث الأزمة السورية، قبيل لقاء مقرر اليوم بين وزير الخارجية الأميركي جون كيري ووزير الدفاع تشاك هغل ونظيريهما الروسيين في واشنطن. وقال مسؤولون أميركيون إن واشنطن ستمضي في إجراء محادثات مع المسؤولين الروس رغم قرار موسكو منح حق اللجوء السياسي المؤقت إلى مستشار الاستخبارات الأميركية السابق إدوارد سنودن.
يخرب بيت بيتك يا قنفذ!! كل يوم، يحذر و يستنكر العنف في سوريا و كل منطقة الشرق الاوسط!! و لا يوم شفناه حل شئ!!! اصلاً هو تحصيل حاصل، كل كائن حي عاقل يستنكر العنف في كل بقاع العالم الا قليلاً من الاصحاب المرضة النفسين!!!