قال الدكتور محمد المهدي أستاذ الطب النفسي في جامعة الأزهر فى تصريحات خاصة لـ” MBC مصر” إن تصريحات صفوت حجازي التي نفى فيها صلته بجماعة الإخوان المسلمين ورفضه لما مارسوه من عنف، كانت غير متوقعة، وتؤكد أن الزعامة التي كان يدعيها على منصة رابعة هي زعامة كاذبة.
وأضاف المهدي خلال استضافته في برنامج “جملة مفيدة إن نفي علاقته بالإخوان كان طبيعيا لو كان شخص عادي، لكن أنا أتعجب لتصريحاته لما رأيناه من مواقف زعامة وقيادة وتحريك وتسخين لأعداد هائلة من البشر، وهو ما دعانا أن نتوقع استكماله للطريق الذى إختاره، ولكن المفارقة أن نراه ينكر كل ما بدر عنه.
وأشار أن الزعيم يهيأ لنا وهو يقف على المنصة وهو يحرك الجماهير، سيكون زعيما أيضا في مواجهة التحقيقات، ولكن يبدو أنه كان ضحية للتسخين المتبادل من الجمهور وإلى الجمهور. وضرب المهدي مثالا بصدام حسين وعمر المختار، وقال رغم الاختلاف مع صدام حسين إلا أنه واجه مصيره بشجاعة لآخر لحظة، كما هو الحال بالنسبة لعمر المختار، أما نحن فأمام مشهد ليس لبطل
انت واﻷي استضافك وكل القناة بالعاملين فيها بالخبيث اللي يمولها والملك سارق الحرمين ان شاء الله يبليكم ربي بمرض لاتجدو له دواء في الدنيا .ويقتص منكم في الدنيا وفي اﻷخرة
الصراحة صورته مريبة… منظره ليس بالوقار الذي نعهده فيه
يا سلام طبيب نفسي كمان ..ليش مفكرينه مجنون …أنتوا أكذب خلق الله وكل كلامكم كذب وإذا كان صرح بالتحقيقات أنه ليس من الإخوان فهو صادق وقال هالكلام مليون مرة ومن قبل إنقلابكم الفاشل
وقال كمان وهو صادق لو أنه بيعرف أنه برابعة فيه سكين ما كان قعد معهم حتى يثبت أنه كان ما فيه أسلحة لكن انتو متل العادة قلبتوا كلامه وحورتوه على كيفكم الله يخفيكم انتوا وهالإعلام الكاذب الفاجر