أصدرت محكمة مصرية الاثتين، حكما يقضي بحظر أنشطة جماعة الإخوان المسلمين على كامل الأراضي المصرية.
وقال القاضي محمد السيد رئيس محكمة القاهرة للأمور المستعجلة في منطوق الحكم: “حظر أنشطة تنظيم الإخوان المسلمين فى جمهورية مصر العربية وجماعة الإخوان المسلمين المنبثقة عنه وجمعية الإخوان المسلمين وأي مؤسسة متفرعة منها أو تابعة إليها أو منشأة بأموالها أو تتلقى منها دعما أو أي نوع من أنواع الدعم وكذا الجمعيات التي تتلقى التبرعات ويكون من بين أعضائها أحد أعضاء الجماعة والجمعية أو التنظيم.. والتحفظ على أموالها العقارية والسائلة والمنقولة سواء أكانت مملوكة أو مؤجرة لها.”
كما تضمن منطوق الحكم تشكيل لجنة مستقلة من مجلس الوزراء تتولى إدارة هذه الأموال لحين صدور أحكام قضائية نهائية وباتة تتعلق ببقاء الجماعة وجمعيتها.
وقالت المحكمة في حيثيات “أسباب” حكمها إن جماعة الإخوان المسلمين التي أنشأها حسن البنا في عشرينيات القرن الماضي، قد اتخذت من الإسلام الحنيف ستارا لها ولأنشطتها المنافية لصحيح الإسلام والمخالفة لأحكام القانون، واجترأت على حقوق المواطنين وأهدرتها، وافتقد المواطنون في ظل توليها للحكم لأبسط حقوقهم في العدالة الاجتماعية والأمن والطمأنينة.
وأشارت المحكمة إلى أن المصريين لم يجدوا في الجماعة حينما تولت الحكم، إلا التنكيل والاستعلاء، وزادت أحوال المواطنين سوءا، فهبوا في ثورة 30 يونيو بسلمية يعبرون عن رفضهم للظلم، ومستعينين بالقوات المسلحة التي هي جزء أصيل وأساسي من الوطن لا ينفصل عن شعبه في مواجهة هذا النظام الظالم.
عبدالناصر ………. حل جماعة الاخوان المسلمين
السادات ………. حل جماعة الاخوان المسلمين
مبارك ………. حل جماعة الاخوان المسلمين
السيسى ………. حل جماعة الاخوان المسلمين
ولكن حكم الله اراد ان تبقى وهم يزولون
لقطات نادرة للرئيس مرسى لم تعرض من قبل ! هام جدا لازم تشوفوه !
والله بكيت عندما شاهدت هذا الفيديو وزاد اصرارى وعزيمتى اكثر
http://www.youtube.com/watch?v=dpjLy-d3KUs&feature=player_detailpage
شكرًا نصر الدين على هذا الفيديو الجميل الله ينصر الحق وتخرج مصر من هذه الأزمة على خير ..
طبعاُ جماعة أرها بية تستخدم الدين غطاء لها…
الحرية حالة فردية باطنية إيمانية قبل أن تكونَ حالة جماعيةً قانونيةً
فكثيرون يعيشون في المجتمعات الدّيمقراطية المتمدينة عبيدا ، وآخرون يعيشون في المجتمعات الديكتاتورية الأبرتهايديةِ أحرارا … وكفى بالمناضل الكبير نيلسون مانديلا مثالا، وأحرارٍ من عالمنا العربي والإسلامي كثر !