يعود الإعلامي المصري الساخر باسم يوسف لجمهوره، مساء اليوم الجمعة، بعد غياب ما يقرب من أربعة أشهر، حيث أذيعت آخر حلقات برنامجه الشهير “البرنامج” يوم 28 يونيو الماضي، أي قبل يومين من انطلاق ثورة 30 يونيو، وقبل خمسة أيام من عزل الرئيس محمد مرسي.
وقد اختار باسم يوسف عنوان “ثورة دي ولا انقلاب” لبرنامجه العائد، حيث يعرض فيه للآراء المتناقضة حول ما جرى في 30 يونيو.
وبحسب ما ورد في صحيفة “الشروق”، من المتوقع أن يشهد البرنامج في حلقاته القادمة، دوراً أكبر للثلاثي خالد منصور وشادي ألفونس وأيمن وتار، حيث ستكون هناك فقرات خاصة بهم، تتم إذاعتها بالتبادل مع فقرة استضافة النجوم، مع الحفاظ على فقرة الاستضافة التي يحاور فيها باسم إحدى الفرق أو النجوم.
وقد تم تسجيل الحلقة يوم الأربعاء الماضي في سرية تامة، وظلت أفكار الحلقة الرئيسية محصورة بين عدد محدود من معاوني باسم، خصوصاً المجموعة المسؤولة عن تجميع المادة الفيلمية.
وكانت الصفحة الرسمية للبرنامج على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، نشرت صوراً لتسجيل أغنية الحلقة وأيضاً لكواليس تصويرها، وأجرت مسابقة بين متابعيها للفوز بتذكرتين لحضور التسجيل.
وبحسب ما ورد في “بوابة الأخبار”، أثارت الأنباء التي ترددت عن أن باسم يوسف تلقى تعليمات بعدم المساس بالجيش أو بوزير الدفاع الفريق أول عبدالفتاح السيسي، جدل الكثيرين على مواقع التواصل الاجتماعي.
وطالبه النشطاء على “فيسبوك” بالإبقاء على نفس نهجه وبأن يكون “حقاني” دون خوف كما عهدوه. بل ووصفه البعض بأنه “سيف الإعلام الحقيقي”، خصوصاً بعد مساهمته في إسقاط الرئيس مرسي وجماعته وإخراجهم من المشهد السياسي المصري.
الحلقه كانت FAIR
هو انتقد الاخوان اللى بيتمنوا السيناريو السورى وانشقاقات بالجيش وبيشجعوا غانا
وانتقد كلاب الداخلية اللى بيقتلوا ويعتقلوا اى حد تبع الاخوان
وانتقد عبيد السيسى اللى نصبوه اله على اخر الزمن
وانتقد الاعلام المضلل والمسيس
دا حال مصر يا جماعه
مفيش حد بقى قلبه ع البلد
صراع على الكرسى لن ينتهى
اختكم رضوى/ البحيرة
انا كان ليا تعليق تانى هنا ليه ماتنشرش
انا كنت بقول ان اكبر دليل ان باسم كان فير ان الاخوان والفلول غسلوه شتايم امبارح على الفيس
عشان كده هو عجبنى
والحلقه كانت حلوة ومميزة
لا لعبيد المرشد لا لعبيد السيسى
احنا المصريين احرار وبنعبد ربنا وبس
وثورة يناير حتنتصر ان شاء الله لا عايزين اخوان ولا فلول ولا عسكر