الخليج الإماراتية- غادر الشاب محمد الزعانين قطاع غزة لأداء العمرة، إلا أن أسرته فجعت بنبأ مقتله بعد ثلاثة أشهر إثر عملية تفجيرية نفذها ضد القوات النظامية السورية.”
وأقامت العائلة الشهر الماضي بيت عزاء لابنها محمد (23 عاماً) في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة، بعدما أعلن التيار السلفي الجهادي في بيت المقدس أنه يحتسب الاستشهادي محمد الزعانين أبو أنس المقدسي.
وقالت أم محمد الزعانين: “سافر في 13 يونيو/حزيران الماضي من دون أن يخبرنا، لكنه اتصل في اليوم التالي وأخبرنا أنه في السعودية لأداء العمرة وسيعود بعد 20 يوماً،” وأضافت :”اتصل بنا من السعودية ثم انقطع الاتصال به فترة طويلة، ثم اتصل في الثاني من سبتمبر/أيلول، وبعد إصرار أخبرني أنه في سوريا،” وتابعت: “تحدث معنا جميعاً في 16 من الشهر ذاته، وفي اليوم التالي اتصل بي صديقه يخبرني بنبأ مقتله.”
الشي المضحك والمضحك والمضحك بلده محتلة ورايحة يحرر غير بلاد
الله يثبت علينا العقل والدين
ومن جهة ثانية أنا مع كل شخص عم يجي لسوريا مشان مانخليه يطلع من سوريا غير فطسة ونريح العالم منه وياهلأ بيللي حابب نخليه يفطس فطس ال ك ل ا ب أو ندعس على راسه لحتى يفطس …
ليلى مو معقول شو في خوارد تواطر قصدي توارد خواطر بيناتنا ههههههه والله لسة كنت راح قول نفس الحكي تبع بلدهم محتلة ونسوان ببلدهم وبدهم يصيرو رجال على رجال سوريا ، وتحياتي الك يا احلا ليلى
أحلاً ميس حبيبتي والله القلوب عند بعضها
هم العرب مابحبوا يتراجلوا غير برات بلدهم ههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههه
تحياتي ..الى
ليلى .. وبسمة العراق ..
كيف اخباركم انشاء الله بخير ..
وتحياتي لام ماريوس والجميع ..
..
يا هلا وغلا باحلا كريم والله ، شلونك اخويا انشالله تكون بخير وصحة وسلامة