رفض أمير “الدولة الإسلامية في العراق والشام” (داعش) أبو بكر البغدادي، أمر زعيم تنظيم القاعدة، أيمن الظواهري، بإلغاء “داعش”.
وقال البغدادي في تسجيل صوتي نسب له، بُث على شبكة الإنترنت، إن “الدولة الإسلامية في العراق والشام باقية ما دام فينا عرق ينبض.. ولن نساوم عليها أو نتنازل عنها حتى يظهرها الله تعالى أو نهلك دونها”. وأضاف أن تنظيمه “لن ينحسر عن البقعة التي امتد إليها ولن ينكمش بعد نموه”.
وتحدث عن أمر الظواهري، وقال إنه بالنسبة للرسالة التي نسبت له “فإن لنا عليها مؤاخذات شرعية ومنهجية عديدة.. وبعد مشاورة مجلس شورى الدولة الإسلامية في العراق والشام من مهاجرين وأنصار اخترت أمر ربي على الأمر المخالف له في الرسالة”.
أقرأ أيضا:
مشكلة بلاء القاعدة أن لا “كبير” لها وأمراؤها لا يسمعون سوى صدى اصواتهم
من السهل جمعهم على كلمة سواء للتخريب وترويع الآمنين اما للانسحاب والتراجع فلا آذان تسمع ولا عقول تعي
ما ذا قدمت القاعده للعالم الاسلامي وللامه العربيه وللانسانيه كلها ( داعش , ابو بكر البغدادي, ايمن الظواهري , امير الدوله الاسلاميه في العراق والشام , مهاجرين وانصار) لا اعلم في اي عصر نحن
هل يحتاج الطريق الى الله كل هذا ؟ هل تتحقق العداله بانهار من دماء وملايين الارامل والايتام ؟
و كيف حققت الام الاخرى العداله الاجتماعيه والحياة الكريمه ؟ .
الامم الاخرى .
وماذا قدمت مليشيات نصر اللات وابي الفضل العباس غير القتل والذبح وترويع الامنين
كلاهما في الجرم سواء
هدول كلهم أخرتهم عالفعس متل الجرادين ولن نسمح بخروجهم من سوريا غير فطايس..