لاعب سيرك محترف، خفيف الظل وقريب من القلب، إنه حسن بخيت الذي تمكن من الحصول على نعمٍ رباعية في تجارب الأداء. أما خلال عرضه في المرحلة نصف النهائية، فقد قدّم لوحة كوميدية من عروض السيرك ممثلاً دور الأمير الذي يسعى إلى اختيار أميرته التي يحبها كثيراً وبعد محاولات عدّة حصل على قلبها وتزوجها وعاشوا حياة سعيدة.
وبعد انتهاء العرض، أكد علي إلى أنه حزين، معتبراً أن حسن لم يضف أي شيء على عرضه الأول خصوصاً أنه استعمل قصر قامته لبناء القصة. أما أحمد فقال: “اعجبني أن حسن استغل قصر قامته”، فقاطعه ناصر معلقاً: “كم مرّة حبيت؟”، فرد حسن قائلاً: “مرات كثيرة، لكن حب من طرف واحد”. فهنأته نجوى لجرأته على الإعتراف بذلك. وقالت: “أحببت كيف حققت حلمك بهذا السيناريو، وأن ليس من الصعوبة أن تحب أميرة شخصاً عادية، لكن تمنيت أن تقدم العرض بإحتراف أكثر” وأملت أن يظل الحب يرافقه دائماً.
ههههههه رائع
السعودي الي اسمه ناصر القصبي كان مستخف بخلق الرحمن و كأن الذي ابتلى هذا الرجل لا يستيطع ان يبتليه مع اني والله ارى ان هذا الرجل اجمل من ناصر عل ى الاقل تلقائي و راضي عن نفسه ليس انسان يمثل انه مثقف وفنان وهو الفن الوحيد الذي يبرع فيه هو فن دق القهوه و طحن الهيل وحلب الناقه … حلبو روحه انشالله قولو امين …
سؤال القصبي لا محل له من الاعراب شنو دخل كم مرة أحب ونحبّ في la performance التي قام بها
قال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون ( 11 ) )
“وبعد انتهاء العرض، أكد علي إلى أنه حزين، معتبراً أن حسن لم يضف أي شيء على عرضه الأول خصوصاً أنه استعمل قصر قامته لبناء القصة”………………………………………………………………………………………….هذه اللجنة الغبية ما أغباها.. !!!!!!!!
كل مرة يقولون للمشترك لم تقدم مستوى مثل المستوى الذي قدمته في الأول…لم تأت بجديد.. !!!!
لو كنتم فهمانين لأدركتم أن المشترك عادة يقوم بأحسن ما لديه في الدور الأول حتى ينال رضى اللجنة و يمر للدور الثاني..
و إذا كان فعلا موهوبا سوف يطور نفسه و يأتي بالجديد…و بما أنه لا يأت بأي جديد فهذا له معنى واحد فقط: لا مواهب للعرب. نقطة انتهى..و كذلك لا تحكيم لدى العرب.. !!