الحياة: “(يخرب بيتك… نسينا توم وجيري… إرحل..) بهذه العبارة التي تضمنتها لوحة فنية وصلت الى موقع الائتلاف السوري المعارض على شبكة الإنترنت، عبّرت طفلة سورية من مدينة كفر نبل في محافظة إدلب عن اشتياقها لحياة الطفولة، متجسدة بمشاهدة أفلام توم وجيري الكارتونية، والتي حرمهم منها بشار الأسد، بحسب الطفلة.”
وقال عضو المكتب الإعلامي للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية سونير أحمد: “هذه هي أبرز اللوحات التي استقبلناها ضمن فعالية (أطفال سوريا يتحدثون للعالم) التي تبدأ مطلع آذار/مارس المقبل.”
وتقوم فكرة هذه الفعالية، بحسب سونير، على “استقبال لوحات من أطفال سوريين عبر موقع الائتلاف على الإنترنت حتى 15 شباط/فبراير 2014، لتكون هذه اللوحات بمثابة رسائل من أطفال سوريا حول العالم، وتعرض في معارض متخصصة تبدأ في مدينة إسطنبول التركية في أول شباط/ فبراير، ثم مدينة لندن البريطانية.
والله حقك ينتقم له ويخرب بيته 100 مرة اطفال ابرياء ماذنبهم
وانا كبيرة اتابع توم وجيري اموت فيه ( ماحد يلومني بحبه ).
أبشع شي صار بسوريا بسبب هالعصابات هو استثمار الطفولة .. سيناريوهات مشروخة
حبيبتي خلي يلي عم يصورك يقول هالحكي لجماعته شلة المهربين والصعاليك يلي خربوا البلد